الإعلام الروسي ينقل عن ” سيناتور أمريكي ” : شكراً لبشار على حمايته للمسيحيين .. و سقوط دمشق يعني وصول ” داعش ” إلى أوروبا
أعرب السيناتور الأمريكي ريتشارد بلاك الذي يمثل ولاية فرجينيا في مجلس الشيوخ الأمريكي، عن قلقه من مصير منطقة الشرق الأوسط بأكملها في حال سقوط دمشق وسوريا.
وبحسب قناة RT الروسية، فقد أعرب السيناتور عن شكره لبشار الأسد على الجهود التي بذلها من أجل حماية المسيحيين، وأضاف : “في حال سقوط دمشق، سيرتفع العلم الأسود والأبيض المروع لـ”داعش” فوق سوريا”.
وتابع: “خلال شهور بعد سقوط دمشق، سيسقط الأردن ولبنان”، واعتبر أن تنظيم “داعش” سيتوجه بعد ذلك إلى أوروبا.
ويؤكد بلاك الذي خدم في قوات المارينز، ثم عمل في هيئة القضاء العسكري التابعة للجيش الأمريكي قبل انتخابه ممثلا لولاية فرجينيا في مجلس الشيوخ، أن حكومة الأسد تحارب “داعش” بصورة فعالة وتعمل على حماية المسيحيين الباقين في سوريا.
وأضاف: “إنني أنظر إلى سوريا باعتبارها مركز ثقل.. بالنسبة للحضارة الغربية”.[ads3]
جميع الطوائف في سوريه عدا السنه أعلنوا الأسد ممثلا عنهم.. فمن يمثل الغالبيه السنيه في سوريه..علينا وبالطرق الممكنه عبر النت وغيره انتخاب شخص واحد فقط يمثل السنه في سوريه ويتحدث باسمهم… شخص واحد فقط.. بعد ذلك نكمل الحديث..أنا أرشح هيثم المالح مثلا..
الإعلام الروسي كالإعلام الأمريكي كالإعلام العربي والســـــوري خريجي بيوت دعارة وصحافييهم مرتزقة مدعون بالوطنية والمصداقية.
ولك تضرب انت ومعلمك الغراب وبشار الجحش …..
Allah…Suriya…And ..Bashar
فعلا لن ترضى عنا اليهود والنصارى حتى نتبع ملتهم, ومن زرع فكرة الطائفية بسوريا هم الغرب واليهود والسوريين كانوا قبل تعيين نظام الاسد الطائفي يعيشون بتوافق كامل وكلنا يذكر أن فارس الخوري استلم وزارة الاوقاف بسوريا ولم يشكل هذا أي بعد طائفي لدى السوريين وقبلها كان رئيس وزراء سويا, من يقتل باسم الطائفية ومن يقتل باسم الدفاع عن الطائفية كلاهما مجرم لان الاجرام لادين له وهذا السيناتور الامريكي عندما يشكر ويدافع عن قاتل بحجة الدفاع عن الطائفية يكون قد مارس الطائفية بأقذر اشكالها ودفاع الغرب واسرائيل عن نظام الاسد رغم الجرائم البشعة التي قام بها بحجة حماية الاقليات يعتبر عذر اقبح من ذنب.