إيران : ” المجموعات التكفيرية ” في حلب تحتفظ بجثث 12 من ” العسكريين الإيرانيين ” الذين قتلوا الأسبوع الماضي ( فيديو )

أعلن مسؤول عسكري إيراني ان “الجهاديين” يحتفظون بجثث 12 من العسكريين الإيرانيين الـ13 الذين قتلوا الاسبوع الماضي في منطقة حلب بسوريا، وفق ما نقلت عنه وكالة الانباء الطلابية الإيرانية (ايسنا).

وقال حسين علي رضائي المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني في محافظة مازندران بشمال إيران ان “12 من جثث الشهداء الـ13 هي بايدي المجموعات التكفيرية”.

واضاف انه “بعد تحرير المنطقة حيث تجري معارك، سيكون بوسعنا استعادة الجثث”.

من جهة اخرى افاد النائب المحافظ اسماعيل كوسري ان مقاتلي الفصائل المسلحة في سوريا “يحتجزون خمسة او ستة” عسكريين إيرانيين.

غير ان اي مسؤول عسكري او سياسي كبير لم يؤكد الخبر. (AFP)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. انت ما عليك الا ان تقول ( مدد يا خميني )
    رح تلاقي الجثث طارت من بين أيدي الارهابيين الوهابيين التكفيريين و رجع كل واحد ع بيته
    و يمكن تترد الهم الروح كمان
    هههههههههههههههههه

    1. طلعت ريحة وسخة لما ذكرت اسم الخميني القذر … الجاسوس البريطاني الهندي الاصل

  2. هؤلاء الخنازير مدفونين تحت الانقاض بعد ان اختلطت جثثهم النتنة بدماء البطل ابوجعفر الديري وهم يحاولون اعادة احتلال خان تومان لاستخراج جيفهم منها

  3. طبعا المجاهدين لايتحفظون بالنجاسة الجثث المتعفنة لهؤلاء الخنازير مدفونة بالبيت اللذي كانوا به في خان تومان وهم حتى الان لايتمكنون من دخول المكان لنبش جيفهم العنوا خميني وخامنئي وبشار وحسن زميرة كي تاتيكم جيفكم

  4. معظم المعلقين ما عرفانين الوضع ، خان طومان خريبة حالياً ، ما فيها بني آدم وحتصير ارض محروقة وهي احتلت الجمعة وحترجع ان شاء الله قبل الجمعة ، وللاسف فعلاً في اسرى احياء ولكن لا اعتقد انهم حالياً احياء بيد هؤلاء الهمج فبالاحرى ضربت اعناقهم او ذبحوا ، اللي صار واحد خروف مجدوب يلي قال عليه المعلق رقم 3 فات ب BMP مليانة الى مركز عمليات المنطقة وفجرها يعني من قوة الانفجار كل المنطقة نزل البلور على الارض ، واستغلوا كالعادة او هو سر قوتهم مرحلة الصدمة لادراك ما حصل وفاتوا ما يسمى الحزب الاسلامي التركستاني ، مشكلة الايرانيين مع الروس انهم لم يساعدوهم في الدعم الجوي لانه هناك هدنة ولم يصدق الايرانيين هذا الكلام ، والطرف التاني ما قاري شي اسمو هدنة ولا امم متحدة ولا اميركا ولا روسيا ، اعطي فرصة لالتقاط الانفاس وبدأ بالتخطيط وتجهيز العمليات الهجومية ، اما بالنسبة لهجومهم بعد نسف المقر كان معهم جماعة التركستان اطقم كاملة من المدرعات من دبابة T-72 ومجموعة حاملات جنود ، اخيراً الهجوم كان على محور كبير من الخالدية مروراً بخان طومان الى خط حلب السريع ولكن لم يصلوا للخط لاسباب تدخل الطيران لاحقاً فأدركوا ان تثبيت نقاط انتحار فانسحبوا الى داخل بيوت وخرائب الخالدية وخان طومان

  5. بأسمك اللهم الأعظم زد عدد قتلى الجيش الثوري الايراني و حزب الله في بقعه في سوريا و أجعل سوريا مقبرة الجيش الثوري الايراني و حزب الله