لبنان : موظف مقهى في بيروت يضرب طفلاً سورياً بسبب بيع ” العلكة ” للزبائن ( صور )

والله هل الموظف بدوا دعس بالصرماية ابن حرام تفي بنص شرفوا عم يستقوي على ولد هالكلب الحيوان ومنعووول ابو اكبر لبناني على صرمايتي هل الحيوانات ما بدي سب اكتر من هيك واكبر كلام بس شعب بدوا دعس بالجزمة والجيش العربي السوري رح ينتصر عاجلا ام اجلا

يكسر ايدك انشالله

كم الثمن غالي على أي إنسان ليطعم عائلته في ظل غياب فرص العمل والتضييق والعذاب
فأكيد أي إنسان سيصمم أن يبيع لكي لا يجوعو ا- ومن لديه ضمير يقدر كيف هذا الطفل يتعذب أصلاً
لكن لو كا بدول فيها رقي كما نرى بأوربا حتى الشحادين من دول فقيرة عندما يلاحقوا الإنسان الناس تفهم و الشرطة لا تضربهم رغم أنهم شحادين
أما البائعين يتركونهم
وشوفوا كم هناك بسطات بإيطاليا كلهم يبيعون بلا أورق ولا ينضربون بل عملوا لهم أسواق يوم السبت والأحد ليكون التركيز على ربحهم
فأين الرحمة بالإسلام بينا نجد بالغرب يقدمون للنازح ولا يشحدون عليه ويبقى يعتمد على بيع العلكة
فلو وزعوا الميارات على مليون ونصف سوري كانوا طلع لكل سوري أكثر من 1000 دولار يعني لكل عائلة فيها 5 اشخاص كانوا 5000 دولار كانوا عملوا أحسن بيزنيس ويتركوهم ينتجون ويربون أنفسهم بلا ما يبقوا تحت رحمة ن يعطوهم صندوق معلبات قديمة وما لا يستاهل وتبقى المصاري بجيوب مسؤلين بلبنان ( هم من يستحق الضرب لأنهم يتركوننا كشعب لبنني نموت من الفقر بينما تقرير من سويسرا أظهر أن نسبة 0و03 من شعب لبنان كمسؤولين هم المتحكمون بأكثر من نصف ثروة لبنان و) وقائمة أكثر الأغنياء بالعالم فيها أعداد لبنانية تفوق نسبياً ما بدول كبيرة وتصدر البيترول ( كما أن كمية الأرثدة بالعملاة الصعبة والذهب الإحتياطي بلبنان طلعت ثاني دولة بعد السعودية ولو قسمنا الإحتياطي الذهب على عدد سكان لبنان لكانت نسبة الشخص البناني الواحد تفوق اضعاف حصة الفرد بدول متقدمة تمتلك إحتياطي ذهب نسبياً لكل فرداً على عدد سكان بلادهم يطلع لبنان الأول بالعالم ) وكلها سرقة
فلاذا لا يتفشش اللبنانين بالمسؤولين بدل ما يفشوا خلقهم بطفل يتعذب ليربي أهله بدل أن يكون بالمدرسة ويلعب مع أطفال يشتغل وينذل ليبيع بقروش لأنه لا يريد أن يشحد دون أن يعطي للناس شيئ فمن أجل الخبز يضربوه بينما الشحادين المسؤولين بلبنان يبفقون مصممين على المتنابر ويصرعون العالم بشحادتهم وتباكيهم وشكواهم وهم يعيشون بفيلات ويريدون أكثر ويخافون أن ينقص من جيبهم قرش رغم أن عذاب السوري هو للدفاع عن كل المنطقة وهم ليسوا مستعدون ليخسروا شيئ رغم أن السوري خسر بيته ومدرسته وحياته وكل شيئ