مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان يتحدث عن اقتتال الفصائل في الغوطة الشرقية و التقدم الكبير الذي أحرزته ميليشيات النظام و حزب الله ( فيديو )

مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان يتحدث عن اقتتال الفصائل في الغوطة الشرقية و التقدم الكبير الذي أحرزته ميليشيات النظام و حزب الله ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. حسب معلوماتي لم يتقدم الجيش السوري في الغوطة الجنوبية الشرقية وما يحصل هو نوع من التهويل الاعلامي للتركيز على قتال الجيش السوري بدل الخلافات الجانبية حسب رأي من يهول لدخول الجيش السوري الى الغوطة ، فالهدف هو توجيه البندقية لهدف واحد ، وهذه النوعيات من الناس كمان غبية لانه تاني يوم من سقوط الاسد وفرحنا وصفقنا وهاااااا تاني يوم مذابح بين هالطرفين وبالتالي الشبق النفسي عنده والنشوة هو سقوط الاسد وما بعده لا يريد ان يفكر فيه اصلاً

  2. مدير المرصد رامي عبد الرحمن
    اسمه الحقيقي أسامة سليمان من الطائفة العلوية النصيرية من احدى قرى بانياس عمله الأساسي مساعد أول بالمخابرات العسكرية _فرع المنطقة_

  3. رامي عبد الرحمن-أسامة سليمان. من الطائفة العلوية النصيرية
    عمل سكرتير لدى نيبال الاسد ابن رفعت الاسد و تم أمره من قبل المخابرات السورية بانشاء مؤسسة لحقوق الانسان تحت رعايته ورعايتهم

  4. رامي عبدالرحمن رجل مخابرات
    عام 2005 تم تأسيس المرصد السوري لحقوق الانسان وذلك لضرب مصداقية كل اللجان السورية والحقوقية التي تعمل على الكشف عن وضع حقوق الانسان في سوريا

  5. نظام الأسد أنشأ “المرصد السوري”، وولّاه لشخص باسم مستعار وهو “رامي عبد الرحمن”، كجهة مستقلة، للتغطية على جرائمه وانتهاكاته، وهو ما اعتبرته وسائل الإعلام الغربيّة مصدرًا موثوقًا للأخبار.
    واستطاع “المرصد” تحييد كافة المنابر الإعلامية التي أنشأها سوريون معارضون.
    كما أن النظام استطاع عبر “المرصد” أن يُحيِّد كل المنابر التي أنشأها سوريون معارضون، والتي اختصت بكشف انتهاكات النظام وجرائمه، كـ “اللجنة السورية لحقوق الإنسان”، و”مركز توثيق الانتهاكات”.

    “رامي عبد الرحمن” هو الاسم المستعار، والاسم الحقيقيّ هو أسامة سليمان هو من أبناء الطائفة العلويّة ببانياس الساحليّة، حيث تمّ كشف حقيقته رغم حملة الهجوم المصطنعة التي تعرض لها “عبد الرحمن” بداية الثورة، والتي شُنت عليه من قِبَل إعلام وعملاء “الأسد”.

  6. الإعلام الغربي يعظم المرصد الشيعي ويعظم عبد الباري إيران وكأنهم عندهم مصادر معلومات ومصداقية أو لفرضهم على المشاهدين فرضا مثل فرض حافظ وبشار على الشعب المسكين