اتهام أربعة في البوسنة بتجنيد شبان للقتال في سوريا و العراق
اتهمت سلطات الادعاء في البوسنة يوم الجمعة أربعة مواطنين بتمويل أنشطة إرهابية وتجنيد مقاتلين لتنظيم داعش في سوريا والعراق وذلك بموجب قانون جديد يهدف لمنع البوسنيين من الانضمام لمتشددين بالشرق الأوسط.
واتهم الادعاء حسين إرديتش بالترتيب لسفر نيفاد هوسيديتش وميريم كيسيروفيتش لينضما للدولة الإسلامية. وقال إن إرديتش عمل بالتعاون مع أفراد في تركيا لم يذكر أسماءهم.
وقال أيضا إن إرديتش مكن الاثنين من لقاء المتهم الرابع مدحت تراكو الذي كان من المقرر أن يوفر المال اللازم لسفرهما إلى اسطنبول.
وتقول الشرطة، بحسب رويترز، إن حوالي 200 بوسني بينهم نساء وأطفال توجهوا إلى سوريا خلال السنوات الثلاث الأخيرة عاد منهم أكثر من 50 وقتل ما يزيد على 20.
والإسلام المعتدل هو سمة معظم مسلمي البوسنة لكن بعض الشبان وبخاصة ذوي الأصول الريفية مالوا في السنوات الأخيرة للنهج السلفي، وفق المصدر ذاته.
ويواجه المتهمون السجن لما يصل إلى 20 عاما إن ثبتت إدانتهم بموجب القانون الذي أقره البرلمان في ابريل نيسان الماضي ويهدف لإثناء شبان البوسنة عن القتال في الخارج.[ads3]
لا أعتقد بوجود شخص طبيعي عايش حياة طبيعية ويُفكر بشكل طبيعي يلتحق بهؤلاء الهبل وكل من يلتحق بهم مشكوك بملكاته وقدراته العقلية كمشفى المجانين تماماً لايدخلها إلا المرضى العقليين حيث يجدون بداخلها جنتهم الموعودة فهناك من يلعب دور الخليفة وهناك من يلعب دور الأمير وهناك الحاكم بأمر الله والجلاد والسياف …. كل على حسب درجة مرضه وفي قسم الحريم هناك المحتسبات والمجاهدات والزوجات …… طبعاً سيتهمني البعض بالمبالغة والتجني على هؤلاء (المجاهدين) الذين اشتروا آخرتهم بدنياهم وأقول … من يدخل هذا المصح العقلي بقدميه فهو مجنون وأهبل لأن المجانين فقط من يعتقدون بأن المشرفين على المصح العقلي المسمى دولة الخلافة وهم ضباط البعث العراقي السابق العلمانيين الملحدين قد أصبحوا مجاهدين ملتحين !!!! وبأن نيتهم صافية لله وحده وليست تقية بعثية من تقياتهم المعروفة كتقية الوحدة والحرية والاشتراكية وتحرير فلسطين … الخ وكما تعلمنا بأن المؤمن لايلدغ من جحره مرتين هاقد عاد البعثيون السابقون بلبوس جديد وشكل جديد يريدون لدغ بلداننا من جديد باسم الخلافة ودولة الخلافة ولكن لا.. ليس هذه المرة فنحن لكم بالمرصاد يا أذناب البعث يامن تسمون مشروعكم الجديد دولة الخلافة .
عاجل : الله اكبر – المفتي العام للمملكة : لا بد من تهيئة شبابنا التهيئة الصالحة؛ ليكونوا لنا درعاً لنا للجهاد في سبيل الله , نعيش في نعمة الأمن وهي نعمة يحسدنا عليها الآخرون، ومن باب شكر النعمة أن يكون شبابنا في حالة استعداد دائم للدفاع عن الدين والوطن، من خلال تدريبهم عبر التجنيد الإلزامي , لا بد من الاستعداد والتسلح الدائم لمقاومة أي شيطان، والتجنيد الإجباري لشبابنا أمر مهم ومطلوب؛ لتكون لنا قوة لا تُغلب، مُدرّبة تدريباً جيداً