خلال اجتماع مع معاذ الخطيب .. مستشارة الأمن القومي الأمريكي: بشار الأسد فقد كل الشرعية للحكم ويجب أن يرحل

25 مارس، 2015

نقل البيت الأبيض عن سوزان رايس مستشارة الأمن القومي الأمريكية قولها في اجتماع مع معاذ الخطيب الرئيس السابق للإئتلاف السوري المعارض إن الولايات المتحدة ما زالت ملتزمة بانتقال سياسي في سوريا يجري التوصل إليه عبر التفاوض.

وقال البيت الأبيض في بيان يوم الثلاثاء عن الاجتماع الذي عقد أمس الاثنين “أكدت رايس أن بشار الأسد فقد كل الشرعية للحكم ويجب أن يرحل”، وفق ما نقلت وكالة رويترز.[ads3]

Tags
25 مارس، 2015
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

9 Comments

  1. هذا الرويبضةاللقيط ( مُعاق الخطيب ) لا يمثل حذاء طفل ثائر سوري
    هو عبارة عن ذَنب قذر من أذناب الإحتلال النصيري .. ولو لم يكن كذلك لما عيّنه هذا الإحتلال خطيباً للمسجد الأموي قبل الثورة

    1. للاسف اشخاص متلك خلو الثورة تفشل. ببتكفرو وتلعنوا الكل . ماعندكون خلفيه لاي تصور. بس بتحبو التنظير.

  2. هذا الحر ابن الحر معاذ الخطيب لم ييئاس وبقي يطالب بحقوق الشعب العربي السوري هذه هي رجال سورية الحرة كلن يعمل حسب اختصاصه سوف يظهر علينا الان نصيري او بعثي او باطني يطعن في معاذ الخطيب وفي منشور الائتلاف يطعن فيه وفي منشور الجيش الحر يطعن فيه حتى يصيب اليائس اصحاب الحق عاشت سوريا حرة

  4. ممتاز يا شيخ يا فاضل
    وبطريقك بركي بتنصحهن للاميركان يفوتو عالاسلام اهم شي التنسيق والزيارات مع اميركا واخد الرضا

  5. ركبوا على الثورة من ائتلاف لمجلس وطني لهيئة دعم وتنسيق. الثوار بيقدموا ارواحهم على الارض والشباب بيحصدوا المناصب. يعني رح نخلص من تابع لايران ليجينا تابع لامريكا.

  6. دائماً تُقاس الأمور بالنتائج ..فإذا حقق معاذ الحطيب شيئاً خلال زيارته سابقاً لروسيا واليوم لأمريكا فمعنى ذلك أنه يعمل ويفكر بشكل صحيح ..أما إذا كانت زياراته مجرد صور وذكريات فهو لايختلف عن أي إنسان فاشل ..

  7. هذا المعاق عقليا ويمكن جسميا جرب حالو مع النظام مامشي الحال . ذهب لايران مامشي الحال . وذهب الى روسيا كمان مامشي الحال , عرف انو الحل موجود باميركا فذهب اليهم يستجدي دورا له في المرحلة القادمة حتى ولو بمنصب مختار حي …. معقول لسا في هيك ناس معاليق لهل الدرجة , يعني رايح يسبق معلمو بشار الجحش في الغلاظة , انا برأي حاجتك بهدلة روح على بيتك وانضب … بهدلتنا الله يبهدلك