بهجت سليمان : الدولة الوطنية السورية تعاملت مع المعارضة “الأسوأ على وجه الأرض ” بأفضل مما تستحقه بمئات المرات
قال السفير السوري المطرود من عمان، بهجت سليمان، الاثنين، إن “النظام السوري يتحمل جزءًا من المسؤولية، وأخطأ في تعامله مع المعارضة”.
وأضاف سليمان في منشور له على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن “الدولة الوطنية السورية تعاملت مع المعارضات السورية بِأفضَل مما تستحقّه بمئاتِ المَرّات.. ولكنّ هذه المعارضات بِمُعظمها أثْبَتَت أنّها أسوأ معارَضاتٍ على وجه الأرض، وأنّها لا تمتلك من المعارضة الحقيقية إلاّ الاسم، وأنّها كانت معارِضة للوطن ومُناصِرة لُأعداء الوطن على الصّعيد الدولي والإقليمي والأعرابي والمحلّي”، وفق موقع “خبر 21”.
و أدعى سليمان إن “صاحِبُ الفضْل الأوّل والأكبر في بقاء سورية وبقاء هدا الشرق العربي، بل وفي بقاء جذوة الحرية والكرامة والاستقلال مُشْتَعِلة، في هذا العالم، وأن تنحني حتى تُلامِس الأرضَ، تقديراً وإكباراً للشعب السوري العظيم، وللجيش السوري العظيم، ولأسد بلاد الشام: الرئيس بشار الأسد”.
واستهجن سليمان الأقلام الصحافية التي توجه اللوم للنظام السوري وتحمله نتائج ما حصل في سوريا وتبرئ المعارضة، قائلاً: “كم تُثيرُ العَجَبَ والاستهجانَ، أقلامٌ إعلاميّة أو ثقافية تُحَمِّلُ النّظامَ السوريّ مسؤوليةَ النتّائج الفظيعة النّاجمة عن الحرب الكونية الإرهابية على الجمهورية العربية السورية، أو تُحَمِّلُهُ جزءاً من تلك المسؤولية!. وكم تُثيرُ الاستغرابَ والاستهجانَ هذه الأقلامُ عندما تُبَرّىءُ مُعْظَمَ المعارضاتِ السورية من تلك المسؤولية، وتُحَمّل النظام مسؤوليّة الفشل في التعامل مع تلك المعارَضات!”.
وأوضح سليمان حقيقة تلك الأقلام من وجهة نظره، “هي أنّ هذه الأقلام التي بدأت تعزف هذا اللّحْنَ، تعمل قَبْلَ كُلّ شيء، على تبرئةِ نفسها من الخطأ، بل من الخطيئة التي وقَعَتْ فيها منذ البداية، عندما توهّمَت أو انزلقت أو ساهمَت في تسويق العدوان الإرهابي الصهيو – وهابي – الأطلسي – الأعرابي – العثماني – الإخونجي على الجمهورية العربية السورية، بِأنّه “ثورة شعبية” أو انتفاضة جماهيرية!”.
وأشار سليمان إلى أنه كان “من الأجدر بهذه الأقلام، لو كانت تحترم نفسها، أنْ تعترف بِخطأ حساباتها ومراهناتها وقراءاتها واستقراءاتها.. وأنْ تعترف بُأنَّ ما تُسَمّيه النظام السوري، لو كانت تحترم نفسها، أنْ تعترف بِأنَّ معظمَ المعارضات السورية كانت سُلَّماً وجِسْراً، اسْتَخْدَمَه أعداء سورية في الخارج للعدوان عليها، بل وكانت ستارة وغطاءً لهذا العدوان الإرهابي الهمجي الفظيع، الذي جرى شَنُّهُ على سورية..”.[ads3]
بهجت سليمان قال نصف الحقيقة, والأقرب للصح المعارضة الأسوأ والنظام الأوسخ …الأثنين وجهين لقذارة واحدة.
هذا الشبيح القذر واحد من أكبر المجرمين الذين يجب إخصائهم أولاً ومن ثم خوزقتهم….انتظر أيها النذل وتلمس رقبتك النجسة….لقد اقترب القصاص….
من ای کهف خرجت یا هذا؟ قائد جیشکم الکر “ریاض الاسعد” هو اول من قال المعارضة السوریة اسوء معارضة فی التاریخ و الجیش الحر لیس جیشا و لا حرا…طبعا لم یقل هذا الکلام الا و بعد ان بترت ساقیه….
و هو صادق هيك معارضة بدها هيك نظام أضرب من بعض
ياحقير يابهجت ممكن تتذكر (هنت) كم سوري مات على يديك النجستين تحت التعذيب ؟ وماذا كانت تهمهم ؟ كل تهم السوريين قبل الثورة كانت تتمحور حول (الشك في إنكارهم لربوبية الأهبل وأبيه حافييييظ) لقد عذبتم آلاف البشر ويتمتم آلاف الأطفال ورملتم آلاف النساء وصنعتم آلاف المأسي الإنسانية والاجتماعية فيما كنت أنت وأمثالك من (قواد) الأجهزة الأمنية تضحكون وتسكرون وتزنون وتسرقون وتنهبون غير آبهين بآهات وآلام البشر الذين كنتم تعذبونهم , صحيح أن هذا النظام جعلكم من الخارج تبدون (أنظف) وجعلكم ترتدون ربطات العنق والبذلات رسمية ولكن مهما تصنعتم من الخارج فما زال داخلكم مثل كعوب أقدامكم مليئاً بالأثلام المحشوة بروث البقر .
ارحمي نفسك يا عنايات لا تنبرقي
هذا جردون تاني لا حدا يعذب حالو
يضرب بشكلو ع الجعفري ع المقداد ع…….
(فإنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) الحج -٤٦
ان تسامح اهل السنه مع بعض الاقليات الخائنه هو سبب هذه المأساة للشعب السوري فالذين خانوا سوريا ايام الاستعمار الفرنسي لم يعدموا ونموا كالسرطان في جسم الامه السوريه واوصلهم الاستعمار للحكم ليكملوا مهمته في تدمير البلد ولن تقوم للامه السوريه قائمه الاباستئصال هذا الجسم السرطاني الخائن وسيتم ذلك ان شاء الله بتوحيد الجهود الوطنيه اشريفه
أؤيد وبشده تعليق الأخ محمد عبد الجبار..
كم انت وقح
هيك وقتل 250 الف ودمرت البلد واحتلت ونهبت وسرقت منكم ايها الشبيحة
وبعدك بتحكي بفضل سيدك المجرم
العمى على الغباء
شفتو الكاس شو بيعمل….
انا برأيي أن تسمية معارضة شيء غير صحيح ,لأن المعارضة تكون لنظام حكم معين,أما أنتم فلستم سوى عصابة ممن باعوا الجولان للإستيلاء على السلطة بمساعدة اسرائيل وأمريكا ,وقضيتم بمساعدتها ايضاً على كل فكرٍ سوري وسرقتم الوطن بثرواته وتاريخه وصموده وبالنهاية دمرتوه ببراميلكم وصواريخكم لصالح اسرائيل وجعلتم السوري الذي حمل شيوخ مسلميه السُنّة الزعيم فارس الخوري من الجامع الأموي وطافوا به مجمولاً على اعناقهم شوارع دمشق العتيقة لقد جعلتم ذلك الشعب العظيم يتحدث عن طائفيتكم القذرة ,طائفية المهابيل إذا ضرط الزمان و تسلطوا ,لكن أبشر يا بهجت بأن بهجتك لن تطول