تنظيم ” داعش ” يسقط طائرة حربية لجيش بشار الأسد في ريف دمشق ( فيديو )
وكالة أعماق: حطام الطائرة الحربية التي أسقطها مقاتلو الدولة الإسلامية شرق جبل دكوة بريف دمشق الشرقي
نشرت وكالة أعماق التابعة لتنظيم “داعش” مقطعاً مصوراً يظهر حطام الطائرة النظامية التي قالت إن مقاتلي التنظيم أسقطوها.
وسقطت الطائرة شرق جبل دكوة في ريف دمشق الشرقي.
وكان المرصد السوري قال، إن طائرة حربية سقطت في سماء منطقة تل دكوة القريبة من بير القصب في ريف دمشق الجنوبي الشرقي، و “لم ترد حتى الآن معلومات عما إذا كانت قد سقطت جراء استهدافها من قبل عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، أو إثر عطل فني أصاب الطائرة، كما لا يزال حتى الآن مجهولاً مصير طاقم الطائرة”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
لك مو على أساس داعش عملاء النظام؟؟؟؟؟؟ يا عمي أكيد في غلط بالموضوع
كلاب النار عملاء الصهاينة يا زكزوك
لا ولووووووووو .. عن جد ؟ ليش ما بتعرف ؟
إن كنت تدري فتلك مصيبة … وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
وللأسف معظم الدواعشة لا يدروووون بل لا يفقهون ولا يعقلون
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليقي السابق هو من باب السخرية والإستخفاف بالخفيف يا خفيف. اللهم انصر الدولة الإسلامية على كل من عاداها. باقية بإذن الله وتتمدد
اي صحيح عملاء لمخابرات المشروع الصفوي …
إسقاط طائرة أو قتل جنود للنظام ما بيثبت العكس …شو رأيك يوقفو ضرب بيناتهم بالكامل قدام المجتمع الدولي اللي عبحاول النظام بأقصى جهدو أنو يثبت لو أنو بسوريا مافي ثورة !!! وإنما إما داعش أو النظام ؟؟!!!
معارك النظام مع داعش هي بسبب :
1- داعش مو كلهم عملاء …لاء ..أتباع داعش الصغار مجرد بهايم مفكرينها دولة إسلامية وخلافة ..فهدول مدفوعين بالحماس الإسلامي ومدفوعين بيأسهم من المجتمع الدولي ومن الدول العربية والإسلامية للإنضمام إلى داعش …وهدول قوة ضاربة لداعش ..حتى أنو قيادات داعش ما بتحسن توقف قدام جنودها ولازم يخبروهم أنو عبحاربو مو بس المسلمين (الثائرين ضد النظام) ..لاء عبحاربو كمان الشيعة والنظام السوري ..فبيعملو معارك جزئية ما منها فايدة يمين ويسار في مناطق ما هي مهمة …والدليل أنو خناصر مثلا طريق إمداد النظام لحلب ما تمكنت منها داعش أبدا مع أنها تحت أعين مقاتلي داعش وقطع طريق خناصر من أسهل ما يكون …وتفجير الطريق ما بكلف شي …خبرني داعش كم مرة فجرت طريق حماه حلب ؟؟!! الآن خناصر تحت أيد داعش ومع ذلك إمدادات النظام إلى حلب لا تزال مستمرة والنظام ماهو قلق أبدا على جنودو بحلب …بالعكس الآن عبيعمل معارك كبيرة ضد الثوار بريف حلب الجنوبي وبريف حلب الشمالي الملاصق لحلب … فليش النظام قايم بهي المعارك مع أنو اسميا حلب مقطوعة عنو ؟؟!!! وهاد الطريق اسهر من قطعو مافي …تركس واحد بيحسن يخرب الطريق ويحفرو على مسافة واحد كيلومتر وما بعود النظام يقدر يستفيد منو أبدا أبدا …ومع ذلك داعش لساتها تاركة الطريق للنظام …وهي شواربي إذا ما رجع النظام بعد فترة قصيرة باسترداد طريق خناصر …وفي مناطق استرتيجية تانية غيرها داعش ما بتحارب النظام فيها متل اليرموك في الشام (خاصرة النظام) بالعكس داعش عبتحاول تطرد كل من حمل السلاح ضد النظام بهي المنطقة ..وايضا معامل وزارة الدفاع في سفيرة ..جبهة نائمة وآمنة جدا جدا للنظام وهي تعتبر في عمق مناطق داعش …وايضا السلمية في حماه ..داعش على بعد كيلومترات قليلة من مركز التشبيح الاكبر للنظام في كل سوريا …
2_ معارك داعش مع النظام إلها هدف تاني وهو التأكيد على وجهة نظر النظام أنو بسوريا مافي ثورة وإنما إرهابيين وانو النظام عبحاربهم … فالنظام بيعرف تمام أنو ما في عليه خطر لا من داعش ولا من الاكراد …فداعش مشكلة عالمية رح يتم القضاء عليها بسلاح المجتمع الدولي …أما الاكراد فهم مشكلة إقليمية وبكل سهولة دول المنطقة ممكن تقضي على آمالهم (خاصة تركيا) ..ومتل سابقا الاكراد تم استغلالهم من قبل الانظمة الديكتاتورية وبس تفضى هالانظمة بينقلبو عليهم ….أما الثوار فهم الخطر الحقيقي الوحيد على النظام …الثوار عندهم قضية ومشروع وعندهم دعم من العالم المتحضر فأكيد رح يتم القضاء على النظام من قبل الثوار فقط … عشان هيك النظام ومن اول ظهور داعش كان عبحاول يقوي هالتطرف والارهاب الديني واللي حقيقة بيفزع أوربا واميركا … النظام سهل لداعش الاستيلاء على مناطق شاسعة وأيضا تعاون معهم في الإمدادات اللوجيستية وسهل وصول المقاتلين إلى داعش وتعاون مع العراق وإيران كرمى تقوى شوكة داعش على حساب الثوار ..وياريت تخبرنا أنو داعش بعد أربع سنين من نشأتها ومن محاربة كل دول العالم إلها من وين داعش عبتجيب سلاحها ..شو صار عندها نبع سلاح وما عاد حدا عرف كيف يقضي عليها ؟؟!! …
النظام ما هو بالغباء المخابراتي حتى ما يتسفيد من هالفكر المتطرف تبع داعش …وهي مو اول مرة بتقوم دولة إقليمية بالاستفادة من فزاعة الارهاب في المنطقة …فعلي عبد الله صالح ومن قبلو مبارك والآن السيسي والملك عبد الله (الاردن) وسابقا برويز مشرف كلهم مترزقين من ورى وجود الارهاب في مناطقهم …فمن جهة بيحصلو على السلاح ومن جهة بيحصلو على دعم الدول الخليجية الغنية ومن جهة بيقوو ملكهم في بلادهم على حساب فزاعة الارهاب (إما أنا أو الإرهاب) ..
وأنا بجيب لك ياها على ماي بيضا … والموضوع بسيط جدا جدا : خلي داعش تعلن صراحة أن سلاحها ليس موجه تجاه أي فصيل ثوري مسلم …وأن سلاحها موجه فقط ضد النظام وضد الشيعة وضد المشروع الصفوي ووقتها أنا شخصيا رح ابايع داعش ..وأتحداك وقتها إن ما توسعت داعش في كل مناطق المسلمين وبدون اي قطرة دم وحدة وبكلفة معدومة على داعش …خلهم يعلنو أنهم دولة لحماية المسلمين من رجس الشيعة ومن تسلط النظام وجبروتو ..وأن دم المسلم على المسلم حرام ..ويتركو الريف الشمالي ومخيم اليرموك والغوطة بحالهم وينسحبو من مواقعهم مع الثوار ..ووقتها شوف إن ما صار حكم داعش وصل من البحر إلى البحر
اكيد عملاء وكلاب لبشار الخنزير وهاي مسرحية انو الجحش ابن الجحش بشار كان عم يقصف داعش مو الاطفال والطيارة كانت عطلاني وبعتا لعند داعش منشان طسقط
أن شاء الله يحرقوه زي الطيار الأردني