حلب : عناصر من الفصائل ” الإسلامية ” تمزق علم الثورة .. و مظاهرات ” حزب الحيطان ” تضيق على المظاهرات الثورية
قال ناشطون معارضون في حلب إن عناصراً من الفصائل المعارضة “الإسلامية” قامت بتمزيق علم الثورة (الاستقلال)، خلال مظاهرات يوم الجمعة.
وأكد عدد من ناشطي حلب الإعلاميين عبر صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، أن عناصراً من تلك الفصائل قامت بتمزيق علم الثورة، وأصرت على رفع رايات التوحيد فقط.
وبالتزامن مع خروج مظاهرات ثورية في حلب تحمل أعلام الاستقلال وتدعو لوحدة الفصائل المعارضة والتركيز على محاربة النظام، تخرج مظاهرات يقودها أشخاص تابعون لما يسمى بـ “حزب التحرير”.
ويقول ناشطون معارضون في حلب لعكس السير إن هذا “الحزب” يعرف في المدينة باسم “حزب الحيطان”، حيث يقوم بالترويج لأفكاره القريبة من أفكار “داعش”، والداعية لإقامة “دولة الخلافة”.
وأكد الناشطون أن التابعين لهذا الحزب غالباً ما يقومون بطمس كل وتخريب كل ما يتعلق بالثورة السورية من كتابات وأعلام وشعارات، في حلب.[ads3]
يلا تقاسمهوها لسوريا وكل عرصة يعمل إمارة على حسب مبيفهم الدين وأغلبكن جهال في الدين فشو ممكن يتوفع الواحد منكم
سوريا صغيرة ومنعرف بعضنا كويس فيها يعني من أين أتى هذا (التدين) المبالغ به لدى الشباب السوري ؟ وإلا صار هلق مافي أسهل من أنك تحف شواربك وتطلق لحيتك وتلم حواليك كم مهبول ودرويش وأزعر وبتكونوا كونتوا حزب من أهم أهدافه العداء مع الجميع(ماعدا النظام) وقتال الجميع (ماعدا النظام) وتكميم أفواه الجميع (ماعدا النظام) وتحرير مناطق الجميع (ماعدا النظام) ويريدون منا أن نصدق بأنهم سينتصرون على النظام ؟ مع هذا الغلو والتطرف والجهل والتخلف ستجعلون الصومال تبدو كأرض الأحلام بالنسبة للسوريين الكارهين (لأسلمة) الثورة القسرية والكارهين بنفس الوقت لداعش والنظام .
لاحول ولا قوة الا بالله ماعاد عرفنا من وين لدنا نتلقاها
خربت البلد وتشرد الشعب من أجل الخلاص من الظلم والظلام وليس للانتقال إلى ظلم وظلام أكبر
عاشت ثورة الحرية والكرامة والعدالة
هاهاهاهاییییییییییی…کم قلنا لکم اصلحوا و عودوا الی حضن الوطن… کم قلنا لکم عودوا للحوار مع النظام ..لو الانسان یربح بعض شئ فهی افضل من ان یخسر کل شئ…ولکن مع الاسف انتم تسرون علی الخیار الخاسر…فنتظروا لاسوء من ذلک ان لم یصلحوا حالکم…
تحالفتم مع هؤلاء الوحوش لانهم یعرفون السبوعیة جیدا…ولکن نسیتم ان اذا الذئب یقتل احدا لیس لاجل الثورة او البطولة او الحریة….بل لاجل ذاتها السفاک…
يلي خرب الفكر السري لازموا اعدام – لا للاعلام الارهابية