بيان للهيئة العليا للمفاوضات حول المشاركة في مؤتمر جنيف 3
بيان للهيئة العليا للمفاوضات حول المشاركة في مؤتمر جنيف 3
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
رح نبقى مضحوك علينا للأبد ، الحقيقة يجب إستبدال كلمة (دعم ) في البيان بكلمة (ضغط ) حتى يكون واقعي وصادق ، لا أمريكا ولا السعودية رح يقدمولنا شي ، وما رح يطلق سراح ولا شخص معتقل نتيجة المفاوضات ، وما رح ينفك الحصار عن قرية واحدة نتيجة المفاوضات ، رح نبقى ساذجين ومضحوك علينا للأبد ، قال مفاوضات قال ، الله يرحم فلسطين والقضية الفلسطينية ..
بعد أن خدروا الشعب السوري المدمن على التصريحات العنترية و الخطابات الرنانة لكسب ثقته و إدعاء البطولة و الوطنية
أظهروا موقفهم الحقيقي في الذهاب إلى جنيف لتقسيم سوريا
معارضي الفنادق وكلاء الدول الأجنبية كانوا يقولون أنهم يريدون اسقاط النظام بكل اركانه و وضعوا هذا في ميثاق الائتلاف للضحك على لحى الشعب الساذج
ثم نزلوا درجة و قالوا انهم يريدون ابعاد بشار و المجموعة المحيطة به مع ( الحفاظ على المؤسستين الأمنية و العسكرية )
ثم نزلوا درجة أخرى و قالوا أنهم مستعدين للتفاوض بشرط وقف قصف المدنيين
و الآن يقولون انهم مستعدين للتفاوض بشرط ( ادخال المساعدات للمناطق المحاصرة )
الشعب السوري هو من يتحمل ذنب ترك هؤلاء الذين يخدعونه و يتاجرون بتضحياته و جعلهم يتكلمون باسمه فلا يلوم الا نفسه
اي هيئة واي عليا واي مفاوضات ايها المساكين انتم تساقون كما تساق الشاة ولكن ليس باليد حيله لقد قالها زعماء الحرب عبر العصور من يملك القوة يملك الحق ولو كان على باطل تذكروا ان الدول الكبرى منعت عنكم مضادات الطائرات حتى لايسقط الاسد ووظفوكم لتدمير بعضكم بعضا لكي تطول الحرب ويتدمر البلد وتاتون انتم والنظام ساجدين تحت حذاء اسرائيل
ايوا.. برافو .. ياشاطرين .. روحوا وبعبعوا انتو والحكومة .. بالنتيجة رح تشوفوا انو مافي نتيجة وتتقاتلوا وتطلعوا عالجزيرة وتقولوا انو امريكا غدرت بالثورة السورية والعالم كلو طلع شغلتوا فاضية وعميل للاسد ..
بس القصة انو انتو اللي صرتوا ما حدا عم يطيق يشوفكون .. وبدون بس تروحوا مشان يضحكوا عليكون بينما الصرماية شغالة على المقاتلين الللي مابتقدروا تحكوا بأسمهم تطلبوا منهم اي طلب ..
بالزمان قال احد الدبلوماسيين (قبل الازمة بزمان كتير ب 2003).. انو مافي شي اسمو معارضة سورية او معارضين .. في نصابين واطلقوا على انفسهم لقب معارضة ..
إلى المعلقين أولا لم يحدث اتفاق ولم يتم وقف المعارضة المسلحة وأي أسلوب ضغط لجعل أميركا تسمح بوصول مضادات الطيران التي أرسلتها السعودية للجيش الحر هو شيء مرحب به ولا نحمل المعارضة فوق طاقتها المهم أنهم يذكرون قبح بشار والنظام وروسيا وهذا أفضل من أن تبقى الكلمات فقط ضد الشعب السوري وهؤلاء المعارضة لا بد لهم من العمل السياسي والتعرف على جميع الساسة الذين يقودون الدول والتأثير فيهم وطالما المعارضة مدعومة من الخليج فهي معارضة موثوقة.