ضابط معارض : روسيا تجرب أسحلتها الجديدة على الشعب السوري

قال العقيد أحمد أرناؤوط (أبو الفضل)، أحد ضباط الجيش الحر في جبل التركمان، اليوم الأربعاء، “إن روسيا تجرب أسلحتها الجديدة على الشعب السوري، وهي تستهدف المعارضة لإنقاذ النظام السوري من السقوط”، مضيفا “إذا كان القصف الروسي يستهدف 1 % من داعش، فإنها تستهدف 99 % من المعارضة”.

وأكد أرناؤوط، لوكالة أنباء الأناضول، أن “روسيا وقفت إلى جانب النظام منذ اليوم الأول للثورة، وأمددته بمختلف أنواع الأسلحة”، مضيفا “روسيا شريك في إراقة الدم السوري منذ 5 سنوات، وحين شارف النظام على السقوط، في الأسابيع الأخيرة، زودته بالأسلحة والدبابات والطائرات”.

وتطرق أرناؤوط إلى القصف الروسي  للأراضي السورية من سفنها الحربية في بحر قزوين، واصفا القصف بـ “استعراض للعضلات”.

وأوضح “حصلنا على معلومات تشير إلى أن إيران، والنظام، وحزب الله،  يستعدون لعملية برية لاقتحام جبل التركمان، تحت غطاء جوي روسي صيني”، لافتا  “أنهم سيحاربون حتى النهاية”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. وغير من المستبعد بتاتاً أن يكون جريمة القصف بالسلاح الكيماوي على الغوطتين في دمشق بإيعاز من روسيا لغبي القرداحة مع تطميناتهم بحمايته… ظناً منهم بأن القصف بالكيماوي وكيفية الإبادة الجماعية ستصيب الشعب السوري بالهلع يؤدي ذلك إلى الإستسلام والعودة إلى حاضنة النظام مهما بلغ الأمر من قمع وتضيق وسحق للكرامات والأرواح ؛ لكنهم خسئووا وأصابتهم الخيبات أمام صلابة شعبنا وثواره رغم المأساة وهول الواقعة ؛ الروسي الأن لا يحارب لحماية بشار أو العلويين.. بل للحفاظ على مصالحهه وضمن التنافس مع الغرب على النفوذ والإستحكام… بشار وعصابته لم يعد يتعدى كونهم أكثر من أدوات ودمى خدمة للروس وإيران وباتوا كالكرة التي يقذفها الروسي للإيراني ويردها الإيراني للروسي وكله حسب مصلحة كل طرف.. وإذا لم يعي العلويون خطر وجود روسيا وايران على استقلال سوريا وسبباً لإستمرار الحرب والتي ستؤدي بالنهاية إلى هزيمة الروس لتلحق بالعجز الإيراني… فإنهم لن يتعرضوا لإنتقام الشعب السوري الثائر فحسب بل للإذلال والقتل والتسلط من الروسي والذي لن يراهم سوى مطايا له والذي هو بفضله لازلالوا يستنشقون الهواء و على قيد الحياة.
    عاشت الثورة عزتنا والثوار الأحرار والمجاهدين مجدنا… عاشت سوريا حرة.

  2. خبر خطير وخصوصا انه وصلكم معلومات عن عملية قادمة. اي يا شيخ النظام ما ترك وسيلة اعلام نوالية ولا معارضة الا ونشر فيها انه رح يقوم بعملية واسعة. بعدين ما شاء الله على البدلة العسكرية وينها ولا الكرش . شي غير شكل

  3. ما فهمنا كيف كان النظام على وشك السقوط!!! خلينا ننعش ذاكرة الاخ كانت هناك مفاوضات على نبل والزهراء مقابل الزبداني ووافق عليها السعودي تبع النصرة المحيسني على اساس الزبداني ساقطة عسكرياً مع الوقت وانه انتصار لهم ، وفي سهل الغاب وصلوا على مشارف جورين وتوقفوا وهو جورين لو تعرف شوفي ما بتقول هالحكي فهو مدينة عسكرية بالمعنى الحرفي للكلمة ، وين كان حيسقط !!! انو عمتحكي من طيزك ، قد يكون بشار انسحب من تدمر واوصل داعش الى القريتين لجر الروس ممكن ، بيعملها ولكن يسقط صعبة حبيبي ، الوية الحرس الجمهوري ما زالت في دمشق وهي لم تدخل معارك فعلية بعد الا على اطراف جوبر والست زينب ، يعني دمشق عليها تطويق امني فوق 8 دوائر من وين لوين حيسقط !!! استدرجهم والشاطر ما يموت يلا استدرجوا الامريكان والسعوديين انتوا بس قولوا للسعودين نحن نقاتل ايران والشيعة الله ببيعوا كلاسينون ليساعدوكم ، حتعرفني على التخلف الوهابي

  4. ايها البشر القادمون من الفروج المستنبتون من النطاف من وضع الارواح في اجسادكم التي تمزقها وتشوهها ادوات القتل القذرة التي صنعتها ايديكم الاثمة والتي تتنافسون وتتفاخرون في صنعها
    من صنع لكم اعين واذان وايدي والسنة تنعمون بها
    سحقا لكل من اذل نفسه وهان عليه ان يكون عبد لشياطين الانس والجن عبدا للرزيلة والفحش والمجون عبد للتبعية البغيضة البلهاء التي جعلت البش قطعان من الوحوش يفترس بعضها البعض
    الجحيم دار الهلاك والخسارة والندم انها حاوية مؤصدة لكل تافه احمق مجرم مستكبر مغرور ملء قلبه بالبغض والكراهية والحقد والحسد
    الموت يجرف الجميع الى القبور الصغير والكبير الغني والفقير الحاكم والمحكوم القاتل والمقتول الابيض والاسود والاحمر والاصفر وكل الالوان التي صنعتها التبعية البغيضة البلهاء لتقوم الارض وديدانها بطحن الجميع لميعاد ذلك اليوم العظيم يوم الحساب الاكبر

  5. ارناؤوط الجع الى بلدك البانيا، لا مكان لك في سوريا انت و امثالك من الخونة و المرتزقة

  6. الارهاب لازم يتجرب عليه كافة الاسلحة وحتى النووية أيضاً لأنو ما بيقبلو حدا غير انفسهم
    تحيا روسيا