بشار الأسد : اتهامنا باستخدام الكلور دعاية خبيثة .. الأسلحة التقليدية أكثر فائدة
دافع بشار الأسد عن نظامه ضد الاتهامات الموجهة له باستخدام غاز الكلور والبراميل المتفجرة ضد المدنيين، معتبرا أنها تأتي في سياق “دعاية خبيثة”، مؤكدا أن الغرب يريد إضعاف روسيا بإذكاء الصراعات في سوريا وأوكرانيا.
وقال الأسد في مقتطفات من حوار أجرته معه قناة “سي بي إس” التلفزيونية الأميركية أذيعت أمس الجمعة، إن غاز الكلور ليس سلاحا عسكريا، وإن الأسلحة التقليدية أكثر فائدة في إصابة الأهداف خلال الحرب الجارية في سوريا.
وفي هذا المقطع من المقابلة لم ينف الأسد بوضوح استخدام قواته هذا الغاز، لكنه أكد أن غاز الكلور لا يلائم الاستخدامات العسكرية، وأنه ليس من مصلحة حكومته قتل شعبه.
وأضاف “إنه غير فعال. لا يستخدم كغاز عسكري. هذا واضح جدا. الأسلحة التقليدية أكثر أهمية من الكلور”، وتابع “لو كان شديد الفعالية لاستخدمه الإرهابيون على نطاق أكبر”.
كما أبدى الأسد في المقابلة ذاتها استعداده للتحاور مع الولايات المتحدة، التي قالت قبل أيام إنه فقد كل شرعية وإن عليه أن يرحل.
وذكر بشار أن نظامه مستعد لأي حوار مع أي جهة -بما في ذلك الولايات المتحدة- من أجل إنهاء الصراع في سوريا شريطة أن يقوم الحوار المحتمل على الاحترام المتبادل، على حد وصفه.
إضعاف روسيا
وفي مقابلة تلفزيونية أخرى مع صحفيين روس، نقلت مقتطفات منها وكالة رويترز، اتهم الأسد الغرب بمحاولة إضعاف روسيا من خلال تحويل أوكرانيا إلى دولة عميلة، وهو مخطط قال إنه استخدم أيضا ضد بلاده.
واعتبر أن الغرب لا يريد حلا سياسيا، موضحا أن دولا غربية منها بالأساس الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا لديها “رغبة في الحرب وتدمير الدول.”[ads3]
والله والله والله أنت أخبث الخبائث على مر التاريخ يا قاتل الأطفال يا جبان وتحتمي بالروس والمجوس تفووووووووووووووووووو
الايام بيننا جربت كل شيئ لتقمع الشعب السوري
الثوره مستمره والظلم لا يدوم
الله اسمه الحق وسينتصر ا لحق
ليس هناك أكثر منك خبثا وكذبا أيها الخبيث
نسيت ان اقول يلعن روحك يا خنزير يا ابن الخنزير
اخس واحقر وانذل شخص عرفتو البشرية لك ماشربت من مية الشام شئدك نذل يالله دمر سوريا بالبراميل لونك بتفهم ماسويت هيك ببلدك يلي عشت فيه وربيت فيه
هذا مجرم وأهبل ومن الخطأ إجراء المزيد من المقابلات الصحفية والتلفزيونية معه فالمقابلة الوحيدة المسموح له بإجرائها هي مع سماحة المفتي حسون قبل إعدام الاثنين معاً بإذن الله .
هذا شخص بأكثر من شخصية وموت شافي سوريا
المشكلة بالناس يلي بتأييده
على ماذا
دمر بلد كامل بكل شي
وان كانوا يعتبرونه رئيسهم لم يستطيع حماية البلد بعد حوالي خمس سنوات
وزرع ارهاب ودمار
الله ينتقم منه ويصلح الناس يلي معه وتصحى انه هذا الشخص ومن معه ليسوا سوريين
الواضح أنه في غاية الضعف والإرتباك
الفورجية ما عندهم غير الأحلام
موتوا بغيظكم يا فورجية