خلال استقباله لوفد بريطاني .. بشار الأسد يحذر أوروبا من ” تغلغل الفكر المتطرف ” فيها

جميع العالم يعرف تماما ان ما يجري هو مذبحة حقيقية وفي مقدمة العارفين اوروبا والولايات المتحدة ومما يؤسف له ان وفودا اوربية تاتي بين حين واخر لزيارة المجرم القاتل ومباركة المذبحة التي يقوم بها اما الولايات المتحدة فتسابق الزمن قبل انتهاء ولاية هذا الرئيس الذي يقول ما لا يفعل فهو من ناحية يستنكر جرائم الاسد ومن ناحية اخرى يرسل وزير خارجيته ليشد أزر القتلة الروس والايرانيين ويبارك اعمالهم بصورة يندى لها جبين الانسانية وهنا نجد العالم مقسوم الى قسمين الاول ينفذ المذبحة بيده والاخر يباركها ويصمت عنها وصدق السوريون من البداية عندما قالوا يالله مالنا غيرك يا الله

بدأت أقتنع تماما بأن الأهبلوف ابن صلاح جديد وليس ابن المقبور حافييييييظ لأنه ابن حرام صرف فهو بكلامه عن خشيته من أن يضرب الإرهاب أوروبا يريد إلحاق الضرر باللاجئين الهاربين من بطشه وبراميله ليس حبا بعودتهم (لحضن الوطن) لأنه لايخدم مشروعه ومؤيديه ومشروع إيران في التغيير الديموغرافي بل لأنه يريد إلحاق شبابهم بجيش أبو شحاطة المستنزف.

زعماء أوروبا يخرجون في وسائل الإعلام ويهاجمون قرد القرداحة ثم يرسلون وفودهم للقائه أكانت هذه الوفود من أحزاب حكوماتهم أم من أحزاب المعارضة, لا فرق. هم في الواقع يتسابقون لإعطاء المزيد من الشرعية للأهبلوف وعصابته, وهذه اللقاءات معه ماهي إلا وسيلة من الوسائل. طالما أن الذي يُقتل هو سني, فبنظرهم هذا هو عز الطلب ولن يجدو غير هذا السفاح لتحقيق ما يتمنون. هل مازال هنالك أي بصيص أمل في التخلص من هذه العصابة؟

الحقيقة أن فكر الارهابي النازي بشار ابن أنيسة يجب أن يدرس في مدارس اوروبا ههههههههههههه
هذا البهلول ابن أنيسة يذكرني بالعاهرة عندما تحاضر بالشرف
مصيرك أيها الارهابي بشار ومصير داعش واحد ولن تنجو لا أنت ولا داعش
تذكر ذلك أيها البهلول الاحمق

سيادة الرئيس اكل هم الغرب ول بدك تثبتلون عمالتك الون كول هم بلدك وبعدين فكر بغيرك