تركيا تعتبر أن حديث البابا عن “إبادة” بحق الأرمن لا يتفق مع الوقائع التاريخية .. وتستدعي سفيرها لدى الفاتيكان
انتقد وزير الخارجية التركي مولود جاوش اوغلو الأحد استخدام البابا فرنسيس كلمة “إبادة” لوصف المجازر التي راح ضحيتها مئات الألاف من الأرمن في عهد السلطنة العثمانية أبان الحرب العالمية الأولى واعتبر انه “لا يمت للوقائع التاريخية بصلة”.
وقال جاوش اوغلو في تغريدة على تويتر “لا يمكن قبول تصريح البابا الذي لا يمت للوقائع القانونية والتاريخية بصلة”. وأضاف أن “السلطات الدينية لا يجب أن تكون جهة للتحريض على الحقد والكراهية من خلال مزاعم لا أساس لها”، وفق وكالة فرانس برس.
و وصف رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو الاحد تصريحات البابا التي وصف فيها مجازر الارمن على يد القوات العثمانية خلال الحرب العالمية الاولى ب”الابادة” بانها “لا تليق” بالبابا و “منحازة”.
وصرح للتلفزيون وسط تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين تركيا والفاتيكان “ان قراءة تلك المعاناة بطريقة منحازة هو امر لا يليق بالبابا والسلطة التي يمسك بها”.
و استدعت تركيا الاحد سفيرها في الفاتيكان للتشاور معه وسط الخلاف الدبلوماسي المتصاعد بعد ان استخدم البابا فرانسيس كلمة “ابادة” لوصف المجازر التي ارتكبت بحق الارمن خلال الحكم العثماني في الحرب العالمية الاولى.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية “يتم استدعاء سفيرنا في الفاتيكان محمد باجاجي للعودة الى تركيا للتشاور”، وذلك بعد ان استدعت انقرة في وقت سابق مبعوث الفاتيكان في انقرة للحضور الى وزارة الخارجية.[ads3]
”. وأضاف أن “السلطات الدينية لا يجب أن تكون جهة للتحريض على الحقد والكراهية من خلال مزاعم لا أساس لها”، وفق وكالة فرانس برس.
روح خبر القرضاوي والشعراوي والأزهر والأخضر والعرعر والفرفور وتعا احكي مع البابا يا ماما
وبيش مابعترف بجرائم الصرب ضد اهل البوسنة والتطهير العرقي…..ليش مابيعترف البابا والطاطا والفافا والطاظا تبعكن بإبادة الهنود الحمر
ايها الخنازير اﻻتراك. . ماذا تسمون قتل مئات اﻻﻻف .. جنحة … هل هذا يرضيكم. .. انكم خونة وقتلى
كم احترمت اصدقاء اتراك و اكراد اعترفو بحدوث الابادة و ادانوها. و كم يبدو هؤﻻء الذين ينكرونها خسيسيين.
نشكر البابا على هذا التصريح ولو أنه متأخر جدا ولينطح داوود اوغلو واردوغان رؤوسهم بأقرب حائط لأن الحق بين والباطل بين
من الضروري، بل من الواجب تذكر الأرمن قتلوا ، ليسمح الجروح تندمل. إخفاء أو إنكار المنكر هو مثل السماح للحفاظ على الجرح نزيف دون تضميد ذلك!
نصف المؤرخين الأتراك اليوم يعتبرون تلك المجازر تمثل جريمة إبادة بشرية، ويضيفون في قائمة الضحايا إلى جانب الأرمن مئات الآلاف من الكلدان والآشوريين والسريان ومئات الآلاف من اليونان. لذا فمن الأفضل للحكومة التركية أن تعدل عن سياسة النعامة التي تدفن رأسها في التراب، وأن تعترف بدورها بالجرائم الفظيعة التي ارتكبتها وأن تعتذر وتقدم تعويضات للضحايا.
لايمت لح يقدر الغرب بكلمة يتحكم بتاريخ ومستقبل شعبنا؟ ليش مابيقعدو الاتراك والارمن باجتماعات وبيتفقو على رواية تاريخية محددة وبيقطعو الطريق عن تدخل الغرب
ونسي قتل الملايين في فتنام ونسي تدمير مدينتين بمن فيهم من اطفال ونساء في نغازاكي وهيروشيما ونسي مليون شهيد في الجزائر ونسي عشرات الملايين الذين قتلهم (المستعمرين) وقبل ذلك نسي الحروب الصليبية والتي قتل فيها مئات الآلاف من المدنين المسلمين حتى ان احد القساوسة افتخر بأن الخيول غاصة ركبها في دماء المسلمين …ونسي محاكم التفتيش في اسبانيا كيف قتلو وهجروا مئات الالف المسلمين….ثم يأتي باباهن بيدين جرائم العثمانين مع انها ليست مثبتت تاريخيا بل هي عبارة عن ادعائات قالها اعداء العثمانين والمسلمين
انتا انسان جاهل الكل رح يعرف بلمحجازر يا غبي والايام جاية اولها كانت السويد هولندا واميركا علطريق ولسا الخازوق رح يندك باسفلكم لانكم كنتو مبسوطين علخازوق العثماني الي هو الاب الروحي لداعش واخواتها بس فعلا انكن شعوب حقيرة لك التاريخ موجود والوثائق موجودة كلشي عن دينكن وتاريخكن موجود باوربا بس جرائم العثمانيين تعتبر مفخرة لشعب ساقط متلكن الكلب اردوغان لو قال انا الخليفة رح تصفقولو متل ما صفقتو لجمال باشا وانور وطلعت باشا يا منافقين
انا بعرف ليش انت محروق بس الاسلام والمسلمين مهما انت تعصبت وتنرفزت رح يبقوا وبالعكس عبينتشرو في اوربا ومئات الالف السوريين رح يستوطنوا بأوربا ورح يخلفوا ولاد كتير وح نغير التركيبة السكانية لأوربا ههههههههههههههه…وتواطئ الغرب وسكوته عن جرائم بشار ستدفع ثمنها اوبا وسواء اوربا ادانت ولا اعترفت (بالمجازر) او لأ نسبة الاسلام في اوربا بازدياد …..ومتوتو بغيظكن هههههههههههه
لعلمك، أخي الكريم، يوجد اختراع اسمه “العلاقة السببية”، وأنصحك بالاطلاع عليها، وهي تعني أن لا يجوز لك أن تدافع عن جرائم ارتكبها العثمانيون ضد جيرانك في المنطقة وتبررها بمذابح ارتكبت ضد الهنود الحمر. ويوجد اختراع آخر اسمه “مشاعر الإنسانية”، ويقضي بأن تقول “نشكر رئيس الكنسية على إدانته لهذه الجرائم، وندعوه إلى إدانة الجرائم التي ترتكب في حق السوريين الأبرياء أو التي ارتكبت ضد الهنود الحمر” (ولعلمك، الكنيسة أدانت كل هذه الجرائم مرات ومرات) لأن الضحايا بشر في نهاية المطاف هم جميعا أبناء آدم، وكل من يقتل البشر يجب أن يدان أيا كان دينه، وعلينا جميعا أن نعمل في سبيل إدانة ومعاقبة المجرمين، بدلا من أن نبرر قتل شعب ما بقتل شعوب أخرى في أماكن أخرى، أو نتعاطف مع قاتل لمجرد أنه من ديننا بينما الضحايا هم من دين آخر (قول رسول الله صلعم انصر أخاك ظالما … بأن تمنعه عن الظلم).