ضاحي خلفان : نصر اللات أهبل
عبر كل من نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، ووزير الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، عن آرائهما حول الخطاب الذي ألقاه الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، الجمعة، الذي تمحور حول عمليات “عاصفة الحزم”.
إذ نشر خلفان تغريدة عبر حسابه بتويتر قال فيها: ” قال لي صديق أن نصر اللات يقول إن إيران تدخلها كجمعية خيرية في اليمن. ..أما اهبل.”
أما قرقاش فنشر تغريدة بحسابه في تويتر أيضاً قال فيها: ” هل سيحاسب حسن نصرالله على موقفه من اليمن وشعبه كما يدعي، أم سيكون حسابه على موقفه من سوريا وشعبها؟ خطبة أخرى تكرس السقوط السياسي و الاخلاقي.”[ads3]
نصر اللات المجوسي أقذر نسخة يمكن أن نراها من أحفاد القرامطة
فطس ابنه في ملهى ليلي مخمورا … فجعلوا منه شهيدا
ها يوجد انحطاط أخلاقي أكثر من ذلك
بصراحة الاثنين اهبل من بعضهم ضاحي خرفان وحسن زميرة
dahi kharfan.
زعم أننا بشر
لكننا خراف!
ليس تماماً.. إنما
في ظاهر الأوصاف.
نُقاد مثلها؟ نعم.
نُذعن مثلها؟ نعم.
نُذبح مثلها؟ نعم.
تلك طبيعة الغنم.
لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف.
نحن بلا أردِية..
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف! نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف!
وهي لقاء ذلها.. تـثغـو ولا تخاف.
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف!
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف.
ونحن حتى جوعنا
يحيا على ا لكفا ف!
هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!
لا أعلم من تقصد بالخراف بس لو كان الشعب السوري خراف ، ما كان دفع كل هالثمن الباهظ والتضحيات وقدم الغالي والنفيس من أجل حريته من هذه العائلة الفاسدة ،
صدقت في الجزائر كلكم خراف ، من ابو تفليقة لحكومة العسكر الواقفة مع الفارسي بشار و حسن نصف فرنك
he has disability
حسن زميرة هو الوصف الذي يستحقه ذلك الأجير
“خطبة أخرى تكرس السقوط السياسي و الاخلاقي.”….هاهاهاها…الامارات یتحدث عن الاخلاق…امسک بطنک و اضحک…یا خرفان اذا قصدک عن التدخل فی سوریا تباکی ع المدنیین…طیب مین اللی قصف مستشفی البوکمال للاطفال؟؟ مو طائرات حلفکم الحزمیة؟؟؟ مین اللی قصف مخیم للنازحین فی شمال صنعاء؟
على أساس ضاحي خريان مانو أهبل
القذافي لم يمت لانه اورث الهبلنه لهذا الرجال :)) الحمد الله وجدنا واخيرا مهرج جديد
اول مرة هل خلفان بحكي صح …. الظاهر في عطل فني … يسقط حسن زميره ومعلمينو الخرامنئي وبشار الجحش
الأهبل هم البدو الاعراب و من يعبد الشيطان الوهابي
تكفى يا شيخ خلفان و النعم و الله