لم تقلق على المدنيين الذين قصفهم بشار في المدينة .. الأمم المتحدة : قلقة من ” إعلان جبهة النصرة سيطرتها على إدلب ” !

ما يســـــمى بالأمم المتحدة تســــيطر عليه مافيات أمريكية وروســــية وصينية وطبيعي أنها أسيرة لهم وترى بعين واحدة.

هذا الشئ الحقيقي العالم كله ودعاة حقوق الانسان و منظمات حقوق الطفل والمرأة و و و و و و ومن هذه المنظمات الكاذبة لا يهمها ما يحصل للشعوب و المدنيين من قتل و تشريد و تعذيب و تدمير للبلدان و للشعوب و بكل أنواع الأسلحة فقط ما يهمها و ما يجعلها تهب ان يكون هناك مسلم متطرف نحن نكره التطرف و المتطرفين و لكن من دفع هذه الشعوب لتقبل المتطرفين والتطرف أليس كذبكم وخداعكم و اقدام نظام بشار و أمثاله بقتل و تعذيب و تهجير كل من يقول له لا و أنتم تشاهدون و تشجعون و كل كم دقيقة يطلع بانكيمون و متحدثي المنظمات و يعربون عن قلقهم الشديد و استنكارهم لما يحدث للمدنيين و لكن عندما كسر الدواعش التماثيل بالعراق قامت الدنيا و لم تقعد و يريدون محاكمات دولية و حروب للقضاء عليهم أين انتم من قتل داعش و النظام و الشبيحة و المليشات الحاقدة على كل من يقول لا الم تروا ما فعلوه من قتل و تدمير و تهجير نعم انها الحقيقة الانسان في أخر الجدول لا أهمية له و ما كل هذه المنظمات و الوكالات ال كذب بكذب الله يخلصنا منكم جميعا

النفاق والانحياز للمجرم بشار السمة السائدة للأمم المتحدة
فليفهم الاهثون وراء دعم أمريكا للمعارضة السورية وليعلموا أن المستجير بالأمم المتحدة وزعيمتها امريكا كالمستجير من الرمضاء بالنار

لم نرى من جبهة النصره إلا كل الخير و كل من يعارضها بكلام جزاف لا أصل له إنما يدعم الأسد عن قصد أو بلا قصد و كلاهما لا يصب في صالح سوريا.

يعني وين ما بينقبروا و بفوتوا المسلحين بتندبح العالم و بتدخل الدولة بتهد البيوت و بتتشرد العالم…..انتوا ما الكن شرعية و ما راح يصير …فرقوا سمانا بقا

كلهم اسوء من بعضهم البعض النصرة والنظام وداعش خربوا البلد تارة باسم الاسلام وتارة باسم الحرية والعدالة والمساواة ولم يعلموا ان العدالة ماتت مع سيدنا عمر دمروا وخربوا وجعلوا حياة الناس جحيم حتى صرنا نترحم على الماضي بكل مافيه من مساؤى