سبسي تونس يعيد العلاقات الدبلوماسية مع نظام الأسد و يرحب بعودة سفيره
قال وزير الخارجية التونسي الطيب البكوش يوم الخميس ان حكومة بلاده ستفتح قنصلية في سوريا وترحب بعودة سفير الأسد الى تونس في خطوة تشير على الارجح لاستعادة العلاقات مع نظام الأسد بعد ثلاث سنوات من قطعها.
وكانت تونس اول بلد طرد سفير الأسد في بداية 2012 احتجاجا على قمع قواته للمظاهرات السلمية.[ads3]
الف مبروك يا معارصه
قال تونس قال…وفرحان كمان؟؟
غصب عنكن الكل راجع عسوريا الحضارة والعلمانية غصب عنكم الكل راجع عسوريا الي تاريخا قبل الاسلام بالاف السنين غصب عنكم يا انجاس الثورة يا خنازير السنة الي خربو البلد
غصب عن الجمیع…سوریا لن ترکع لقطر و السعودیة…الله محی الجیش العربی السوری
هههههههه الاسد رح يندعس عليه هو و يلي متلو و هدول يلي عم يحاولو يسندوه باخر ايامو رح يلحقو لطفل ايران و اسرائيل و امريكا المدلل اللقيط ابن المتعة
سبسي و بكره سيسي و بعده ببسي مع بيشو لتشكيل إئتلاف العرصات بمباركة خرامنئي زعيم الشله و صبيه الفنان حسن زميره نجم البلازما العرقان
الله يعنك روح نام
الله لا يقف الا مع المظلوم
lak inschaallah el kel rah yerja3 bas el sermaye rah betdallu barra.
هو ليس سبسي . . هو سيسي تونس . . نجس متل صاحبيه بسوريا ومصر . . ولك تفوو على شرفك يا واطي
الله يلعنك انت والاسد الجحش
ماذا تتوقعون من رجل ٩٠ عيني…….
الفرق نقطة واحدة !
السبسي و السيسي !
الخنزيرين طغاة و أعداء لحرية الشعوب
اين مشكله لو اعادها مع نظام او غيره لا يطلع خلق معارضين بلاصل كل عالم مع بشار وكل بيعرف هل شي لما هذا الكلام تونس دوله وليست جميعيه خيريه ابدا دول لا يمكن الا ان تبحث عن مصالج لها ونحن نبحث عن مصلحتنا ان كانت حكومات عربيه تعطي شرعيه لقاتل فهذا شئنها شرعيه تاخذ من شعوب وليس من حكومات خلي مطبلين ومزمرين يتهنو هناك شيء واحد لا تغفلو عنه ابدا ولا تنظرو للخلف ثوره تمشي وستصل لما تريد رغم كل صعاب ثورات التي تقام على طغات ويساعدهم عالم يكون فيها من الم كثير وهذا هو حظنا نحن سورين لن يستطيع بشار لو جتمع معه عالم كله ان يركع سورين لن يستطيع ابدا مهما عقد من اتفقات وخيانه لن ينجح مهما طغى باطل فلحق هو لاصل والله هو الحق فمن فوق الله لا احد نحن معنا الله وليس لنا غيره ولا نعتمد لا على عرب ولا على عجم خرجنا لوجه الله وليس لشيء اخر تعقدت لامور نوعا ما ولكنها ستمشي كما يريد شعب وليس كما يريد سيسي او سبسبي او ببسي هذه تفصيل ليس اكثر من اخرج شعب يستطيع ان يعيده لا اشك ولا لحظه ان شعب سيعود لحضن قاتل هذه هو قدرنا وعلينا صبر وتحمل وليس معنا سوى الله ولا نعتمد الا على الله سيرو ولا تنظرو خلفكم فهي تفصيل لو وقعتم بها ضاع شعب
بعد مصر يعود الآن حرس تونس القديم إلى نقطة البدايه و السلام على ثورة تونس التي تم وأدها و لهذا السبب فقط تَرَكُوا تونس و شأنها بلا دماء و حروب لأنها أعطت الحكم لموظفين بن علي القدامى طواعيةً. ليبيا و سوريا لازالتا تدفعان الدماء ثمنا لحرية حقيقية رغم المحاولات الحثيثه لخيانة مطالب الشعب أما اليمن فقد استسلم لأفضل الشرين ألا وهو الخضوع لأمريكا و دول الخليج بدلا من الوقوع في أحضان ملالي إيران السفله و بالتالي فإن حريته ستبقى منقوصة شيئا ما.
هناك اتفاق عام 2010 بقيمة 10 مليار دولار بين سوريا وتونس , يقوم فيها التوانسة بالشراف على نهضة سوريا العمرانية كمستشارين , وللمشكك بالموضوع يشوف خطاب بشار بالبرلمان السوري بعد احداث درعا ويتاكد من كلامو بنفسه , المبلغ محرز ولن يضيعو التوانسة هكذا مبلغ
توانسه للإشراف على نهضة سوريا العمرانيه ؟؟؟؟؟ لم يبق إلا إشراف الصين على تعليم اللغه العربيه و إسرائيل على إتقان التجويد
بعد مجزرة المتحف باردو بتونس توجه وزير خارجيتها إلى فرنسا وطلب مساعدة فرنسا ليس للتخفيف عن مديونيتها ومساعدتها إقتصاديا فحسب بل عن رغبة تونس بتدخل فرنسي لتأهيل المناطق الفقيرة وذلك لتخفيف حدة التطرف.
تونس بلد فقير وقائم على السياحة خاصة السياحة اليهودية.
بعد تسلم النهضةللحكم لمدة قصيرة ظهر التطرف الخطير في تونس ونراهم عندنا في سوريا، المتطرفون المغاربة بشكل عام هم حكما من السنة و لكن لا يمتوا لسنة سوريا بشيئ فهم يعكسون حقدهم على الغرب (الذي استعمرهم وطور بلادهم) على العالم أجمع.
عادي جدا وأمر متوقع فالطيور على اشكالها تقع والخبر زوبعة بفنجان وفرحة عبيد الاسد وكأن ما تم انتصار عظيم مع حلمهم بعودة الجميع لحضن قائدهم هو عبارة عن جرعة برسيم اضافية تقدم لهم.
بعض الدول العربية مثل الجزائر لاتحفي تعاملها مع نظام الاسد والسبب بسيط وواضح لأنها أنظمة خرجت من رحمها الدكتاتورية والاستبداد ومن مصلحتها سقوط المعارضة السورية ليكون ذلك عبرة لشعوبهم كي لاتثور عليها.
إذا كان عودة العلاقات بين تونس ونظام الاسد بعد اربع سنوات من الانتفاضة يعتبره المؤيدون نصر فالنصر على هذا النظام المجرم بات قريبا إن شاء الله مهما حرص الامريكان واليهود على بقائه جاثما على صدور السوريون قتلا وتدميرا