الألمان مع الجميع .. إعلام النظام ينعي ” قرداحياً – ألمانياً ” قتل خلال مشاركته مع القوات النظامية في معارك ريف دمشق

رحمه الله رحمة واسعة…

لو استطعنا أن نسأل اللامرحوم الحقير لماذا تركت القرداحة وهاجرت إلى ألمانيا لو كنت سعيداً بحياتك في سوريا الأهبل ؟ اللامرحوم كان سيجيبنا بأنه هو وأمثاله من الشبيحة المهاجرين تفاجئوا بأن الغرب لايعترف (بأصولهين القرداحية النبيلة ولا بلهجتهين المخيفة لباقي السوريين) ويجب عليهم العمل هناك بجد ليكسبوا قوت يومهم وهذا بالطبع لايناسب (مقاماتهين الرفيعة) فراحوا يشبحون على السوريين من الطوائف (الغير كريمة) لابتزازهم حيث أنشؤوا في كل مكان ذهبوا إليه في الخارج شبكة استخباراتية واسعة بالتعاون مع السفارات السورية الأكثر حقارة منهم هدفها التجسس والابتزاز والإخضاع والإرهاب وكانوا يتقاضون لقاء قذارتهم هذه مبالغ لابأس بها من السفارات تحت مسمى (منح , اتحاد طلبة , حزب البعث , مهمة أمنية , موظف في مهمة خارجية …..الخ) وبعد اندلاع الثورة السورية جائتهم الفرصة المؤاتية للإثراء السريع بالتشبيح الداخلي المنفلت من أي ضوابط قانونية أو أخلاقية فعاد الأكثر تطرفاً وغباء منهم ليركب الموجة إلى أن اقتلعته الموجة وأودت به إلى جهنم وبئس المصير . هذه عينة من (شهدائهين) وللحديث تتمة .

يلعن روحه ع روح الكلب وابن الكلب وعيله القردة كلهم