قبل اجتماع ” القوة العربية ” و سفر العبادي للقاء أوباما .. غرفة عمليات وزارية تجمع ممثل الأسد بإيران و العراق في طهران
يعقد اليوم في العاصمة الإيرانية طهران اجتماع ثلاثي على مستوى نواب وزراء خارجية نظام الأسد وإيران والعراق.
وبحسب ما ذكرت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم الأسد، بدأ نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد زيارة إلى طهران تستمر يومين حيث سيعقد مع نظرائه في العراق وإيران اجتماعاً يبحثون خلاله العلاقات الثنائية وآخر المستجدات في المنطقة والتعاون في مختلف المجالات.
ويأتي الاجتماع الثلاثي بعد أيام قليلة من زيارة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي إلى الولايات المتحدة وبحثه مع الرئيس الأميركي باراك أوباما الحرب ضد تنظيم داعش.
وقبل ذلك زار وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري دمشق والتقى بشار الأسد الذي شدد حينها على “أن النجاحات التي يحققها الشعبان العراقي والسوري وقواتهما المسلحة في مواجهة التنظيمات الإرهابية ساهمت في وقف تمدد الإرهاب وأن التشاور والتنسيق بين البلدين من شأنه أن يعزز هذه النجاحات”، على حد زعمه.
كما يأتي الاجتماع الثلاثي قبل يومين من اجتماع رؤساء أركان الدول الأعضاء في الجامعة العربية بعد غد في القاهرة لبحث تشكيل “قوة عربية مشتركة” كان الزعماء العرب وافقوا خلال قمتهم الشهر الماضي عليها من حيث المبدأ.[ads3]
من حسن حظ الثورة السورية ان يكون ممثل النظام شخص معتوه مثل فيصل المقداد الذي يقسم كل من يعرفه أنه لايعرف ان يقول كلمتين في جملةمفيدة لذلك فهو يلجأ إلى المسبات والشتائم السوقية ولحس أقدام بشار وتمجيده …
الله يخلصنا من هلمجريمين الثلاثه العرصات اولاد المتغه
تفوووووووووووووووووووو عليهم
يفكروا بس لشهرين او ثلاثة……؟؟!!
على كل هم لا يريدون ان يبحثوا السلم ولا يرغبوا الا بالدم
ماشاء الله على خططهم وتفكيرهم وبادوارهم بتمثيلهم خلاصة الفكر الانساني الذي يقود الامة من انتصار الى انتصار …!!!!!!
لك فكروا بالناس يلي حاكميهم وقدموا خارطة طريق للسلم وليس للحرب لان الحرب خسارة للجميع واولهم انتم ايها الاشاوس