” هادا حبيب أبوي ” .. طفل يرثي أخاه الذي قتلته طائرات بشار الأسد في حلب ( فيديو )

” هادا حبيب أبوي ” .. طفل يرثي أخاه الذي قتلته طائرات بشار الأسد في حلب ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. هاي طبخة حمد الي حط الشعب بالطنجرة وتركو للطباخ بشار الجحش.

  2. يا مسلمي سوريا لم يعد لكم سندا ومعينا من بني البشر فقد تآمرت عليكم بلاد الكفر والإجرام وانفض عنكم القريب عجزا أو خوفا من الدول الكبرى ولم يبق لكم سوى القوي العزيز الجبار وكفى به وكيلا ومعينا فإن منعوا عنكم اسلحة تسقط طائراتهم وتحطم آلياتهم وتقتل جنودهم فإن للمؤمن سلاح الدعاء ولم يكن سيدنا موسى عليه السلام يملك سلاح سوى دعوة اهلكت الطاغية فرعون وجنوده حيث قال تعالى (وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ( 88 ) قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون ( 89 )يونس

    1. يقال انه عندما حاصر التتار دمشق ، خرج مشايخها وما كانوا متل هالايام متر قماش وذقن ببلاش ومعهد شرعي حافظ كتابين دين ، بل من الاولياء شيوخ الطرق ، فصدفت ان خرج سيدي محي الدين ابن العربي وهو من هو المهم شاف بالجيش التتري الخضر عليه السلام فقال له حتى انت يا خضر فقال له والله معهم !!! فما تتزاكى وتجبلي حديثين وتقول الله معكون فما حرك خواطر بشار وجيشه الا الله ولو بدو بلحظة بيتغيّر كل شي روح شوفو شو عاملين وما تتفلسف بكلمتين دين تفهّم الناس غلط ، لانو الشيخ مثل الطبيب اما يكون حمار يقتلك بدوائه او يكون حاذق فيعالجك

  3. الله يرحمه
    وين بده يروح كل شخص أيده مسؤولة عن هذا الدم واولهم القذر بشار وجماعته يلي وصل البلد لهذا
    والغرب مبسوط يلي بيصير فينا كمسلمين سنة
    للأسف وطبعا معروف العرب نيام نومات الكهف
    ولكن الله كبير والدنيا دولاب

  4. تسبب تراخي الثوار عن مهاجمة العلويين في القرداحة . إلى راحة العلويين وتوحشهم . فلا يوجد من يردع العلويين . كما انه بدون ضرب العلويين ضربة رجل واحد . سسنشاهدهم يتفرعنون أكثر.

  5. اللهم اشفِ من أتعبهُ مرضه، وتأخر شفاؤه، وكثر داؤه، وقل دواؤه .. فأنت سبحانك عونه و شفاؤه، يا من غمر العباد بفضّله وعطائه.