المتحدث باسم وحدات الحماية الكردية : النظام يرى في هزيمة ” داعش ” هزيمة له أيضاً .. و قصفنا جواً إقدام على الانتحار
أعلن المتحدث وحدات حماية الشعب الكردي، ريدور خليل، عن «تعرض مواقع كردية في المدينة لضربات جوية من قوات النظام».
وقال خليل لوكالة «رويترز» إن الضربات الجوية «أصابت مناطق كردية من المدينة، ومواقع لقوات الأمن الداخلي الأسايش، ما أدى إلى سقوط شهداء».
وفي بيان أصدرته الوحدات الكردية مساء أمس، اعتبر ريدور خليل، أن «هذه الخطوة من قبل النظام، هي بمثابة الإقدام على الانتحار».
وقال: «ما يروجه النظام عن إعلانه هدنة في الحسكة هو كذبة كبيرة لإلهاء الرأي المحلي والعام فما زالت مدفعيته الثقيلة تقصف الأحياء بشكل عشوائي على كافة الأحياء في المدينة وعناصره يستخدمون كل ما يملكون من أسلحة».
وأضاف المسؤول الكردي: «إننا في وحدات حماية الشعب لن نسكت على هذه الاعتداءات الوحشية السافرة التي تطال شعبنا، وسنقف بحزم لحمايته، وكل يد تلطخت بدماء شعبنا سيتم محاسبتها بكل الوسائل الممكنة والمتاحة».
وجاء في البيان أيضاً : “استخدام الطيران الحربي وقصف المدنيين بالمدفعية الثقيلة يأتي في وقت حققت فيه وحدات حماية الشعب وتحالف قوات سوريا الديمقراطية انتصارات ساحقة على تنظيم داعش الارهابي ومن اجل افراغ الحملة التي تلت تحرير منبج وافشالها يقوم النظام البعثي بهذه الجريمة لانهم يرون في هزيمة داعش هزيمة لهم ايضاَ ومازلو يأولون على بقاء داعش لتنفيذ ماتبقى لمخططاتهم الدنيئة”.
ورأى مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط”، أن «ما أقدمت عليه قوات الأسد، سيؤسس لاحتقان عربي كردي في الحسكة».
وحذّر من «حرب أهلية عربية كردية إذا ما استمرّ التوتر بين الطرفين، خصوصا أن الغالبية العظمى من سكان الحسكة هم من العرب».[ads3]
هل تعلم يا ريدور خليل ان ذكركم ( انت وأمثلك ) في ورد في القرأن الكريم عندما تبحث كلمة أكثرهم:
لوجدت بعدها
– أكثرهم فاسقون
– أكثرهم يجهلون
– أكثرهم لايعقلون
– أكثرهم لايسمعون
– أكثرهم معرضون
ليس بوسعي الا الدعاء لكم بالصلاح والعودة عن البغي والظلم.
لن ندعي لأحد بالصلاح والعودة عن البغي والظلم فالحق بين والباطل والظلم بين بل سندعي الله بأن يمكننا من رقاب هؤلاء الظالمين.
الأسد والاسلاميون ضد الأكراد لأنهم القوة الديمقراطية العلمانية الوحيدة في هذه الحرب
قلتي انتحار ، الله يسمعنا الاخبار الطيبة
والله الاكراد مابينعطوا وش .هنة عنصريين وغدروا بلثوار وبلنظام .هنن مابدون غير مصلحتون ويلعبو علتناقضات لاقامة دولتهم الكردية عحساب معاناة السوريين . هؤلاء لو عندهم حياء لوقفوا على الحياد ولعبوا دور الوسيط للصلح بين السوريين وليس استغلال الفتنة لاهداف خبيثة
نركوا ما ه9و الواحد لما بتنفخوا بيطير لحالوا ، هو اكثر واحد بيعرف انو لولا عشائر البو … ما كانت تحررت منبج والمعلم كان بمجلس الشعب السوري وهلق قاعد بدمشق ، تركوا نحنا اليوم مخانقين مع تركيا بس بوكرا حبايب والعراق بالجيبة