فاضل بين اثنين من المقربين ففاز أقربهم .. بشار الأسد يستبدل رئيس أبرز أفرعه الأمنية و جميل الحسن لا زال صامداً
علم عكس السير أن بشار الأسد أقال اللواء رفيق شحادة، مدير شعبة الأمن العسكري في سوريا، ليصب المزيد من الزيت على نار التأويلات التي تحدثت عنها العديد من وسائل الإعلام.
وعلى نحو مفاجئ سربت شبكات إخبارية مخابراتية على مواقع التواصل الإجتماعي نبأ إقالة شحادة، وتعيين اللواء “محمد محلا” بدلاً عنه.
وتؤكد مصادر عكس السير أن اللواء محلا لا يعتبر من الأسماء الشهيرة، ولم يسبق له أن تسلم مناصب قيادية لها قيمتها.
وكان بشار الأسد أقال في الثاني والعشرين من شباط الماضي، اللواء رستم غزالة من إدارة شعبة الأمن السياسي، وكلف اللواء “زهير الحمد” بدلاً عنه.
وجاء هذا القرار، بعد أيام من زيارة غزالة لمسقط رأسه “قرفا”، في ظهور إعلامي مطول وغير مسبوق.
وبعد الزيارة ومن ثم الإقالة، تناقلت العشرات من وسائل الإعلام المحلية (المؤيدة والمعارضة) والعربية، أنباء عن تعرض غزالة أزمة صحية ألزمته المشفى، وذهبت بعض المصادر أبعد من ذلك بالقول إنه توفي في أحد المشافي اللبنانية.
ومع انتشار هذه المعلومات، ظهرت رواية أخرى تفيد بأن أزمة غزالة الصحية، سببها تعرضه للضرب على يد رفيق شحادة ورجاله، إثر خلافات لم تعرف تفاصيلها المؤكدة.
ويروي ضابط منشق لعكس السير أن إقالة بشار لشحادة تؤكد الروايات التي تحدثت عن خلاف نشب بينه وبين رستم غزالة، ورغم أهمية كلا الاسمين، إلا أن الكفة لدى الأسد ترجح لصالح غزالة بكل تأكيد، كونه مقرب منه أكثر من شحادة المحسوب على والده حافظ.
ويؤكد الضابط أن شحادة سبق له أن كان ضمن فريق الحرس الجمهوري المكلف بحراسة حافظ الأسد، قبل أن يتحول إلى الأمن العسكري ويترك مهمة الحراسة لشقيقه العقيد الذي أصبح المرافق الشخصي لبشار الأسد.
وتأتي تضحية بشار بشحادة، بحسب الضابط، بعد الإهانة الكبيرة التي تلقاها غزالة “الرجل الوفي للأب والإبن”، علماً -والكلام للضابط أيضاً- أن شحادة يعتبر أيضاً من المقربين لبشار مذ كان برتبة عقيد.
أما الاسم الجديد “محمد محلا”، فأكد مصدر عكس السير، أنه كان ضابطاً في الحرس الجمهوري، ثم نقل إلى السلك المخابراتي، ليصبح رئيس فرع المعلومات في شعبة الأمن السياسي، ضمن حملة تنقلات كبيرة شملت ضباط الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة، لعدم ثقة بشار ودائرته الضيقة بالعديد من رجال المخابرات، إضافة إلى تحويلهم لجواسيس وعيون لماهر الأسد.
ومع تتغير رؤوس الإجرام في الأمن العسكري والأمن السياسي، بقي جميل الحسن الوحيد من بين الأسماء القديمة، علماً أنه قام هو الآخر قبل أسابيع، بظهور إعلامي نادر، عبر جولة ميدانية بصحبة العقيد “سهيل الحسن” في ريف حماة.[ads3]
جميل الحسن نصيري مجرم بلا شرف ولا قلب عرفته عن قرب لمدة ثلاث سنوات تقريباً, تخرج عام ١٩٨٠ برتبة ملازم وعين في الفوج ٤٥ وحدات خاصة الكتيبة ١٠٤ وكان هذا الضابط بلا آخلاق وجهه غضب وظالم لايعرف الا لغة القتل وسفك الدماء لقد قتل بيديه آكثر من آربع مئة إنسان بريء من سكان حماه منهم آطفال بسن ١٥ سنة وكان يغتصب النساء العزباوات, والمتجوزات وخاصة صغار السن وينتقيهم جميلات بنفسه, جميل حسن في آول آيام الثورة المباركة صاحب مقولة آسمح لي بقتل مليون إنسان وآنا آضمن لك سيدي باالقضاء على الثورة, هذا ماقاله للمهبول القرداحي النصيري الخائن العميل السفاح بشار الديوث بشار نعجة الجولان… كان قد تخرج معه ملازم نصيري لايقل حقارة وإجراماَ بقتل وآغتصاب الآبرياء في مدينة آبي الفداء العصية على علويين صهيون, إسمه ناجي خير بك وقد قتل هذا الضابط النصيري آلوف من سكان حماة الآبية منهم صاحبة ١٤ ربيعاً مجدة مرئة وآخوها آيمن مرئة صاحب ١٨ ربيعاً في الحاضر عام ١٩٨١.. وقد قتل هذا المجرم في مدينة دمشق بحادثة سيارة مع زوجته وإثنين من آولاده في التسعينات.. هذه لمحة بسيطة عن ضابطين علويين مجرمين طائفين فتكو بآهلنا وشعبنا فقط لآنهم سنة لعنة الله عليك ياجميل حسن آيها المجرم سآظل وراك وسآفضل آلاحقك حتى تدفع ثمن ماآقترفت من جرائم بحق الشعب السوري منذ عام ١٩٨٠ حتى هذه الساعة…..
العرف المتبع بعد إقالة شخصية أمنية هو الانتحار بثلاث رصاصات في في الرأس ….
الله يسمعنا الاخبار الطيبة
ليتهم منعوا التغلغل المخابراتي الاسرائيلي والايراني بسوريا…المخابرات عندنا فقط سيف مسلط على رقاب الشعب
لو كانت مخابراتنا قوي لما تحركت القوى الإخوانجية في سوريا ولكن حتى المخابرات عنا فاسدة وهم يدفعون الثمن، يجب تصفية ومحاسبة هذا الجهاز الأمني القائم على إبتزاز المواطن المسالم وترهيبه.
وأظن التغيرات لا علاقة لها بوضع سوريا التي تبقى تحت وصاية الروس الذين لديهم إستثمارات وخدمات وإعفاءات للديون (فسوريا الوحيدة بين دول الأرض غير مديونة) والآن مع تقدم إيران على الساحة الدولية وإعتدالها المحتمل ودخول الصين المرتقب و موقف أوروبا (المستعمر القديم) الضبابي وضع سوريا لن يتغير وستبقى تركيا وإمريكا في خانة اليك.
مكتوب علينا الدم ولكنها شدة وتزول.
لا يوجد دولة في العالم ليس عليها ديون. وكلام أن سوريا ليس عليها دين كلام مخابراتي قديم ليس له أساس من الصحة, كما أن الدين ليس مؤشراً على قوة الإقتصاد حيث أن كبريات الدول الصناعية المتقدمة عليها دين وهذا لا يؤثر على حياة الشعب وعمل الاقتصاد.
المفاضلة في الأجهزة الأمنية لاتتم حسب الكفاءة بل حسب الحقارة والدناءة والحقد لأن رئاسة هذه الأجهزة الأمنية لاتحتاج لأي نوع من المهارات الخاصة فعملها هو الاعتقال والتعذيب والقتل بناء على تقارير من مخبرين أو عشوائياً فأين الكفاءة لممارسة هذا العمل الدنيء ؟ أما المواصفات المطلوبة لهذه القيادات فهي 1- من الطايفي الكريمي 2- حقير ودنيء وخسيس بشكل لايصدق 3- يدين بالديانة الأهبلية (يعبد الأهبل) 4- وعل ذو قرون كثيفة متشعبة 5- لص حرامي بيبيع أمه وأبوه بخمس ليرات سورية 6- مجرم دموي وسفاح 7- متهم بقضية لواطة في صغره .
لاتقطع ذنب الافعى وترسلها ان كنت شهما فتبع راسها الذنبا
من احداث حماه لازم كان حافظ الاسد يقطع الراس وليس الذنب
السنة نكسوا راس العرب بتعاونهم مع اسرائيل وامريكا وخير دليل آل سعود الكلاب واهل الخليج السفلة الحكام والخونة والشعوب الخليجيه الذين يركضون خلف النساء والمال وهم لايفقهون شيئا
انتم الكلاب يا اخوان المسلمين بالاحرئ يا اخوان الشياطين
يكفي بشار كره الصهاينة له وانتم تباركون لنتن ياهو الفوز
ع كل ماضر بالسحاب عواء الكلاب