صحفي من طرطوس عبر قناة موالية : ” الناس جاعت و صرنا نتمنى نموت ” ( فيديو )
هاجم صحفي من طرطوس الحكومة وأشار إلى أن انتقاد أي مشكلة حالياً عبر فيسبوك، يؤدي إلى التهديد بالجريمة الإلكترونية.
وذكر رمضان ابراهيم خلال مشاركته في برنامج عبر قناة “سما” الموالية، أنه “إذا واحد كتب كلمة عالفيس، لأنو الجوع والبرد عمينخروا عضامنا نخر، بيهددونا بالجريمة الإلكترونية، الواحد ما بقى فيه يحكي”.
وأضاف ابراهيم أن “المواطن اندبح” وقد كان في الماضي ينتظر كل شهرين أو 3 أو 4 لتزيد الأسعار 50 ليرة، لكن اليوم الغلاء صار لحظياً.
وتابع: “وين الحكومة، الحكومة نايمة، الناس ما بقا تتحمل، ما حدا بيطلع بيوضح للناس، منعرف عنا حرب، شو عمتشتغل الحكومة، والأجهزة الرقابية، نحن جوعانين، عرينا، ما بقا قادرين نروح على دكتور إذا مرضنا”.
[ads3]
تلك هي القيادة الحكيمة لسيادتو , دمرتوا البلد كرمالو – ليكو باع البلد و لسا رح يبيعكم .
هذا ما جنته يداك وايدي القرود امثالك ايها الخونه لوطنكم وشعبكم…. هذا هو رئيسكم المفدى للابد انقعوه واشربوا ميته لابو رقبه فيلسوف زمانه. لسه هاد مو شي القادم اعظم وهي لبنان امامك انظر اليها وانظر الى ما حصل فيها بسبب قرد ايران يلي جاب عاليها واطيها المقاوم العظيم ابو صواوويخ… الله لايباركم يااولاد المتعه
وبالدم والروح نفديك يا بشار …
يلا … مو هيك كان بدكن ..!؟
الأسد او نحرق البلد ..ما..!؟
هي حرقتو البلد ودمرتوه وابقيتو الأسد على رأسو..!!
يخرب بيوتكم ما اكذبكم يا كلاب ياخنازير قال ايران سوف يأتي منهم خير مادخلت ايران دوله الا وحل فيها الخراب والدمار والامراض والزباله والدعاره والمخدرات والفساد والرشاوي وسرقة الشعوب والفقر والجوع والقتل ونهب البيوت .
انتم عميان عمى الله قلوبكم وعيونكم عن مشاهدة الحقيقه . اللهم خلصنا من هذه العصابه المجرمه ومن خنازير ايران وكلاب البعث وقوادين الضاحيه الجنوبيه اللبنانيه ومن ولاهم ياجبار ياقادر على كل شيئ لعنة الله عليهم اجمعين .
بعدما عطى النظام كل شي للروسي والايراني، شو متوقعين، انكن تعيشو برفاهية، مؤيدين حمير..متل رئيسكن الحمار..
كوسوفو اول بلد اسلامي يفتح سفارة في القدس
فين الحكومة؟ فين الحكومة ولاك قرد؟ ههههه تقول عنصر مخابرات عم يبهدل المذيع. قال معاد قادرين نحكي تلحس رجلي بعد عشر سنين من تمجيد البوط صار بدكم حرية؟ قال الجمارك والفرقة ما بعرف شو عم تشلحه؟ يا واطي صارلهم خمسين سنة عم يشلحونا بس وصلك الدور.