التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
3 Comments
كني نسيان برميل ياعكس السير
القنابل الموجهة ، موجودة ولكن غالية بسبب ان الدول الصناعية الكبرى لا تبيعها للدول العربية كافة ، لأنها ممكن تستخدم كسلاح هجومي فعال وامن اسرائيل اولوية ، وبالتالي تبيع ولكن بأعداد محدودة ولا تشكل خطراً ، وبالتالي مخبّاهم اخونا بالمخازن ولا يستخدمهم الا مثلاً لقتل الجولاني او اهداف حساسة ، ونفس المشكلة يعاني منها العراقيين ولهاذا اوقفوا معركة تكريت فهم يملكون قوة نارية تمسك تكريت بمن فيها ولكن لا يريدون الوقوع في استدراج داعش حيث يبدأون بالصراخ اهل السنة تبااااد ومن هذا الهراء وما حدا فوتنا بالحيط الا هؤلاء الحمقى في حروب همجية لا طائل لهم بها ومع الجميع فكل من لم يبايع الباغي دادي عدو ، الحل بالنسبة للمواطن السوري البسيط عندما ترى مركز قريب لأحد طرفي الصراع قرب منزلك هرووووب ولا تتمسك بأربعة حيطان مع وج بويا ، سوف تبني غيرون
تعليقك هذا فيه من الشماتة والسخرية وغير مقبول من أطراف المعارضة قبل مؤيدي النظام.
لم ننسى البراميل, ولكن ما المانع من ذكر القذائف العشوائية التي تتساقط على رؤوس المدنيين؟!
من يعلم إذا كان ساكن هذا البيت هو نفسه قد تضرر من البراميل ولجأ إلى هه المنطقة.
أرجو من عكس السير عدم نشر تعليقات كهذه مرة أخرى خرصاً على نسيان الكراهية المتواجدة أصلاً في مجتمعنا والتي تعززت الان في ظل الحرب.
كني نسيان برميل ياعكس السير
القنابل الموجهة ، موجودة ولكن غالية بسبب ان الدول الصناعية الكبرى لا تبيعها للدول العربية كافة ، لأنها ممكن تستخدم كسلاح هجومي فعال وامن اسرائيل اولوية ، وبالتالي تبيع ولكن بأعداد محدودة ولا تشكل خطراً ، وبالتالي مخبّاهم اخونا بالمخازن ولا يستخدمهم الا مثلاً لقتل الجولاني او اهداف حساسة ، ونفس المشكلة يعاني منها العراقيين ولهاذا اوقفوا معركة تكريت فهم يملكون قوة نارية تمسك تكريت بمن فيها ولكن لا يريدون الوقوع في استدراج داعش حيث يبدأون بالصراخ اهل السنة تبااااد ومن هذا الهراء وما حدا فوتنا بالحيط الا هؤلاء الحمقى في حروب همجية لا طائل لهم بها ومع الجميع فكل من لم يبايع الباغي دادي عدو ، الحل بالنسبة للمواطن السوري البسيط عندما ترى مركز قريب لأحد طرفي الصراع قرب منزلك هرووووب ولا تتمسك بأربعة حيطان مع وج بويا ، سوف تبني غيرون
تعليقك هذا فيه من الشماتة والسخرية وغير مقبول من أطراف المعارضة قبل مؤيدي النظام.
لم ننسى البراميل, ولكن ما المانع من ذكر القذائف العشوائية التي تتساقط على رؤوس المدنيين؟!
من يعلم إذا كان ساكن هذا البيت هو نفسه قد تضرر من البراميل ولجأ إلى هه المنطقة.
أرجو من عكس السير عدم نشر تعليقات كهذه مرة أخرى خرصاً على نسيان الكراهية المتواجدة أصلاً في مجتمعنا والتي تعززت الان في ظل الحرب.