” الخطة ب ” .. وول ستريت جورنال : الاستخبارات الأمريكية تسلح المعارضة السورية بأسلحة ” متطورة “

يعني على اساس لسى ما انخرقت الهدنة

اكبر كذبة في الدنيا هي اميركا … اميركا اكبر مخادع وكاذب ومنافق

أولا أميركا بلا مبادئ وإلى الإخوة في المعارضة خاصة رياض حجاب عليكم بالضغط الهائل وكثرة المكررين لكلام واحد: المضاد الجوي يجلب النظام غلى السلام. لأن السعودية وحدها عندها المبادئ والأخلاق فوق المصالح بينما الغرب يتصرفون بطريقة علمية يسمونها game theory وهي معروفة من عشرات السنين ومدرسة لذلك أميركا ممكن حسب الوقائع وكثرة الضغوط تدعم بشار وبعد سنين قليلة ممكن تقصف بشار وهكذا وبشكل عام ما يذاع على الإعلام شيء وموقف الإدارات في الغرب شيء آخر. فمثلا من ناحية إعلامية عندهم العداء للسعودية وتلميع لحسن زميرة لكن واقعيا هم سعداء جدا باستنزاف حسن زميرة وحزبه واستنزاف بشار وإيران وأهم من ذلك كله عندهم استنزاف روسيا ومستعدين لتوجيه إيران لتهتم بشأنها الداخلي فقط ومنحهم دعم صناعي واتفاقيات تجارية بشرط أن تنافس روسيا وتأخذ مكانها تجاريا. والأميركان عندما يواجهون موقفا حازما من الأتراك أو السعودية للضغط للسماح للأكراد باختيار رؤسائهم من الشرفاء وليس علوية وملحدين فإن الغرب سينسحب فورا ويرضخ للضغوط مغلبا المصلحة الفورية على المصلحة البعيدة ثم يعاودون الكرة لدعم من يريدون وهكذا. وأبشركمإدارة أميركا المتوقعة الجديدة إن كانت جمهورية أو ديمقراطية كلهم يتنافسون أيهم يتشدد أكثر ضد نظام إيران

بالمختصر المفيد على كلام أهلنا لو بدا تشتي كانت غيمت. بعد سنين من الحرب وتدمير البشر قبل الحجر اليوم يأتي إعلان أميركا بدعم المعارضة بأسلحة متطورة!!!!! وفهمكم كفاية.

امريكا تريد خداع المعارضجية دوما لان السعودية وتركيا ومصر باتو يشكلون تحالف جديد ربما يهز امريكا قبل النظام السوري وامريكا بكلامها المبهم هذا تريد من المعارضة عدم خرق الهدنة في وقت لم يلتزم النظام بالهدنة نهائيا” .. نريد مصلحتنا وخلاصنا بالتخلص فورا من النظام واسياده في المنطقة ولن يكون ذلك سهلا لانهم حافظوا على النظام وغطوا على جرائمة طيلة هذه الفترة ويعرفون ان سقوط النظام وبشار خاصة يعني ان كلفة سقوطه اكبر من تكاليف حفاظهم عليه بألف مرة

حكي فاضي امريكا ما بده يسقط الجحش , امريكا اكبر داعم لكلب بشار
من اربع سنين سمعنا هيك كلام كله لتخدير الفصائل و جعلها تتكاسل عن تطوير اسلحتها و خططها

انفقت الدول الخليجية المليارات على شراء السلاح لمواجهة إيران و ذيولها فى المنطقة. السعودية كان لها النصيب الأكبر من صفقات السلاح، باعتبارها الدولة الأقوى عسكريًّا بين دول مجلس التعاون الخليجي، مرورًا بقطر فالإمارات وانتهاءً بالكويت.