مصر : الإعدام لثلاثة سوريين قتلوا سورياً مؤيداً للنظام .. و الإعلام المصري يروج لكونهم من الجيش الحر

قالت وسائل إعلام مصرية إن محكمة جنايات القاهرة أصدرت حكماً بإعدام ثلاثة سوريين، قتلوا سورياً آخر ذبحاً.

وأفاد الإعلام المصري بأن المحكمة قضت بإعدام الشبان الثلاثة بعد قتلهم في آب الماضي لشاب (وائل.ه.ش – 20 عاماً) داخل شقته بالمطقم، بسبب تأييده نظام بشار الأسد.

وزعمت بعض المواقع الإخبارية المصرية، أن القتلة ينتمون إلى “الجيش الحر”، في معلومة تم تمريرها دون دليل في سبيل زيادة “إثارة الخبر”، الأمر الذي تلقفه الإعلام النظامي وبدأ بالترويج له.

يذكر أن الإعلام المصري لم ينشر أسماء أو صور الشبان الذين حكموا بالإعدام.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

11 Comments

  1. هذه مصر السيسي . . وهذا هو القضاء المصري الذي لم تعد سفالته خافية على أحد

  2. الطغاة العرب لايتعاونون مع بعضهم الا ضد حرية الشعوب المقهورة
    ((لاتنال الشعوب العربية الحرية الا باسقاطهم دفعة واحدة))

  3. للأسف مصر تنتحر . بهذه التصرفات الخسيسة . وتثبت مدى إنحدارها الأخلاقي . و طبعاً الدماء الطاهر لهؤلاء الشبان . ليست رخيصة .

  4. عندما يغتصبون المصريين فتاة مصرية امام اعين المارة يكتفي القضاء بالحكم سنة او 3 سنوات على الجاني وعندما يقتل شاب مصري ذبحا تكون العقوبة 15 سنة اشغال شاقة اما لانهم سوريين فالقضاء اصبح نزيها جدا وخصوصا انه في حكم السيد السيسي الذي كان يده اليمنى للرئيس مرسي وانقلب عليه .. فلا نشك انه من سلالة نقية وان سللته من انجس مما تعبر الكلمات عنها

    1. بس شاطر بالحكي ، شب مؤيد او معارض صار لازم يندبح بدم بارد لانه انتمائه لفكر معين… نسيت انه في حساب من الله سبحانه ولا بدك يحتفلوا فيهم ويعملولهم تكريم عا هادا الإنجاز
      وطبعا باعتباري سوري برفض ايا رد فعل من ايا فئه عا ايا فئه تانيه مهما كان السبب.

    2. تفوو على هيك شبيح هدي قضية رئيسية لاتحتمل ان نقزمها بموضوع حرية الرأي . . القضية ببساطة من وقف في صف المجرم فهو مجرم مثله تماما

  5. معلكين تافهين

    ومادخل السيسي بهذا الموضوع

    انها جريمة قتل تم ذبح انسان فقط لأنه ليس مع المعارضة

    فهل يا ترى نبرئ هؤلاء المجرمين؟؟؟؟

    من يبرئهم فهو مثلهم

  6. هؤلاء هم الطغاة لا يحكمون بشرع الله ويريدون قتل الموحدين في كل مكان اخواني في مصر الي متى سباتكم والى متى سلميتنا اقوى من الرصااص واللهي ليس لكم نجاة الا بالسيف الشام تنتظركم وامة الاسلام تنتظركم وبإذن الله النصر قريب ان اتقينا الله

  7. لا شيئ يبرر ازهاق روح شاب عمره 20 سنه خارج ساحه المعركه فكفى تعليقات سخيفه

  8. أنا أتفهم غضب الشباب الابطال الذين نفذوا حكم الشعب بالخائن الشبيح المجرم , لانه لا أحد بعلم كم من اهاليهم قتلوا واغتصبت نسائهم من قبل شبيحة وحثالة العصابة الحاكمة .
    مؤيدوا النظام المجرم يتجسسوا على أبناء الشعب السوري الثائر ,ويهددوا الهاربين من الظلم .فهم كأعضاء (الغستابو) النازيين ,يجب ابادتهم كالحشرات , حتى يسنطيع الناس أم يعيشوا بكرامة .
    أما مصر السيسي فهي مصر (أم كامب ديفد) .