اللاذقية : الفصائل المعارضة تسيطر على تلتين استراتيجيتين و تتقدم باتجاه ” برج الـ 45 “

قال ناشطون معارضون في ريف اللاذقية لعكس السير، إن فصائل عسكرية معارضة بدأت معركة جديدة بهدف السيطرة على تلال استراتجية وصولاً لمدينة كسب.

ويشارك في المعركة عدد من الفصائل على رأسها الجيش الحر ممثلاً بالفرقتين الأولى الساحلية والثانية الساحلية.

وقال الناشطون إن المعركة التي بدأت مساء أمس، شهدت سيطرة الفصائل على تلتي العزر وسنان في ريف اللاذقية (جبل التركمان).

وشهدت المعركة المستمرة حتى الآن، مقتل ما لا يقل عن 15 نصراً من قوات النظام متعددة الجنسيات، إلى جانب تدمير عدد من الآليات، فيما استشهد وجرح عدد من مقاتلي الفصائل المعارضة.

وردت طائرات الأسد بقصف المناطق المحررة بالبراميل والصواريخ، مع استمرار الاشتباكات في محيط ” برج الـ 45 ” حتى لحظة تحرير الخبر (12.50).[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اهلا و سهلا…الآن ابناء طائفة الکریمة و جنود استاذ علی کیالی یکرموکم علی طریقتهم…

    1. أظن أن علي كيالي الإرهابي كان موجودا عندما دعس الثوار في ذقن الشيخ غزال .. وعندما ترك الشبيحة قراهم وفروا هاربين مما اضطر الثوار لاصطحاب الأطغال والنساء من قرى صلنفة كي لا تقتلهم براميل بثار الأهبل ويتهم الثوار بقتلهم …

    2. اخر معركة كانت نصر استراتيجي دخلت المعارضة في يومين و استغرق النظام اسابيع واشهر لطرده تعرض خلالها لحرب استنزاف خسر فيها المئات خصوصا في العمليات الفدائية على المرصد وهذه المعركة كانت فاصلة مهمة في سقوط النظام في نظر مؤيديه و زيادة التململ في صفوفهم وخاصة المسيحيين في اللاذقية. كما أدت الى زيادة النزيف الحاد في صفوف قوات النظام بسبب تهرب المزيد من المؤيدين من الخدمة بعد أن اقتنعوا أنها مشروع انتحار كما قتل التافه هلال الأسد.
      قوات الدفاع الوطني تصلح للحراسة لكنها عديمة الكفاءة القتالية بكل بساطة