مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني في حلب
قال الحرس الثوري الإيراني في بيان يوم الجمعة إن جنرالا في الحرس قتل قرب حلب.
وأوضح البيان أن الجنرال حسين همداني قتل في ساعة متأخرة يوم الأربعاء.
ويأتي اعترف الحرس الثوري بمقتل همذاني، بعد أيام من نشر وسائل إعلام إيرانية أنباء عن إقالته بسبب فشله بمهامه.
وذكرت وكالة «سحام نيوز» المقربة من الإصلاحيين أن إقالة «همداني» جاءت بضغوط من «حسين طائب»، رئيس جهاز الاستخبارات التابع للحرس الثوري الإيراني، والذي له دور مباشر في إرسال القوات العسكرية الإيرانية والميليشيات الأفغانية والباكستانية والعراقية للقتال إلى جانب قوات «بشار الأسد» في سوريا.
ويعد «همداني» من أهم قادة العسكريين في «حرب الشوارع»، وكان يرأس سابقا «الفيلق 27» في الحرس الثوري، وتم تكليفه بمهام منسق قوات الحرس الثوري في سوريا.
كما شغل «همداني» منصب مسؤول العمليات الخارجية في جهاز الاستخبارات التابع للحرس الثوري، لكنه ترك منصبه بعد مشاكل مع «حسين طائب»، الذي كان مسؤولا عن استجواب زوجة «سعيد إمامي»، ضابط وزارة الاستخبارات الذي تمت تصفيته في زنزانته والذي كان متهما بتنفيذ «الاغتيالات المسلسلة» ضد الكتاب والشعراء والمثقفين المعارضين للنظام، إبان عهد حكومة «خاتمي» الإصلاحية في أواخر التسعينيات.
وكان «قاسم سليماني»، قائد «فيلق القدس» وهو قسم العمليات الخارجية في الحرس الثوري، قد عين «همداني» كمنسق بين قوات الحرس الثوري والميليشيات الأفغانية (فيلق فاطميون) والباكستانية (لواء زينبيون)، بالإضافة إلى الميليشيات العراقية وحزب الله اللبناني التي تنتشر في سوريا، بحسب ما أورد المصدر ذاته.[ads3]
الى جهنم انشاء الله
وبئس المصير
الله يلحق الحبل بالدلو الي بعدووووو يالله يارب
يعني شو منتظرين ؟؟
يجوا على سوريا و يقتلوا أهلها المظلومين و نتركهم يعيشوا و يرجعوا على أهلهم
كل من ساند النظام القاتل بالقول او بالفعل ستتم معاقبته و القصاص منه
أما قوى الاحتلال الايراني و الروسي فقد دخلوا الى سوريا و لكن المؤكد انهم لن يخرجوا منها أحياء
إلى جهنم و بئس المصير … في الدرك الأسفل من النار مع الخميني و حافظ
لازم يسكت للأبد حتى ما حدا يعرف شو كان عم يصير
ان شاء الله عقبال عند قاسم سليماني قريبا جدا
رحمه الله رحمة واسعة…استشهد مقبلا غیر مدبر اثناء المعرکة لفك الحصار عن مطار کویرس…علی عکس الثورتجیة الذین یهربون عن مواجهة داعش…