دمشق : الجيش النظامي يجند فتياناً تحت ” سن العسكرية ” في الحرس الجمهوري و يرمي بهم في محرقة الدفاع عن بشار الأسد ( صور )

نشر “جيش الإسلام”، يوم أمس الخميس، صوراً لبطاقات عناصر من جيش بشار الأسد (الحرس الجمهوري)، قتلوا خلال معارك دارت على أوتستراد دمشق – حمص الدولي.

وتظهر البطاقات تجنيد النظام لفتيان لا تتجاوز أعمار بعضهم الـ 16 عاماً، وزجهم بشكل مباشر في ساحات المعارك للدفاع عن بشار الأسد.

وخلال الأيام القليلة الماضية، خلت شوارع العاصمة دمشق من الرجال والشبان، جراء الحملة الكبرى التي شنتها سلطات الأسد لسوق المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والإحتياطية.

وأكد ناشطون معارضون أن الحملة شهدت الكثير من الاعتقالات العشوائية، فيما روجت وسائل إعلام النظام إلى أن ما يحدث “طبيعي” وضمن القوانين النافذة.

080f76d4b75ca3da5721ecbcf7fa552f

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. مسكين بشار الأسد بعد هلاك الأقلية النصيرية في حربة المجنونة ضد الشعب السوري أصبح يجند النساء والفتيات للدفاع عنه?
    والأن أصبح يجند الأطفال وغداً سوف يجند المواليد? في مستشفى الولادة للدفاع عنه

  2. لكل طاغيه نهايه ومهما فعل بشار واحتلال الايرني والاحتلال الروسي سوف يخسرون ارداة الشعب لاتقهر لايدوم احتلال ابدا نهايتكم لمقابر ومزابل

  3. يعني معقول الاهل بوافقو يبعتو و لادهن للموت لك ولاد هدول شو 16 سنه لك ولد هاد
    يلعن روحك يا ابن ا نيسه الوسخه
    خخخخخخخخخخخخخخخخخ تفو على كل شخص مؤيد للحمار بثار ناس عماينه

  4. تبآ لبشار الفسد جزّار العصر والى كل من يسانده ولو بكلمة لقد ضيع شباب سوريا لمدة عقود ودمر بلد الحضارة والتاريخ

  5. لولا غباء و حقد الطائفة اللئيمة كانت وقفت بوجه عائلة الأسد و لكن غباؤهم و حقدهم التاريخي و عدم استيعاب أدمغتهم الموجود بداخلها البوط العسكري أن الشعب السوري لن يكون مطية للعلويين بعد اليوم . فهم اليوم يقاتلون بأطفالهم و نساؤهم و شيبهم و شبابهم عسى أن يعود الحكم و السيطرة لهم من جديد على سوريا و لكن هيهات غباؤهم حقدهم سوف يؤدي إلى انقراضهم لأن بشار سوف يقاتل حتى أخر نصيري قذر .

  6. بشار الأسد حارق اعصابكم و ما بتقدروا عليه لأنو رب العالمين اعطاه الملك و هو وحدة من ينزع الملك منه. موتوا بغيظكم يا فورجية