بالصور ..حلب القديمة ما انجزناه وما لم ننجزه .. الخميس - 9 حزيران - 2011 - 12:28 بتوقيت دمشق
التفاصيل
كلنا نحب حلب القديمة ونأنس فيها إلى الجو الذي يعيدنا إلى ذكريات الصبا العذبة وكثيراً ما ننسى في فورة العاطفة كل نقائصها كأنها لم تكن ، لكن ما من أحد منا - نحن المصرحين بحبها على كل منبر- يسكن فيها، ولو خطر ببال أحدنا أن يعود إلى سكناها لتعالت في بيته أصوات الاحتجاج من كل جانب. وفي مفارقة لافتة نجد أن معظم الذين يقررون في شؤون حلب القديمة لا يسكنون فيها. لكن ذلك لم يؤثر في حبهم لها ،فقد بذلوا جهوداً ملموسة وحققوا انجازاتٍ هامة . إذ تم تجديد الجزء الأكبر من بنية حلب القديمة التحتية من مجارٍ ومياه عذبة وشبكات مختلفة.وشهدنا أزقتها تُبلط من جديد وتغمرها الأنوار ،وسعدنا برؤية واجهات أبنيتها الهامة تُنظف، وأبواب دكاكينها تُصبح خشبية ،ولافتاتها العشوائية تُزال.
ووضعنا لها ضابطة بناء صارمة تحد من نموها أفقياً أو شاقولياً إلا بشروط ، وتحميها من العابثين والمخربين. إن ما تم في المدينة القديمة يبرهن أننا نحبها فعلاً ،لكنه حب من"بعيد لبعيد" ، بدليل أن اهتمامنا قد تركز على جانبها المادي الظاهر الملموس أكثر منه على جانبها المرهف غير الملموس الذي يتمثل في القيم والتقاليد والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية الراسخة . ولكي نقيم ما أنجزناه بموضوعية ، فإن علينا أن نقرأ بتأنٍ أسباب تسجيل اليونسكو "حلب القديمة"ضمن مواقع التراث العالمي. فقد تم التسجيل لتوفر معيارين اثنين فيها: ينص المعيار الأول على تسجيل المواقع عندما " تحمل شهادة فريدة أو استثنائية على تقاليد أو حضارة حية أو زائلة" وينص الثاني على أن " تكون مثالاً بارزاً لنوع من البناء أو اجتماع للعمارة والتقنية يوضح مرحلة هامة في التاريخ البشري". وبالتالي فإن جهود الحماية يلزم أن تعنى بهذين المعيارين في آن معاً. مع ملاحظة أن حماية المعيار الأول تتطلب فهماً عميقاً لعلاقاته الداخلية وتحتاج جهدا وبراعة أكبر لأنها تتعلق بالكيان غير الملموس، وهو كيان لا يمكن ضبطه أو توجيهه كما يمكن في كيانها الملموس . وقد يكون من الضروري تحديد عناصر ما نعنيه بالتقاليد ومظاهر الحضارة الحية أو الزائلة التي يتوجب علينا حمايتها، لأنها أوسع بكثير مما اعتدنا أن نكرره عن الطبخ والغناء الحلبي، فهي تمتد إلى جوانب عديدة من الطقوس اليومية والاحتفالية التي اعتاد الحلبيون على ممارستها،كما تمتد إلى شبكة العلاقات الحرفية والتجارية والاجتماعية التي تكونت عبر القرون ،وهي ما زالت تكمن خلف أبواب المدينة المغلقة دون أن تستطيع معظم المسوحات والاستبيانات أن ترصدها . لقد أدى تركز الانجازات على الجانب الملموس من حلب القديمة إلى تأثيرات على جانبها غير الملموس ، منها الجيد ومنها السيئ، مما يجعل من الضروري دراسة تأثير القرارات التخطيطية التي اتخذت ونفذت بوتيرة سريعة نسبياً على النسيج الاجتماعي والاقتصادي الحساس للمدينة ، وبخاصة تأثير تفريغ المدينة من الفعاليات الرسمية التي حل محلها استثمارات سياحية وترفيهية كثيفة . وتأثير تقلص المرور الشديد والتضييق عليه في مواقع عديدة. لأن التأثيرات السلبية لتلك القرارات قد تؤدي إلى تغييرات بنيوية في النسيج السكاني والمهني غير قابلة للإصلاح إذا لم ترصد وتعالج. وقد يدفع التفاؤل إلى الاعتقاد بقدرة المدينة على التفاعل مع تلك القرارات، سواء كان ذلك بتفادي سلبياتها أو بتعديلها أساساً، ولكنه– في ظني – تفاؤل في غير محله. لأن التفاعل السليم عملية يقوم بها طرفان متكافئان في القدرة. إن الإنصاف يقتضي الإشارة إلى أن التعامل مع المدن القديمة أمر صعب للغاية، فهو يقتضي حل أكثر من إشكالية تتطور عواملها باستمرار، وهي عوامل تتناقض أحياناً وتصل إلى حد التصادم، في حين أن المطلوب أن تتعايش وتنمو معاً. ولقد استطاعت لجنة حماية حلب القديمة التي ضمت بشكل أساسي الأطراف الرسمية أن تحقق إنجازات واضحة، لأنها كانت الوسط الذي تفاعلت فيه إرادات تلك الأطراف بشكل منهجي منظم . وربما أن الوقت قد حان لتشكيل لجنة تضم الفعاليات الأهلية للمدينة القديمة من حرفية واقتصادية واجتماعية وثقافية وغيرها ، لكي تقدم المشورة اللازمة فيما يوضع للمدينة من خطط وأنظمة ،مما يساهم في تأمين آلية مؤسساتية لتطبيق مفهوم التشاركية ، ويجعل من تجربة حماية حلب القديمة تجربة رائدة حقاً،حين تستطيع تحقيق التكامل المثالي بين حماية الحجر والبشر، فتحافظ على المدينة بكيانيها الفيزيائي والثقافي على حد سواء ، وتحمي -في نفس الوقت- المصالح والعلاقات المكونة لنسيجها البشري. تصوير المحامي علاء السيد مقالة المهندس تميم قاسمو |
أما ما نشاهده اليوم كمية النفايات الموجودة في الشوارع والحارات الجميلة في حلب القديمة بعد ساعات العمل نصاب بوعكة نفسية لا مثيل لها...فالكل عليه واجب الحفاظ على نظافة المدينة, فصاحب المحل لا يهمه نظافة الشارع...طبعا هناك عوامل عدة تسبب هذا الوضع المسيء : البسطات في كل مكان ونفاياتها لا تحصى, اهمال المواطن نظافة الشارع, عدم وجود حاويات كافية لجمع النفايات, عدم وجود أماكن صالحة لوضع حاويات, عدم وجود قانون يخالف أصحاب المحلات...
رجائي من الجميع الإهتمام بنظافة شوارعنا الجميلة
أنت ألهمتني ، فبوحُ يراعي * ما يشاءُ الإلهام لا ما أشاء
ولياليك ما لياليك إلا * رجعُ لحن وآهة وغناء
والمواويل والقدودُ وشدوٌ * واهتزازٌ موقعٌ وانتشاء
هذه أنت فتنةٌ وسجايا * عاطراتٌ وبهجةٌ ورواء
فاكتمي السرَّ.. لا تبوحي بشيءٍ * عن عطائي.. فمنك أنت العطاء
نُثِرَتْ على جنباتك الشهبُ * فدعيت بالشهباء يا حلبُ
أنتِ العروس أتمَ جلوتها * هذا الإزار الأبيض العجبُ
أهواك يا حلب الشهباء فاقتربي * وعانقيني لأرقى فيك بالشهب
يا درة في ضلوع الصخر طالعة * يعنو لك الصخر في عُجْبٍ وفي عَجَب
إن فاخر القوم في أرض وفي نسب * إذا لفاخرتُ أني المسلم الحلبي
نفيتَ عنك العلا والظرف والأدبا * وإن خُلِقْتَ لها إن لم تَزُرْ حلبا
شهباءُ : لو كانت الأحلامُ كأسَ طِلا * في راحة الفجر كنتِ الزهر والحببا
أو كان لِلَّيل أن يختار حُليته * وقد طلعتِ عليه لازدرى الشهبا
لو أنصف العرب الأحرار نهضتهم * لشيدوا لك في ساحاتها النصبا
لو أَلَّف المجد سفراً عن مفاخره * لراح يكتب في عنوانه حلبا
سرٌّ خفي لا يعلمه إلاّ من أسكنه جنبات فؤاده , ولا ينصفه إلاّ من وهبه لذات ذات نفسه , ولا يدرك كنهه إلاّ من عاش متيّما مع خفقات صدره ..!!
ففي عينيك يا حبيبتي وجدت سحراً ظاهراً , ومن روحك نطقْتُ بألفاظ بديع البيان والكلم , لتذوب حلاوتها بين الشفاه وهي تود أن تلّم شعثها مع بعضها البعض , وتنادي بالأفق كيف لي بعد هذا كلّه أن لا أحبّك !!؟؟؟
كيف لا وابنة الشهباء قد فتنت بمحاسن آية جمالك, وينبوع فيض كرمك , وجمال وراف ظلك , فقذفت في القلب وَجْد الحنين , وصنعت من لسان القلم قوّة الكلم , وأبدعت من سحرك حركة القوّة في العبارة مع الجذب !!؟؟
كيف لا !!؟؟..
فأنت كوكبُ عطرٍ استضاء بنور وجهك البسّام سحر البيان والأدب والشعر , ومن يقترب منك يلمس بروحه نشوة الفرح والهدوء , والتسامح والعطاء !!..
ولن ننسى ما قال في وصفك المتنبي
كلّما رحبت بنـا الروضُ قُلْنَا **** حَلَبُ قَصْدنَا و أنتِ السبيلُ
فيك مَرْعى جِيَادنا و المَطايا **** وإليـها وَجيفنا و الذميلُ
مدينة السلام والأمن التي لم تعرف إلا أن تحضن كل من زاراها بالحب والحنان والدفء ...
حلب التي فتحت أبوابها للمسلمين الفاتحين , وفيها أول مسجد بني في بلاد الشام وهو مسجد الشعيبية على زمن فاروق الأمة وأميرها العادل عمر بن الخطاب – رضي الله عنه =- ..
وحلب التي ما زالت قلعتها شامخة بكبريائها وصمودها وهي من علو الشاهقات ترحب وتعانق كل من وطأ أرضها ...
حلب بأبوابها السبعة , وحاراتها القديمة , ومساجدها , وتراثها الذي ما زال يشهد على عراقة أصلها ....
فكيف لمن زار حلب الشهباء أن لا يهفو إلى صورتها ومجد عراقة تاريخها وطيب أصلها !!!؟؟...
من ذكريات جميلة يهفو ويشتاق إليها كل من رأى صورة حضارتها , ومجد عراقة تاريخها ...
فإن أجمل أرض الله في نظري * مهوى الفؤاد وعنوانُ الهوى حلب
فيها نشأنا على درب الهدى وبها * ذكرى صبانا وفيها العلم والأدب
أهواك يا حلب الشهباء فاقتربي * وعانقيني لأرقى فيك بالشهب
يا درة في ضلوع الصخر طالعة * يعنو لك الصخر في عُجْبٍ وفي عَجَب
إن فاخر القوم في أرض وفي نسب * إذا لفاخرتُ أني المسلم الحلبي
والله سقيت العراق من دموعي على فراق
بلدي احكولي قولولي حلب الشهباء بعده
مثل النجوم تلمع في السماء والله يعجز
لساني عن وصف حلب وحبي لحلب انتم
اهلي وناسي في غربتي قتلني الحنين
وشوق الى تراب حلب سلامي من العراق
الى اهل حلب وتراب حلب لتنسوني انا
بنت حلب الحزينة على فراق بلدي
كل شي فيكي حلو اهلك وشعبك واكلك الله عليكي يا شهباء
الله يحفظ حلب لاأهلها ويحفظ سوريا كلها يا رب
ولك ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخخخخخخ
بس فهمونا لمين نشتكي
ارجو من الله ان نكون قد وفقنا في ماقدمناه من أعمال في حلب القديمة ليس منةً ولا فضلاً ولكن حباً لهذه المدينة العظيمة
واخلع حذاك إذا حاذيتها ورعا.... كفعل موسى كليم الله في القدس
السنين تدور وتدور , ولا تزيدك الا عزّا وشرفا وعلو مقام, كيف لا وأنت يا حلب بيته المعمور....ولا نقول الا صدقا لا يحور...
لن يفلح من يريد بك سوأ , فصاحبك من بيده الأمور ...فاهنئى وطيبى نفسا فالكل فى قلعتك حضور.
شكرا ياعكس السير
شكرا لمن يقوم على احياء قلب حلب النابض ولمن قام من قبل بهذه المهمة لكي تصبح حقيقة الاستاذ عمار غزال
ياسلام عندما تدخل الحارات القديمة تشعر بالراحة تماما
ولا ادري ما السبب
شعور رائع.......
أخ يا أجمل مدن الدنيا كم أنا مشتاق لك.......؟؟؟؟؟؟
بحسب كتاب عن تاريخ مدرسة وكنيسة الشيباني كان هناك في الباحة تمثال لأحد القديسين، ووالدراسات الأثرية تعني الحفاظ أو رد المكان لما كان عليه بحسب الوثائق -وهي متوفرة بالنسبة لمدرسة وكنيسة الشيباني -، هل يمكن أن نأمل باهتمام يعيد صورة الأصل لهذا الموقع المتميز، وأن نبعد عنه صفة موقع للأعمال الإدارية، ففي كل العالم يتمنون أن يكون لديهم مثل هذه المواقع ويتم تسويقها كمراكز أثرية ولعمل أنشطة تدل على ثقافة البلد.
النظافة ثم النظافة ثم النظافة. الشوارع مازلت مليئة جدا بالأوساخ والقاذورات والطريقة التي يتم التعامل بها من أجل تنظيف شوراع و أوابد مدينة حلب لا زالت قديمة وبدائية وعشوائية وغير مجدية بتنظيف المدينةوحتى معظم أهالي حلب الكرام بيتعاملو مع المدينة بشوراعها و وحاراتها وحدائقها وأماكنا الأثرية وكأنها سلة قمامة كبيرة ومعظم الناس لا تتحرج من رمي الأوساخ أيا كان نوعها في أي مكان متواجد فيه ولا أحد يكلف نفسه بأي جهد من أجل وضع النفايات بمكانها المخصص و اكثر ما يحز بالنفس الطريقة التي يقوم بها الأهالي التخلص من مخلفاتهم المنزلية بالليل او بالنهار. ترى الشوارع وأمام كل مبنى سكني كوم هائلة من القازورات الصلبة والسائلة ( زبالة ) متناثرة هنا وهناك وهذه الفئة من الناس تعتبر نفسها متحضرة ومتطورة إذا ما قورنت بالفئة الأخرى التي ترمي بمخلفاتها وأكياس القمامة من شرفات منازلها ( البلاكين) حتى تنفجر وتملئ الشارع بكل ماهو مقرف ومقزز. لأنها تتكاسل أن تنزلها بيدها وتستهل الموضوع !!!!!!!! والله شيئ عجيب وغريب ويندى له الجبين. وإذا ما قدرنا نلاقي حل لهذه الظواهر المخجلة وغيرنا مفهوم الناس لمفهوم الشارع و معنى حرمة الشوارع وطورنا طريقة البلدية بتنظيف المدينة ووضع القوانين والمخالفات المناسبة رح تضيع كل الجهود هباءا منثورا ورح تبقى حلب مشوهة.
هل تعلم : إن حلب لها تصنيف دولي لأكثر من عام تم تصنيفها من أكثر مدن العالم مليئة ..... وفهمكم كفاية
لكن قلبي متمسك بها مناضلآ ضد من كل عاق
ونسائم عطرها عطر أنفاسي زادني بهجة وبالمحبة راق
فما الحب إلا لوطن مفخرة وشرف يزداد بمجد وعراق
فدعيت بالشهباء يا حلبُ
أنتِ العروس أتمَ جلوتها
هذا الإزار الأبيض العجبُ
يا شبابا ليش ما يدأ الأصلاح منكم .. من أمام منزلكم .. أشجاركم .. شوارع منزلكم .. نظافتها .. الأصلاح يبدأ منكم .. أيد ب أيد يا شباب ..
**
تحية
دون المرور بالمقاهي ... لذلك اتمنى الغاء جميع تراخيص المقاهي التي انتشرت على دوار القلعة وليس هدفها المحافظة على التراث والاصالة وانما الربح ...
ارجو النشر وشكراً
وفي ساحة جب السوق يوجد قسطل روماني منذ 750 كما هو واضح على واجهته وكان منهلا للمياه العذبة 0ولكن للاسف اصبح اليوم عرضة للقوارض والقمامة والمياه الاسنة من بعض المنازل المحيطة به0
وارض الحي مرصوفة بالبلاط الحجري الاببيض الجميل وفيها عدة ادراج تؤدي الى ساحة جب السوق0
ولكن للاسف نتيجة للحفريات الكثيرة بسبب الصرف القديم منذ 70 عاما اصبح البلاط مثل موج البحر يتعثر عليه المارة وخاصة ليلا حيث معظم الازقة فيه بلا انارةلذا نرجوا من مديرية المدينة القديمة ان القيام على ترميم القسطل الروماني والبلاط الحجري اسوة بالاحياء القديمة وشكرا0
الجنة بدون ناس ما بتنداس
أي مكان برا حلب ما فيو ناس
لأنو حلب و أهلها غير كل الناس
بحبك يا حلب
نطلب المحاسبة والمحاكمة فوراً والاسترجاع الأموال التي تم اختلاسها والأموال المدفوعة كرشاوى للمخالفين والمقصرين والفاسدين والمفسدين .....
ونحن ندعم برنامج اللإصلاح الحكومي الذي يقوده ويرعاه الرئيس بشار الأسد
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
13-8-2011 صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |