روحاني : قوات إيران المسلحة ترسي الأمن و الاستقرار في المنطقة
في استعراض للقوة تحت غطاء السلام والأمن الإقليمي وعبر العالم، زعم الرئيس الإيراني حسن روحاني ان القوات المسلحة الإيرانية تقوم بإرساء الامن والاستقرار في المنطقة من الخليج العربي وحتى خليج عدن ومن البحر الابيض المتوسط الى المحيطات الكبرى وتحفظ أمن الطرق البحرية والسفن وناقلات النفط.
وقال حسن روحاني إن الرؤية الايرانية للامور ليست عسكرية وتتمركز على عملية (الردع الفعال) بهدف تثبيت أسس السلام والاستقرار في المنطقة.
وشهد روحاني، السبت، مراسم يوم الجيش التي بدأت باستعراض عسكري كبير عند مرقد الإمام الخميني جنوب طهران بحضور كبار قادة القوات المسلحة الايرانية.
ويقام هذا الاستعراض سنوياً في 18 ابريل (نيسان) في طهران وباقي المدن الايرانية بالتزامن بمشاركة مختلف وحدات المشاة والمجوقلة في القوات البرية والبحرية والجوية للجيش اضافة الى قوات مقر خاتم الأنبياء للدفاع الجوي.
وأضاف، بحسب “إيلاف” السعودية، أنه لا يوجد لدى شعوب المنطقة أي قلق من التواجد البحري الايراني بل العكس تماما ان المناورات التي اجراها الجيش وحرس الثورة الاسلامية في المنطقة قد جلبت لشعوبها الطمأنينة والشعور بالامن.
وشدد الرئيس روحاني على ان الرؤية الايرانية ليست عسكرية ولن تبحث عن الحروب بل إنها ذات طابع دفاعي وتستند الى “الردع الفعال” بهدف صنع السلام والاستقرار في البلاد ودول المنطقة وان القوات المسلحة الايرانية وباعتبارها القوة الاكبر في المنطقة تقوم بهذه المهمة عبر الاعتماد على النفس والاكتفاء الذاتي والابداع.
وقال روحاني وبالرغم من امتلاك قواتنا المسلحة لهذه القوة والقدرات بهدف ارساء السلام لا للعدوان والهجوم على المظلومين والاطفال فإن قواتنا المسلحة ستكون دائما نصيرة ومدافعة عن المظلومين.
ودعا الرئيس الايراني القوى الاقليمية الاخرى الى الاقتداء بالجيش الايراني في هذا المجال والابتعاد عن ما سماه “خلق الفتن في المنطقة ومهاجمة الاطفال والنساء وكبار السن في اليمن”.
وحسبما نقلت وكالة (فارس)، فإن روحاني إعتبر “انه ليس من الفخر مهاجمة المظلومين، مضيفا ان هذا العمل سيجلب العار لفاعليه في الدنيا والآخرة، متسائلا لماذا لا يستفيد هؤلاء من الفرصة لكي يتصالحوا مع شعوب المنطقة بدل العدوان عليها”، وذلك في هجوم مبطن لعمليات (عاصفة الحزم) التي تقودها السعودية لإعادة الشرعية في اليمن ولجم الانقلابيين الحوثيين وحلفائهم.
وتساءل روحاني:”ماذا تهدفون عبر دعمكم للارهاب في سوريا والعراق ولبنان وماذا تعنون من قصف الشعب اليمني الاعزل وهل قتل الاطفال سيمنحكم القوة والاقتدار، ولكن غرستم روح العداوة في شعوب المنطقة وستحصدون نتيجة ذلك قريبا”.[ads3]
كذاب ابن حرام لعنة الله عليك وعلى كل صفوي ابن متعه
أيها المُغبر الأشعث!،…. من الجاهل الذي فوَضك في مسؤولية حماية شعوب المنطقة؟ …ارجع -أنت وصبيانك- إلى أكواخ قم واستمر بالبكاء واللطم على إمبراطورية كسرى التي قد غابت…..كفاكم عنجهيّة وتخريبأً…..منذ مجيئ كاهنكم الأكبر -الخميني-والعالم في حروب مستعرة وصراعات مستمرة.
لم ارى بحياتي اقذر من الايرانيين و عملائهم من حزب الله و الميليشيات الطائفية في سوريا و ميليشيات بشار يكذبون الكذبة و يصدقونها ايران دولة عظمى ايران ترسي الامان صحيح ترسي الامان بالبراميل و قتل و تهجير الشعب السوري ماذا تتوقعون من اهل خمسمائة الف شهيد هل سيسكتون صدقوني سنلاحقهم الى اخر العالم اعرف اكثر من الف شخص قد نذروا انفسهم للانتقام لاخوتهم و ابائهم و ابنائهم و امهاتهم حتى لو هرب احدهم حتى البرازيل او امريكا او اوروبا ستطالك سهامنا و تذكروا هذا الكلام
يامجوسي الكلب كفاك تفنيص آنته وقواتك فتيلة ندحشها في خلفيتك وخلفية سيدك خامنئي وبخلفية كل علوي, ومجوسي, وشيعي رافضي.. لماذا ذكرت اليمن ولم تذكر النصيري الممحون بشار المهبول وهو يقتل الآطفال والشباب والنساء والشيبان في آسلحة إيرانية ترسلوها لهذا الخنزير إبن آنيسة الفاطسة الخسيسة.. لعنك الله يامنافق لن يكسر رآسك ورآس بشار وحسن زميرة وقاسم سليماني والمالكي المجرم واتباعه إلا السوريون الشجعان.. وسوف نحرر عربستان ياخسيس فعوي كما تشاء الكلام عند ظر الصرماية يامجوسي ياديوث..
فعلا وانتوا بالذات ما ذبحتوا الاف الاطفال بسوريا يا وسخ وشردتوا نساء وشيوخ وقهرتو امهات ويتمتوا عوائل .
يلعنك ويلعن اللي ما بيلعنك
الحكام الايرانيين السياسيين كم يكرهون و يغارون من العرب…. خطاباتهم تحتوي فقط على كلام و لتلته و عجن و لعي…. و بالنهاية كل هل الكلام الذي يصدر من حكامهم التكفيريين و خطابات هو يصب في التحريض و كره للامة العربية,, اما اصحاب الدين الايراني الفارسي فايضا كلهم و خطبهم تحريض و كره و مسبات و عجن .. الا يوجد بينكم رجلا رشيدا
لو أن هناك ذره متبقيه من العداله أو الإنسانيه في هذا العالم لكان من المفروض على الأقل أن يُقَصّ لسانك لهذه المقوله فقتل الآلاف ثم الرقص على أشلائهم إنما هي من شيمتكم يا أبناء الزنى.