حملة النظام على الرقة تنتهي بفضيحة .. خسارة و تراجع و مقتل ضابط نظامي رفيع و جنود روس ! ( صور )
خسرت ميليشيات بشار الأسد كافة المناطق التي تقدمت إليها في الأسابيع الماضية بمحافظة الرقة، بعد حملة تم الترويج لها على أنها الضربة القاضية التي ستحرر مطار الطبقة وتصل إلى مدينة الرقة.
وكانت الميليشيات النظامية تراجعت أول أمس إلى خارج الحدود الإدارية للمحافظة، قبل أن تتبكد اليوم خسائر جديدة، على يد عناصر التنظيم.
وقالت وكالة أعماق التابعة لتنظيم “داعش”، إن عناصر التنظيم أسروا عدة عناصر من ميليشيات النظام، بعد إحراز تقدم جديد على طريق إثريا شمال شرق حماة.
وزاد المرصد السوري بالقول، إن التنظيم سيطر على تلة السيرتيل الاستراتيجية على طريق إثريا الرصافة بعد معارك مع الميليشيات النظامية.
ونعت مصادر إعلامية موالية، بحسب ما رصد عكس السير، اللواء “حسن سعدو”، رئيس أركان الفرقة العاشرة، بعد مقتله خلال المعارك التي شهدها الطريق المذكور.
المفاجأة في هذه المعارك، كانت إعلان وكالة أعماق عن تمكن التنظيم من قتل ثلاثة جنود روس، موضحة أنهم قتلوا الثلاثاء الماضي، بعد تفجير عبوة ناسفة في سيارة عسكرية كانت تقلهم بين قريتي أنباج وأبو العلاج، خلال فرارهم من مقاتلي التنظيم.
ونشرت الوكالة صوراً ووثيقتين لما قالت إن مقاتلي “داعش” حصلوا عليها بحوزة الجنود الروس، متحدثة أن جثثهم تفحمت جراء الانفجار، بالإضافة إلى صورة بقايا الآلية التي قتلوا فيها، فيما لم يصدر أي تأكيد رسمي روسي حتى الآن.
الجدير بالذكر أن روسيا اعترفت بمقتل 11 عنصراً لها في سوريا، منذ بدء تدخلها.
برغم الدعم الروسي و المجوسي المتزايد : النظام مضعضع و في أسوأ حالاته العسكرية و لا يحتاج الى اسقاطه الا توحد الجهود على كافة الجبهات العسكرية و ( دفشه دفشة واحدة قوية ) و انهاء حياته و آلام الشعب السوري إلى الأبد
لكن فصائل الهدنة الخاضعة لاملاءات ( الموك و الممولين ) مصرة على ادامة معاناة الشعب السوري و الاستمرار في هدنة عبثية المستفيد الوحيد منها هو النظام
قذر
عرف كلمه مجوسي يا قذر…تفوو انتم كالشيطان تكبركم اخرجكم من رحمه الله
و انتهى فرح النظام و اعوانه و فرح و احتفالات حلفاء امريكا و المعارضة المعتدله من حلم القضاء على دولة الخلافه.
دعوش انت ليش مو ساكن بحضن الخلافة ؟
المعارضة فرحانة متل فرح الدواعش لأنهم وجهان لعملة واحدة
فخار يكسر بعضو