قائد النسخة السورية من قوات البشمركة : سندخل إلى شمالي سوريا و سنفتح معركة حقيقية مع قوات النظام
تستعد قوات “بشمركة روج آفا” السورية للدخول إلى محافظة الحسكة، بعد تلقيها تدريبات في إقليم كردستان العراق، بهدف الانتشار في مناطق توزع الأكراد بسوريا، الأمر الذي يرفضه حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي وجناحه العسكري الذي يتقاسم السلطة مع النظام السوري بالمنطقة.
وتعتبر البشمركة السورية الجناح العسكري للحزب الديمقراطي الكردستاني السوري، أبرز الأحزاب الكردية السورية، وهو جزء من الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.
وكشف قائد قوات “بشمركة روج آفا” النقيب دلوفان روباري لقناة الجزيرة أن القوة تشكلت من عناصر كردية انشقت عن النظام ، وشباب ثوريين من شمالي سوريا عام ٢٠١٢، بغرض حماية مناطقهم.
وقال روباري إن “مقاتلي البشمركة السوريين خضعوا لتدريبات الجيوش النظامية بإشراف أكاديميين من الكلية الحربية، وأتقنوا استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وتدربوا على جميع أشكال المعارك”.
وأكد أن قواته تتلقى دعما كبيرا من قيادة إقليم كردستان العراق، وأن المعارك الشرسة التي خاضتها قواته مع تنظيم الدولة الإسلامية في شمالي العراق أكسبتها خبرة كبيرة”.
وأكد روباري أن قواته ستدخل إلى شمالي سوريا قريبا وستفتح معركة حقيقية مع قوات النظام، الأمر الذي سيخفف الضغط عن قوات المعارضة على الجبهات الأخرى، وقال “نحن نثق بقدرات قواتنا وحلفائنا وواثقون من تحقيق النصر”.
وبشأن العلاقة مع فصائل المعارضة السورية، قال روباري “نتواصل مع كل من لديه مواقف إيجابية من حقوقنا، وقوات البشمركة السورية تملك مقومات القوة التي تجعلها قادرة على تغيير موازين القوى في الشمال السوري لصالح المعارضة، وأهم تلك المقومات “التطوع الاختياري، وقوة الإرادة والإيمان بحقوق الشعب بالحرية”.
ولفت إلى أن فشل الاتفاقيات بين المجلس الوطني الكردي وحزب الاتحاد الديمقراطي بشأن دخول قوات البشمركة إلى المدن الكردية يعود إلى أن “قرارات حزب الاتحاد ليست بيده”.
وبينما رفض روباري الإفصاح عن عدد قواته وهيكليتها، أكد إصرارهم على “الدخول إلى مناطقنا لحماية شعبنا من التنكيل والتهجير من قبل بعض المليشيات الموجودة بدعم من النظام وأسلحته والتي تدعي حمايتها للشعب، والتي شكلت لحماية النظام عبر اتفاقيات أمنية سرية، وذلك لزج شبابنا في معارك لا تخصنا”.
من جهته، قال الباحث مهند الكاطع من مدينة القامشلي إن أكراد سوريا ينقسمون بمرجعتيهم السياسية كما هو معروف بين “البارزانيين” (نسبة إلى رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني)، و”الأوجلانيون” (نسبة إلى زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان).
وأشار إلى أن “الأوجلانيين” فرضوا سيطرة مشتركة مع قوات النظام وبدعم منها على محافظة الحسكة، وضيقوا الخناق على أتباع البارزاني الذين فروا بأعداد كبيرة إلى شمال العراق، حيث أقيم لهم معسكر تدريب بانتظار اللحظة المناسبة لدخولهم.
وأضاف الكاطع أن وجود النظام وتنظيم الدولة الإسلامية في المنطقة كفيل بتجنب إدخال تلك القوات إلى الحسكة والدخول في مواجهة مع قوات الحماية الكردية “الآوجلانيين”، ولكن بعد سقوط النظام السوري، ستدخل تلك القوات وتحاول السيطرة على المحافظة بضوء أخضر دولي.
ولفت الباحث إلى أن البشمركة السورية تقاتل حاليا إلى جانب بشمركة العراق في معارك تتوغل من خلالها في المناطق المتنازع عليها، أو “المناطق العربية”، وقد حصلت انتهاكات بحق السكان هناك.
وأكد أن محاولة دخول قوات من البشمركة إلى منطقة الجزيرة بعد سقوط النظام، سيجعلها تصطدم مع أبناء المنطقة، سواء من وقف ضد النظام، أو من وقف معه قبل سقوطه، وذلك خشية من مشروع إقليم كردي في منطقة يشكل العرب أغلبية سكانها.
بدوره قال سعيد عمر مسؤول مكتب العلاقات الوطنية للحزب الديمقراطي الكردستاني في سوريا إن “البشمركة السوريين لن يكونوا كحصان طروادة في أي مكان، وإذا لم تتضح لنا معالم التغيير، ويتم الاتفاق على موقعنا وحقوقنا المسلوبة في سوريا، فلن نشارك مع من لا يعترف بنا كما فعل نظام الأسد”.
وأضاف “مشاركتنا ستتوقف على الاتفاق والتنسيق بين الأطراف كافة لتصب في صالح الثورة، أما في غرب كردستان (شمالي سوريا) فسيكون لصالح الشعب كله في المنطقة وحماية السكان.[ads3]
خرجت بنت مسيحية حلبية من حي السليمانية او العزيزية حرضت على تدمير احياء حلب السنية و حرقها مع العلم ان معظم احياء حلب السنية مدمرة و قتل 27الف مدني حلبي سني حتى الان في مقابل مقتل 30 مسيحي حلبي فقط مع العلم ايضاً ان زهران علوش فرض حماية لمدينته دوما في ريف دمشق عندما خرج وقال انه ان قصف النظام دوما سيرد داخل احياء دمشق المسيحية فتوقف النظام عن قصف دوما لان النظام لا يحتمل قتل مسيحيين في دمشق او حلب لو كان الرد على كل برميل قصف السليمانية والعزيزية لتوقف قصف النظام لان النظام يحمي المسيحيين امام العالم
ألم تجدوا غير هذا القاطع ” الكاطع” حتى يدلي برأيه الاستراتيجي من على شاكلة الزعبي والمقداد. من بقايا أيتام البعث الخالد والقائد الرمز صار كل شخص معة ثانوية أدبي محللا وخبيراَ انشروا
الابوجية او جماعة اوجلان كل تاريخهم خيانة و عمالة من معلمهم الكبير (آبو) الى صالح مسلم و من حوله بهاتف واحد من محمد منصورة الكل صاروخ الى القامشلي لو مو النظام و دعمه كانوا اليوم بخير كان، الاخوة الإكراد جماعة الشيخ مسعود برزاني تختلف اخلاقهم عن هؤلاء بكل شيء ، شلة آبو ما كانوا يكملوا حلقة دبكة بنووروز بس دعم النظام لهم بالسلاح و الطيران جعلهم القوة الوحيدة بالمنطقة هم و داعش، بلا ما تضلوا تضحكوا عالبشر بموضوع المكون العربي ولا الكردي ولا المسيحي انشاءالله تسمى هالمقاطعة، جزيرة القرباط اهم شي يكون الانسان عايش بكرامته و مأمن خبز ولاده، المنطقة تملك كل مقومات النهضة اقتصادياً و شعبياً و المحافظة اللي كانت تسمى نائية بجمهورية عصابة حافظ و طائفته(طبعاً نائية ليش خليتوا شي ما نهبتوا؟)) كانت تغذي كل سوريا عدا النفط و الغاز و القطن ووووو و اليوم يجينا (آبو) بده يحط صوره بدل حافظ و بشار؟ خليها تتقسم ب ٦٠ الف جهنم ليش اش أجانا نحن اهل المنطقة بجميع مكوناتها العرقية و المذهبية غير الفقر و الاستبداد من هؤلاء؟ خلينا نفتح الحدود مع تركيا و كردستان و اللي مو عاجبه خلي يروح على قم، في حمار يروح على قم؟ اقسم بالله مش كردي بس عندي اكراد الجزيرة مثل اهلي و اخواني و اقول للاخوة الجزراويين عيفوكم من عقلية بخيتان و حزبه و ربعهم، خلونا نبني الجزيرة مع جميع الجيران و الله لتصير جنة المنطقة، لنشوف كيف بدوا يعيش حرامية النفط بأيادي امينة؟؟؟