الكرملين : بشار الأسد أكد لبوتين أنه لولا روسيا لكانت استعادة تدمر أمراً مستحيلاً
أعلن الكرملين، الأحد، أن بشار الأسد، أكد لنظيره الروسي، فلاديمير بوتن، خلال اتصال هاتفي على أهمية الدور الروسي في نجاح عملية استعادة مدينة تدمر من تنظيم داعش.
ونقلت وكالة تاس عن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، قوله إن بوتن اتصل بالأسد ليهنأه على استعادة تدمر.
وأضاف بيسكوف إن الأسد ثمن، خلال الاتصال الهاتفي، غالياً “المساعدة التي قدمتها القوات الجوية الروسية، وأوضح أن مثل هذا النجاح في استعادة تدمر كان مستحيلا دون مساعدة روسيا”.
إلا أن وكالة الأنباء السورية التي أوردت أيضا خبر الاتصال الهاتفي بين الرئيس الروسي وحليفه الأسد، تطرقت بشكل مغاير إلى موضوع إشادة الأسد بالدور الروسي في عملية دحر داعش من تدمر.
وقالت إن الأسد قال لبوتن إن “تصميم الجيش على استعادة المدينة من الإرهابيين بالإضافة للدعم الفعال من القوات الجوية الروسية هو ما حقق هذا الإنجاز الكبير لسورية وللبشرية”.
التنسيق العالي والتعاون الأخوي بين القيادة السورية والروسية سيبقى شوكة في عين أردوغان ومن يسانده
شي بهوي عليك وعلى القيادتين السورية والروسية وعلى اردوغان
نظام مجرم لا يمكن ان تكون نهايته الا مزبلة التاريخ
لا يوجد تعاون اخوي
يوجد روسي يتعامل مع ذيل كلبه
صحيح هذه نتائج التنسيق الاخوي بين القيادة السورية و الروسية و القيادة الداعشية !!!!
تلحس
يا **** يا حرامي إنت وأل الأسد ومخلوف تركتو شي مرتزق بالعالم إلا وجبتوه يدافع عن مصالحكم الخاصة وسرقتكم لسوريا
انا يظهر لي أن بوتين يتحكم في الاسد والبغدادي معا مثلا الاحجار الديناموا يقدم لي ذيله منطقة ويعطي ذيله آخر منطقةالاخرى والاثنين بشار البغدادي يعملن للصالح بوتين في تبادل الأدوار بينهما
لا يوجد في قاموس السياسة الدولية الحالية علاقات أخوية ، و إنما تدور كافة الأفعال حول المصالح . بالتالي حين تقوم دولة باستعمال قوتها العسكرية لمساعدة نظام ضعيف (غير قادر على الوقوف على رجليه إلا بالاستعانة بالآخرين) فالدولة المانحة تريد أن تقبض ثمناً مقابل ذلك . هذا الثمن هو إضاعة سوريا عبر تحويلها إلى مائدة يأكلها الأعداء . لم يكتف آل الأسد ببيع الجولان و ببيع اسكندرون و ببيع أجزاء من دمشق و محافظتها لإيران ، و أنما سيبيعون اللاذقية و الساحل للروس و سيبيعون القلمون و الزبداني … لا حول و لا قوة إلا بالله، و إنا لله و إنا إليه راجعون . لك الله يا سوريا .
لم يتصوّر حافظ الأسد ووريثه بشار أن يأتي يوما يسلّمان السلطة للشعب السوري ، بل لم يتخيلا قط مع مرتزقتها ومنتفعيهم أن في سوريا شعبا سييثور عليهم ويحطّم قوتهم ويكسر أسوار الطغيان ويزيل أصنامهم بل ويحرّر 80 % من أراضي سوريا التي جعلوها مزرعة لهم وعائلتهم ويعطون فتات فضلاتهم إلى مرتزقتهم .
كان دافع آل الأسد لليقين بتلك الحقائق أدائهم لأدوار الخيانة الوطنية والعمالة لكل القوى الخارجية ( أمريكا ، روسيا ، اسرائيل ، ايران ، …) بل ولكل من يشتري سوريا وجغرافيتها وتاريخها وحضارتها بل وشعبها الذي اعتبروه كعبيد طيلة 45 عاما .
كان حافظ وبشار الأسد يفرضان تعليماتهما بإصدار دساتير وقوانين ومراسيم وقرارات وإحداث وإلغاء وزارات ومؤسسات وإدارات شكلية ويبرمان اتفاقيات ومعاهدات دولية لتدمير سوريا من قصرهما ، ويتولى بصمجية السلطة مما يسمى (مجلس الشعب والوزراء وقيادة حزب البعث والجبهة الوطنية التقدمية ) التوقيع دون قراءة أو فهم شيء ، لأن أدوار العبيد تنحصر بالتنفيذ من مواقع أسفل الهرم ، والامتناع عن الكلام والنقاش والحوار وإبداء الرأي مقابل الحصول على الطعام وبعض مستلزمات الحياة الأخرى وأحيانا ثروات منهوبة من أموال الشعب المفقر .
منذ 5 سنوات تم قلب الهرم ، وداس ثوار سوريا بأقدامهم سلطة آل الأسد وانتزعوا منها هيبة الإرهاب الأمني والجيش الطائفيين عبر مظاهراتهم أولا ، ثم بالعمل المسلح ثانيا ، وتحقّق اسقاط التسلط والطغيان بفعل بنادقهم ، ولم تستطع سلطة آل الأسد بدعم كافة قوى العالم أن تنهي شعلة ثورة شعب سوريا خلال السنوات الخمس الماضية ، مع أنها استحضرت جيوش روسيا وايران فارس وشيعتها من العالم ومرتزقة قومجية لبنان وفلسطين وغيرهم ، وتغطية بالخفاء سياسية ولوجستية من أمريكا واسرائيل وقوى أخرى لإبقاء هرم السلطة كما اعتادت عليه منذ 5 عقود .
لقد تم قلب هرم السلطة من قبل ثوار الشعب السوري ، وفرض على قوى العالم الكبرى سيما ( أمريكا ، أوربا الغربية ، روسيا ) الإذعان لقبول هرم السلطة المقلوب في سوريا المستقبل بعد فشلهما عسكريا وسياسيا في انقاذ هرم آل الأسد العمودي ، ولم تكتف تلك القوى العالمية بالهرم المقلوب لنظام الحكم في سوريا كما هو في سائر الدول المتحضرة بالعالم ( باستثناء روسيا ، ايران وشيعتها ، كوريا الشمالية ، وبلدان على اشكالها ) بل وضعت سلطة آل الأسد في حقيبة يحملها (جون كيري) يساوم عليها على طاولة (فلاديمير بوتين ) وبالتأكيد لا قيمة لمحتوى تلك الحقيبة كونها مليئة بالدماء والفساد والأموال المنهوبة سوى لدى بوتين شبيه بشار ، فلياخذ تلك الحقيبة ويضيفها للحقائب التي تاجر بها مع الغرب التي كانت تحوي (ميلوسوفيش) يوغوسلافيا وأمثاله .
لقد انتهت مهمتكم يا آل الأسد مع مرتزقتكم في سوريا ، وبدأت مفاوضات تسليم السلطة ، عبر آليات حكم الهرم المقلوب الذي يفرض حكم الشعب بقمة الهرم مع مؤسساته المنتخبة والتمثيلية ومكوناته الوطنية الصادقة والمنتمية لبلدها وحضارتها وجغرافيتها وتاريخها .
لما لا الصديق وقت الضيق وخاصه بوجود شعب اعتنق الخيانه والعماله مذهبا…عاشت سوريا وروسيا
قريبا جدا” انهيار مروع للنظام في سهل الغاب والساحل
يبقى بشار الاسد هو الاعقل والاحسن والاطيب من الحكام المرتزقه الصهاينه
قال تنسيق عالي تضحكوا على مين سال الرئيس السادات الله يرحمه يوما لماذا اوقف القتال في سيناء فاجاب انه لم يكن مستعدا لحرب امريكا خاصة بعد توسل غولدا مائير لنيكسون ان انقذ دولة اسرائيل طبعا من حرر تدمر هم الروس اما الشراذم الطائفية فلم يكن لها دور بالمعركة قوات النخبة الروسية شاركت بالقتال وبالصفوف الاولى وحكاية الانسحاب الروسي تمثيلية واضحة قتلى الروس في المعركة كبير وهم يدفنون قتلاهم كما فعل حزب الشيطان في قراهم بصمت ويقولون انهم اما قضوا في اوكرنيا او اثناء التدريب ونحن لسنا بصدد الدفاع عن الدولة الاسلامية فهي فانية وتتقلص ولكننا نعلم ان عدونا زاد واحدا على الاض وهو ذللك العاهر الروسي فلنستعد له وليعلم الجميع اننا باذن الله لن نركع الا لله ولن يخيفنا الروسي او الايراني فهم زائلين ونحن باقين باذن الله والطائفي النصيري والرافضي الصفوي المجوسي والشيوعي الى زوال باذن الله واقرؤوا التاريخ ان كنتم غير مصدقين *******************