صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة السبت - 13 آب - 2011 - 10:51 بتوقيت دمشق
التفاصيل
في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة والزيوت الأخرى بستة وعشرين بالمئة بما فيها زيت الغار، و نصت بشكل واضح على أن تكون الزيوت الداخلة في تركيب الصابون غير حيوانية. وزيت المطراف- للتوضيح- ينتج عن عصر تفل الزيتون المتبقي بعد استخراج زيت المائدة منه ، وهو زيت لا يصلح للاستهلاك الآدمي ويستخدم في صناعة الصابون حصراً.. وأذكر أني قرأت في جريدة الجماهير بعد صدور المواصفة حديثا مع رئيس الجمعية الحرفية لصناعة الصابون في حلب، يشكو فيه بمرارة من أن هيئة المواصفات السورية لم تكلف خاطرها بأن تستشير جمعيته وهي تضع مواصفة مادة توارثت خبراتها جيلاً عن جيل ، وأذكر أن الحديث كان يتناول خللاً ما في المواصفة ،لكن ماوقع كان قد وقع ..
كان من المفترض لكي يلتزم صناع صابون الغار بالمواصفة السورية أن توفر لهم الأسواق المحلية " زيت المطراف" بالكميات اللازمة لأنه المادة الأساسية لصناعتهم ، و كان من المفترض أيضا أن تقوم الدولة بتأمين هذه المادة للمصنعين إذا قل عرضها في الأسواق المحلية . ما دامت تعلن على كل منبر دعمها للصناعة الوطنية ، وخاصة صابون الغار الذي يحمل اسم حلب وسورية إلى كافة أصقاع الأرض ،لكن ماجرى و ما زال يجري على أرض الواقع هو أمر مخالف تماماً. فقد أدت زيادة إنتاج صابون الغار إلى زيادة الطلب على زيت المطراف فلم يعد المنتج المحلي منه كافياً، وعلا صوت الصناعيين بالشكوى حتى استجابت لهم وزارة الصناعة فاقترحت على مجلس الوزراء السماح لصناع صابون الغار باستيراد ما ينقصهم من تلك المادة ضمن ضوابط واضحة .
لقد صدر ذلك الاقتراح في عام 2005 أي منذ ست سنوات ومازال مستعصياً في مكان ما !! والدليل على أن الاستعصاء ما زال قائماً هو ما ذكرته السيدة وزيرة الاقتصاد أمام مجلس الشعب في دورته الأخيرة ، في ردها على المطالبين بفتح باب الاستيراد أمام مصنعي الصابون ، حيث وضحت أن أحكام التجارة الخارجية تمنع استيراد الزيوت الناتجة عن الزيتون ومخلفاته وعلى رأسها زيت المطراف من كافة دول العالم . وليس من الصعب توقع ماذا صنع منتجو صابون الغار في حلب، ألا يقول المثل " كله عند العرب صابون " ، فقد استعاضوا عن زيت المطراف المرتفع السعر بجميع الزيوت والدهون التي تخطر على بال ، ما صلح منها وما فسد، ولم يوفروا حتى الدهون المتبقية من الفراريج المشوية والشاورما . صحيح أن بعض منتجي الصابون الذين يحرصون على اسمهم العريق ما زالوا يحاولون التمسك بأصول الصناعة ، لكنهم قلة ، والوردة – للأسف -لا تصنع ربيعاً . وزاد النقص في عرض "زيت المطراف" لأن معاصر البيرين الحديثة تمكنت من انتاج زيت الزيتون بدلاً من زيت المطراف بعصره عصرةً ثالثة ،وبالرغم من أن الزيت الناتج يقل في نوعيته عن زيت المائدة، إلا أن بعض المسوقين يخلطونه بالزيت الأصلي، وهذا غش صريح ، لكنه يجري على قدم وساق . ويؤكد ذلك ما نشرته صحيفة الثورة السورية من أن نصف ضبوط التموين في دمشق تتعلق بمادة الزيت ، وأن من بينها عينات عديدة من زيت الزيتون. وقد يسأل أحدنا ببراءة: لماذا لا يكشف التموين هذه المخالفة في تركيب صابون الغار ويقمعها ؟ وهنا تأتي المفاجأة المضحكة المبكية،حيث أوضح مسؤول في مديرية الاقتصاد والتجارة بحلب في تصريح صحفي " أن هيئة المواصفات والمقاييس السورية حددت في اشتراطاتها الخاصة بصابون الغار ألا يقل مجموع المواد الدسمة عن / 76 % / من مكونات الصابون دون تفصيل نسب كل مادة ، وبالتالي يتم تحليل هذه المادة لمعرفة نسبة زيت الغار في الصابون ومجموع المواد الدسمة فقط والذي لا يتيح إمكانية معرفة نسب كل نوع من هذه المواد الدسمة، و بالتالي عدم كشف أنواع الزيوت المختلفة في الصابون".
وهذا التصريح يعني- على الأقل - أحد أمرين ، إما أن الذي قرأ المواصفة في تلك المديرية لم يهتم بقراءة الفقرة التي تحدد بوضوح نسب ونوعيات الزيوت النباتية في تركيب صابون الغار ، أو أن المديرية لا تمتلك التجهيزات المخبرية الكافية لقياسها بالرغم من مرور اثنتي عشر عاماً على صدور المواصفة . لم يقصر الحرفيون في حلب في التنبيه إلى الخطر الداهم الذي يحيق بصناعة الصابون فهم يعلنون أن" صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة " ، فيما تنذر غرفة صناعة حلب بأن مركز ثقل هذه الصناعة سوف ينتقل إلى دولة جارة حيث يتوفر فيها "زيت المطراف" بأسعار رخيصة ، وتطالب مرة إثر مرة بإنقاذ الصابون الحلبي من هذه الدوامة الغبية ، ولا من مستجيب . تقدم مأساة صابون الغار في حلب بفصولها التي امتدت سنين متعاقبة صورةً نموذجية للآلية التي عرقلت تقدم الاقتصاد السوري ، حين قامت السلطة التنفيذية بالإقلال من شأن الفعاليات المنتجة والاستهانة بخبراتها والنظر إلى طلباتها بعين الريبة والتوجس ، واعتبرت أي تسهيلات تقدم إليها منة وليس حقا ً واجب الأداء ، في حين أن واجبها الأول كان وما يزال دعم تلك الفعاليات بما يحقق المصلحة الوطنية ،وإزالة العوائق من أمامها دون تمييز أو محاباة . وحين قابل قطاع اقتصادي واسع هذه الآلية بالحيلة والمناورة ، فكان الجميع ضحية لهذه العلاقة المريضة ، وكان على رأس المتضررين الوطن والمواطن والصابون أيضاً. المهندس تميم قاسمو |
لاهمال المتعمد لصناعة مميزة عريقة كصتاعة صابون الغار يشكّل صورة واضحة عن مدى عجز القائمين الحاليين على ادارة الأمور الاقتصادية في سورية بشكل عام.
لا أعتقد أن سوريا يقبل بتهميش صناعات سورية عريقة و حديثة تساهم في النهضة المحلية الفعلية في بلده.
لهذا فشكرا" لـ صابون الغار السوري لأن مصيره يشكّل دليلا" قاطعا" ، لا يحتاج الى أي جدل ، .
من ناحية أخرى ، لا عتب على العبيد ان أخطأوا ، لأنهم لا يملكون حق القرار مهما كان منصبهم ، حتى ولو شوّهوا و دمّروا أي صناعة سورية يمكن أن نعتز بها.
أبوس روحكن ديروا بالكن منيح ..
ايوا ..
هدول صاروا بدمنا وعروقنا ..
وايعملون على طمسه
لانهم لايعلمون ماله من اهمي عند الحلبية
عوجا عوجا
ولكن عندي ثقة انها ستنصلح في يوم من الايام
الله لا يريكم اللي صرلي بعد ساعتين من أكل الحلو حسيت حالي أكل سفرجلية مطبوخة بالشحم من كتر ما معدتي سيخت بعدين عرفت أنو الحلوانية عبيستعملو دهن الفروج والشاورما لصناعة الحلو العربي وبيخلطو معو منكهات و روايح أو زبدة أو بيحطو مع الدهن شوية سمن حيواني مشان يعطيه ريحة السمن الحيواني الأصلي
المهم قضينا صباحية غيرشكل
صدقوني ما بقا فينا نصير خلص انتزعنا وبالحلبي (اتجركنا)
اللهم لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
- محاربة الغش والغشاشين مسؤولية الدولة، ومسؤولي التموين يساعدون عليه لا يحاربونه أو أنهم لا يعرفون كيف يحاربون الغش في الصابون وكلتا البليتن اكبر من بعضهما.
- خلق سياسة للتسويق الخارجي يحمي الإسم التجاري "صابون غار حلب" هو مسؤولية الدولة (مثلما تسوق الدول الأخرى - صنع في لبنان أو صتع في تركيا أو.....)، على الأقل التشجيع عليها وهو أقله لم تفعله الدولة.
- تنظيم الصناعة بمعنى خلق معايير ومقاييس تحمي المستهلك و تدفع المثابر من الصناعيين الى الأمام.
كلها مسؤولية الدولة و الدولة دايما مشغولة بشي تاني مثل دعم فتح نادي القمار اللي أغلقتوا لا حقا أو دعم مشاريع سياحية وهمية لا طائل من وراءها الا لأشخاص بعينهم.
صحيح ان هنالك مسؤولة على الصناعيين والمستهلكين أيضاً ولكن القسط الأكبر الوفير هو من نصيب الدولة.
بتذكر السنة الماضية كنت بزيارة لجنوب فرنسا وزرت معمل عطر عمرو 400 سنة وعندهن قسم بيبيع صابون معطر وعجبني احد انواع الصابون واثناء الدفع سألتني الديموزيل من وين بلدي، اخبرتها من حلب، اجابتني متعجية: كيف انني اشتري صابون من فرنسا بينما كل الفرنسيين يعرفون ان اجود صابون في العالم هو صابون غار حلب. ماعرفت والله هل افرح من السمعة الطيبة لمدينتي أم ابكي من الواقع المرير !
لعنة الله على الغش والغشاشين بهدلتونا اله يبهدلكم وأنا بعرف دول مستعدين يشترو لوح الصابون ب10 دولار يعني بيوفي اذا عملتوه من زيت زيتون بكر وخلاصة زيت الغار وأنا بعرف واحد صديقي بيعمل هيك صابون وصدقوني بيعمل معجزات مع الامراض الجلدية بس للاسف ما ضل تجار بحلب باقي جماعة ( أضرب ضربتك وعمرو ما حدا يرت) بدهم ربح سريع ونزعو سمعن البلد والبلدية مو سائلة
يعني الكيلو 500 ليرة
وعلى فكرة الصابون السوري مرغوب من كل الجنسيات العربية والغربية
بس بدك مين يسوق المنتج ويعرف كيف يتعامل مع الناس
واسفي على سوريا من هيك مسؤولين
لماذا تقتصر أخبار عكس السير على أخيار و مشاكل حلب؟ هل هو موقع سوري ام موقع حلبي؟
سوْال برسم مسئولين الموقع!
و سامحونا
بلد بدها تحسين اخلاق ونظافة شوارع بتشوف واحد يأكل ولا يشرب ويرمي بالاوسخ امام محلوا ومحل غيروا زوق مافي البلد بخير ولكن الشعب بدوا تحسين وتعليم اذا معك حرمة وشوي حلوة مائة و احد بلطش فيها ومايستحي منك في شويت تخلف لازم يتخلصوا منها انا في دبي شفت ناس من حلب ولكن الي شفتهم بحلب يختلفوا عن الحلبية اللي شفتهم في دبي ماعرفت ليش والصابون الله يكون بعونه كم كذبة بيغسل من كلام الناس
لذلك فإن هؤلاء الرجال يحاولون تدمير ماتبقى من تراثنا الذي يعبر عن أصالتنا والذي مازلنا نستند إليه بقسم كبير جداً,فعلى سبيل المثال اليوم تموت تدريجياً صناعة الصابون وغداً تموت الصناعات اليدوية وهكذاااااااااااا إلى أن نصل إلى السياحة التي أتوقع موتها إذا بقي الحال هكذا من إهمال واستهتار وفساد.
فإننا كحلبيين أعلم وأخبر من غيرنا في شؤون مدينتنا وأحوالها ومايصلح لها كما يقول المثل العربي"أهل مكة أدرى بشعابها". ولذا فإن وصول هذه الفئة الضالة من غير الحلبيين ساعدت وتساعد في تدمير هذه المدينة العريقة,وأودّ لفت انتباهكم-أخوتي-أننا نفقد مع الزمن أساليباً وصناعات لم نبتدعها يوماً بل هي متأصلة فينا وفطرنا عليها فكيف لنا أن نبلغ الحضارة والتطور في حين أن صناعاتنا المحلية والتراثية تضيع هباء أمام أعيننا دون مبرر مقنع أو مصلحة عامة تضيع من أجلها فالعالم وصل إلى القمر ونحن مازلنا في مستنقع الفساد والرشوة و"طق البراغي" بصراحة مازال أمامنا الكثير الكثير حتى نرتقي إلى أولى درجات الحضارة و التطور وهكذا ستزداد هجرة العقول و الكفاءات نتيجة للأوضاع التي ستزداد سوءاً أكثر فأكثر.
فالرجاء الرجاء من المعنيين أن يتركوا للصناعيين خبرتهم وهذا لايعني عدم ممارسة الرقابة عليهم.
فكيف للإصلاح أن يتم بوجود هؤلاء,والسلام.
أرجو التعليق.
من المصايب يلي عم نشوفها
وهي اكيد مو مشكلة عكس السير الله يعطيهم العافية
هي مشكلة بلدنا ويلي نحن ساهمنا في وصولها لهل مرحلة
منا بطمهه وجشعه ..ألخ والاخرون بالسكوت عن الحق
ايه صابون الغار وصل ع اليابان وسعر الصابونه الوحده 250 ليرة سورية
حتى هون اليابانيين بيتحمموا فيه وبيحبوه ليش كل هالكلام .... بجوز في بعض الأنواع مو منيحة ونحنا منعرف هالشي .... يعني صابون الأهلية أحسن ؟؟؟؟؟؟؟
فشكرا للأستاذ تميم قاسمو على مقالته المحكمة التي لفتت النظر إلى تلك المشكلة المزمنة وإلى عكس السير التي عنيت بنشرها. الكرة الآن في ملعب صناع الصابون في حلب ،لأنه لم يبق لديهم عذر في مخالفة المواصفات وأصول الصناعة. وكذلك فالكرة في ملعب مديرية التموين التي عليها أن تمسح الغبار عن أجهزتها وتراقب المنتج الحلبي ضمانا له من أن يشوهه بعض من أصحاب النفوس الضعيفة . ياصناعيو حلب ،هيا إلى العمل
اهل حلب اذكياء
نعم لقد كانت هدية مفاجئة اسعدتنا جدا واسعدتنا اكثر عندما قالت اشريت اخر لكي استخدمه
الفلاح: الذي قصر عن الاعتناء بشجرة الزيتون أو شجرة الغار يتحمل جزءا من المسؤولية تجاه تراثه.
التاجر الذي يبيع زيت نخيل مخلوط مع القليل من زيت الغار مسؤول امام تراثه.
المصنّع العارف لكل محتويات منتوجه من الصابون مسؤول عن هذا التراث.
و السيد رئيس الجمعية الحرفية لصناعة الصابون عليه كل المسؤولية... لماذا؟ لانو في موقع المسؤول, و هذا ليس تشريف! فان رأى ما لا يعجبه و صمت...ثم استمر الغش و بقي في منصبه فهو شريك في تحطيم التراث الذي أعزائنا ابناء حلب العظام سعوا عبر الاف السنين ليرتقي(هذا التراث) عبر اعجازعم في صناعة اول قرص صابون جامد منذ بدأت الخليقة و حتى اليوم.
سورية مهد الحضارات...ليست جملة نرددها و نتباهى بها و حسب فهي عمل مستمر لا يتوقف.
ارأفوا بسوريا.
لو عرف الناس مما يتكون الشامبو لما لمسوه اصلا
ولكن ليس بالمكان اكثر مما كان
فالناس تسير باتجاه المظاهر البراقة لعلبة الشامبو
وتبدي اشمئزازها من شكل الصابونة البدائي
وللاسف عندما تريد الحفاظ على المكونات الطبيعية للصابون يجب ان يكون بالشكل الذي نراه في الاسواق
اما بالنسبة للغش فانه منتشر في كل الصناعات ولكن بعملية بحث قصيرة وسهلة نستطيع اكتشاف السلعة التي لا يكون فيها غش فالمعلومات اصبحت غزيرة والانسان قادر على اكتشاف الصفة الاساسية التي تميز المغشوش من الاصلي
وعدة عائلات حلبية تشتهر بصناعة الصابون على مر الزمن
ولكن اتجاه الناس الى استعمال الشامبو الزخرف بعبواتها البراقة
والتي تسعمل زيزتها ودهونها من فضلات المجاري ويمكن التاكد من ذلك عبر بحث بسيط في الانترنيت
ومن اسباب ضعف هذه الصناعة ايضا صعوبة الحصول على ترخيص انتاج زيت المطراف وغلاء تكلفة المعمل الذي يعد اساسا موسميا بسبب اعتماده على الزيتون في المقام الاول ولذلك فهو غير مجدي اقتصاديا اذا لم تدعمه الدولة
فلا يوجد في سوريا سوى خمسة عشر معملا لانتاج زيت المطراف
ومنها عدة معامل توقفت عن الانتاج بسبب عدم جواها الاقتصادية
وهذه المعامل متوزعه في عدة مناطق في سوريا في مناطق انتاج الزيتون
ومنها
في حلب معمل ال الافتل ويحمل سجل صناعي رقم واحد عام 1949
في ادلب يوجد معملان
في عفرين خمس معامل
في طرطوس معمل واحد
في جنوب حلب معمل واحد
كما يوجد في فلسطين ايضا وهو من اجود انواع زيت المطراف
كما يوجد في لبنان في منطقة زحلة وهو قديم جدا
يوضع لوح الصابون بماء فاتر لفترة قصيرة و يحرك من المفروض ان يتحول الماء الى لون ابيض نخرج لوح الصابون و نترك الماء يبرد . في حال تشكلت طبقة دهنية على سطح الماء بعد برودته نعلم ان هذا الصابون يحوي على دهون حيوانية و بالاغلب دهن الفروج و هذا الصابون ضار جدا و غير صحي .
يوضع لوح الصابون بماء فاتر لفترة قصيرة و يحرك من المفروض ان يتحول الماء الى لون ابيض نخرج لوح الصابون و نترك الماء يبرد . في حال تشكلت طبقة دهنية على سطح الماء بعد برودته نعلم ان هذا الصابون يحوي على دهون حيوانية و بالاغلب دهن الفروج و هذا الصابون ضار جدا و غير صحي .
أنا بكرا عرسي وبتمنى تقلي من هالمحل منشان ما أشتري من عندو ابوس ايدك ساعندني ما بحب السفرجلية
وبعدا منشان الناس يعرفو مين
تعوا نتغير شوي وما نقبل الغش والفساد و السرقة من حالنا ولا من غيرنا بلكي بتغير هالبلد.
المشكلة احلى صابون بتصدر لبرا وابن البلد عمرينو انشاء الله بتحمم بزيت كاز .
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |
4-8-2011 أكلات بلاد الشام منذ خمسمائة عام منذ حوالي خمسمائة سنة كتب باحث من بلاد الشام ملقب بإين المبرد كتاب اسماه "كتاب الطباخة " ذكر ... |
و الله مشتهي أشوف شي ماشي بهالبلد ..