مسؤول كردستاني عراقي : قوات حزب الاتحاد الديمقراطي تستولي على قوافل المساعدات في ” كردستان سوريا “

أكد “ممثل رئاسة اقليم كوردستان لشؤون كوردستان الغربية (كوردستان سوريا)”، حميد دربندي، يوم السبت الماضي، أن قوات تابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD قامت بالإستيلاء على قافلة مساعدات بعد عبورها من معبر بيشخابور (سيمالكا) الحدودي من إقليم كردستان.

ونقلت شبكة “باسنيوز” الكردية عن دربندي قوله إن : “قوات تابعة لـPYD أستولت على قافلة مساعدات تحوي أطنان من السكر والشاي والأرز ومواد تموينية اخرى , كانت متوجهة من اقليم كوردستان”.

وأضاف أن : “تلك القوات تحاول بيع هذه المواد للتجار والحصول على اموال من خلال ذلك “، مؤكداً : “من جانبنا أبلغناهم بضرورة عدم اعتراض ومصادرة قوافل المساعدات هذه , لأنها قوت الشعب في كوردستان الغربية، وفي حال عدم الرد علينا سيكون لنا كلمة بهذا الخصوص”.

وكان المعبر الذي استمر إغلاقه لأربعة أشهر، أعيد افتتاحه بقرار من حكومة إقليم كوردستان في الثامن من الشهر الجاري، بشرط اقتصاره على التجارة وإلغاء كافة الرسوم الجمركية على جانبي المعبر.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. كرددستان سوريا ما رح يحلم فيها طالما في سوري عبيتنفس مؤيد كان او معارض

    1. اذا ضل حدى منكون عميتنفس يبقى تعالو قابلونا..شعب جحش ما اتربى بعد كل البلاوي يلي نزلت عليه.

  2. كردي حر ازادي

    نحن نعرف ماذا يريد حزب ب ك ك المجرم القادم من سفوح قنديل وسوف نعمل ضد هذا الحزب الفاشي الذي يسمى نفسه في سوريا ب ي د نريد البقاء في سوريا الحبيبه والاعتراف بحقوق القوميه الكرديه (لغه تعليم ثقافه)

    الانفصال هو انتحار للشعب الكردي وستكون كل الدول ضدنا (سيتحد الجميع ضدنا وسيفنى الشعب الكردي)

    الوعود من امريكا واسرائيل ضرب من الخيال سقوط تركيا هو حلم فاشل (دوله ناتو خط دفاع اول ضد روسيا)

    يعني ياشعبي الكردي العزيز احلام ب ك ك فشل فشل وانتحار

    عاش البطل ساروك مسعود

  3. من حق الكورد أخذ اي شيء في مستودعات اتباع اوجلان القذرين لأنهم ليس لهم الحق في الاحتفاظ بأي شيء في المخازن

  4. وهل تغيب الحقيقة على عاقل لهذه المسرحية القذرة وكيف ان قوات تابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD قامت بالاستيلاء على قافلة مساعدات والحقيقة ان منظمات الامم المتحدة متواطئة مع كل المليشيات الاجرامية وان تسلط الدول الصليبية برعاية صهيونية على الامم المتحدة لم يعد خافيا على عاقل وهذا ما رأيناه في مسرحية انضمام تركيا للاتحاد الاوربي وكيف كشف ما يخبؤه الصليبيون للمسلمين ولم يعد خافيا على عاقل وان غدا لناظره قريب