أمريكا : المطالبة بخروج جبهة النصرة من حلب يبدو غير منطقي في ظل عدم التزام النظام بتعهداته ( فيديو )

أمريكا : المطالبة بخروج جبهة النصرة من حلب يبدو غير منطقي في ظل عدم التزام النظام بتعهداته ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. بغباء الجولاني العسكري والسياسي جعل من قضية مبايعته لتنظيم القاعدة وقائدة الظواهري المسردب بأحد كهوف تيرابورا سيف مسلط على رؤوس السوريون بلا مبرر ولا هدف وهو أي الجولاني مسؤول عن آلاف السوريين الذين قتلوا وهجروا وخصوصا من حلب وادلب بسبب غبائه السياسي والعسكري الذي أعطى المبرر العلني لاعداء سوريا لما يفعلون وكبّل أصدقاء السوريين من دعهم العلني رغم أنهم ناشدوه أكثر من مرة ببداية تشكيل النصرة أن يفك أرتباطه مع القاعدة ذلك الارتباط الغير مبرر والذي لا يصدر إلا عن شخص لا يفقه بالسياسة وخدعها وأتمنى من الجولاني وأعوانه أن يكفروا عما فعلوه وأن يعلن عن حل جبهة النصرة نهائيا وترك حرية الاختيار للمقاتلين بالالتحاق بباقي الكتائب التي نسأل الله أن تتوحد لكي لا تذهب ريحها هباء منثورا.

    مقاتلي جوبر ولسنوات وهم يمرغون نظام الاسد ومن يدعمه وهم لم يخرجوا من بلدتهم إلا مرغمين غير مهزومين هؤلاء الابطال لم نسمع منهم أنهم بايعوا أحد لجهادهم بل بايعوا الله ورسوله ولم نسمع عنهم التفاخر ببطولاتهم ونشر ما يفعلونه على مواقع التواصل رئاء الناس ولم يتفرقوا بقتالهم شيعا بل كانوا على قلب رجل واحد, أبطال داريا وعلى لسان أحد مقاتليهم أنصدموا عندما وصلوا لريف ادلب عندما شاهدوا أكثر من راية للقتال ترفع ولكل راية قائدها ومقاتليها وشرعييها ومناطقها وحسبنا الله ونعم الوكيل.

    1. لا تنسى أن عناصر ” جبهة النصرة ” كانو في سجون النظام ، ولم تكن في الواقع سجون ، بل ” فنادق 5 نجوم ” . فهم ورقة سياسية ” مهمة ” يستخدمها نظام الاسد ضد أميركا لانه كان يتوقع ثورة ضده تقوم بها أميركا لإسقاطه بسبب دعمه لتنظيم القاعدة ضد الجيش الاميركي .. كان النظام يرسلهم ألى العراق لقتال الجيش الاميركي ” بمعرفة وموافقة مخابرات روسيا ” التي تشرف على نظام الاسد . أذا روسيا التي تزعم محاربة الارهاب سبق أن أستخدمت النصرة والقاعدة ضد أميركا في العراق ، وقبل ذلك قامت أميركا باستخدام ” تنظيم القاعدة ” ضد الروس في أفغانستان ! أذآ مسألة الارهاب هي مسألة ” نسبية ” غير ثابتة ، فعندما كانو يقاتلون لحساب أميركا في أفغانستان ضد الروس كانت أميركا تسميهم ” مقاتلي الحرية ” ! وعندما قاتلو في العراق ضد الجيش الاميركي في العراق لحساب روسيا ونظام الاسد ، كان بشار الاسد يسميهم ” المقاومة المشروعة للاحتلال الاميركي ” ! والان بشار وروسيا يسميهم ب ” الإرهابيين ” !! والحقيقة أنهم ” مقاتلون شجعان ” ولكن يجري أستخدامهم من دول وحكومات لانهم ” جاهلون سياسيآ ” . على كل حال من وجهة نظري الشخصية أن تنظيم داعش وجبهة النصرة لعبو دور بارز في أضعاف الثورة السورية بسبب ” جهلهم السياسي ” ، مع العلم أن السوريين لم يحتاجو لهذه التنظيمات منذ البداية ، بل كانو يحتاجون الى ” تسليح متطور ” فقط لاسقاط النظام

  2. العملية كلها مخطط لها طرف يشد والطرف الآخر يرخي وهكذا الى أن يتم المشروع