فرنسا : الأسد لا يمكن أن يدخل في إطار التفاوض .. و هدفنا تسوية تقود إلى حكومة وحدة في سوريا

قالت الخارجية الفرنسية، اليوم الإثنين، إنه “بعد أربع سنوات من النزاع ومقتل 220 ألف شخص وبعد التطور الكبير للإرهاب من الواضح بالنسبة لنا أن بشار الأسد لن يدخل في إطار التسوية”.

وأضافت في بيان لها صادر اليوم: “هدفنا تسوية سياسية للوضع في سوريا على أساس التفاوض بين كافة الأطراف من أجل إنشاء حكومة وحدة”.

وتابعت أن “هذا الأمر (التسوية) يتطلب جمع بعض شخصيات النظام الموجود حاليا وشخصيات من الائتلاف وبعض شخصيات المجتمع السوري المعروفة باعتدالها والتي تحترم كافة الطوائف في سوريا “، دون تحديد أسماء بعينها.

ولفتت إلى تشجيعها جهود ستيفان دي ميتسورا، المبعوث الأممي إلى سوريا، في هذا الاتجاه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. إذا بدكم تضغطوا على الأهبل بقوة لكي يتنازل عن الحكم عن جد وبدون نفاق دبلوماسي فأعطوا من تثقون بهم من المعارضة المسلحة 10 قواذف فقط و100 صاروخ ميسترال مضاد للطيران (مشفرة إذا أردتم) وسيأتيكم الأهبل ومعه الخامنئي في اليوم التالي راكضين يلحسون الصرامي وسيصبح سقف تفاوض الأهبل الحقيقي إعطاؤه خروج آمن مع عائلته وسقف تفاوض الخامنئي الحفاظ على ذتبه أبو زميرة في لبنان . هكذا تتصرف الدول العظمى إذا أرادت وتكتفي بالتصريحات كما يفعل ززير خارجية فرتسا خالياً في حالة لم تريد التدخل .

  2. أنا بسوريا والصراحه بقاء بشار مستحيل لأن السنه عندهن عداء له فقط وليس للطوائف الأخرى
    75% من الأزمة السورية بتنحل بترك بشار للسلطه والباقي بالتدريج يحل وكل يوم زيادة لبشار في سوريا وكل تصريح للغرب عن إمكانية التفاوض معه صدقا بزيد عدد المتطرفين من السنه بالآلاف
    اناشد كل مسيحية سوريا وأنا منهم أن يتطلعوا الى البعيد بشار ليس قادر على حمايتنا ولابد لنا من التعاون مع السنه سوريا لهم بالنتيجه والا فسوف نجد أثنان وعشرين مليون متطرف والأخطر من ذلك أن السنه في سوريا تتكرس عندهم قناعه تدريجيه بأن كل الأقليات ضدهم هالشي انا عم شوفه بأحاديثهم كل يوم ونظراتهم للحواجزسوريا أهم من بشار
    وبعدين لوفرضنا بشار انتصر وهالشي مستحيل سنرى نظام شبيه لنظام إيران يعني السنه أرحم لنا بألف مرة
    فرنسا موقفها صحيح وهي من يحرص فعلا على المسيحيه بالشرق