ألمان صفقوا و هتفوا له و منعوا الإطفاء من إخماده .. حريق يلتهم مركزاً لإيواء اللاجئين في ألمانيا ( فيديو )

إندلع حريق كبير الأحد في فندق سابق مخصص لإيواء اللاجئين بمدينة باوتسن الألمانية.

وقالت الشرطة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن ألسنة  اللهب التهمت الطابق العلوي بسرعة كبيرة رغم محاولة رجال الإطفاء إخماد الحريق.

وكان من المفترض أن يأوي الفندق ٣٠٠ لاجئ من جنسيات مختلفة، وأصبح الآن غير قابل للسكن.

وأكدت الشرطة أن أسباب الحريق لم تعرف بعد، ولكن لا يستبعد أن يكون الحريق متعمداً، مشيرة إلى أن تحقيقاتها مستمرة.

وألقت الشرطة القبض على رجلين أعاقوا عمل رجال الإطفاء، ولم يسمحوا لهم بإخماد الحريق.

كما فرقت الشرطة عشرات من المواطنين كانوا يصفقون ويهتفون للحريق.

يذكر أن الحريق لم ينتج عنه أية إصابات.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. كلاب أوروبا الله لا يوفقهم
    نسى هؤلاء أن ألمانيا كانت في يوماً ما متل سوريا بسبب الأب الروحي لبشار الأسد (هتلر)

  2. ألمانيا الشرقية كغيرها ممن تربى على الثقافة السوفيتية في شرق أوروبا تعج بالعنصريين و ذلك نابع من عقدة نقص متأصلة في هذه الشخصية.

  3. يا كلاب نجستو ألمانيا ارحلوا إلى المكة. تمنّع دول الخليج العربي، بالمجمل، عن استقبال اللاجئين، يكشف عن إشكالات كبيرة تعاني منها هذه الدول، فإقفالها أبوابها بوجه اللاجئين تعبير عن البنية الاجتماعية التي تقسم البشر إلى مواطنين وأجانب، ثم تقسمهم إلى جنسيّات تتدرّج من الأعلى للأدنى، وهي بنية تتنافى مع علاقات الاجتماع البشري الحديثة، بل إنها تتنافى مع الموروث والتاريخ الإسلامي نفسه، الذي ابتدأ بهجرة الرسول إلى المدينة المنورة، ومكّن شوكة الإسلام بالأخوة التي قامت بين المهاجرين والأنصار. فتح الباب للاجئين، بهذا المعنى، هو علاج لاستعصاء في منظومتي السياسة والأخلاق الخليجيتين، وهي، في الوقت نفسه، عودة إلى فطرة الإسلام الأولى التي قامت على الهجرة والالتقاء الإنساني. غداً سنخبر أطفالنا أن اللاجئين السوريين هربوا من بلادهم إلى بلادنا، وكانت مكة أقرب إليهم. ما نراه اليوم هو أن مئات آلاف اللاجئين السوريين (وغير السوريين) يقطعون بأرواحهم (لا بأجسامهم فحسب) الخطّ الجغرافي الفاصل بين حضارتين، متحشدين على أبواب بودابست وفيينا وبرلين وستوكهولم وكاليه، بينما لا نجد المشهد ذاته على حدود المملكة العربية السعودية أو دول الخليج العربي، وهي دول غنيّة وواسعة، والأهم من كل ذلك إنها الأقرب جغرافياً ودينياً إلى اللاجئين، فما هو السبب الحقيقي لذلك؟

    1. انسانية معظم الشعب الأوروبي. هي السبب .. ياليت الكعبة كانت بيد المسلمين الغربيين اللاعرب واللاشرق اسيويين… كنا عشنا بسلام

    2. من خرب بلاد المسلمين ودعم السفاح المجرم هل هي السعودية أم دول الغرب وامريكا واسرائيل ومن لف لفيفهم من عملائهم الشيعة. يجب تحميل المجرمين المسؤلية ولا أحد غيرهم
      أم أنك تريد أن تهاجم الأسلام بهذه الحجة فحجتك مردودة عليك.

    3. من يحمي المجرم السفاح الذي شردهم هذا ما يجب أن تخبر به أولادك يا غبي

  4. يابهيمة الانعام ياحثاله ياكل خلقه الله يلعنكم ويحرقكم ويقتلكم
    من مكه اللعنه القاتله

  5. الغريب في موضوغ لجوء لمن لا يعلم العدد لاكبر من لجئين ليسو من جنسيه سوريه على عكس سورين لا يشكلون خمسه بلميه وباقي من ايران وافغان بينما سورين لا يكاد يزكر عددهم علينا تفكير بلامر وملاحظه هذا لامر جيد وتوعيه فيه بشكل يوضح ما يجري هناك خطء ما في موضوع لم افهم تفصيله حتى لان ؟؟؟؟؟؟

    1. القلموني يريد أن يتكلم باسم الانسانية وكلامه يشير إلى أنه من شر خلق الله
      كالعاهرة التي تحاضر بالشرف