بشار يكذب حليفه نصر الله : لا يوجد قوات إيرانية في سوريا .. و نحن وجهنا دعوة لحزب الله من أجل التدخل
أعلن بشار الأسد أن “حزب الله” موجود في سوريا تلبية “لدعوة” من السلطات السورية، نافياً وجود قوات إيرانية على الأراضي السورية تشارك في المعارك، في مقابلة اجرتها معه شبكة التلفزيون الفرنسية “فرانس-2″.
ورداً على سؤال حول الدعم الاستراتيجي لإيران و”حزب الله” لنظامه في سوريا قال الأسد “لا يحق لأي بلد التدخل من دون أن توجه إليه دعوة. لقد دعونا حزب الله في حين لم نوجه دعوة للإيرانيين. لا توجد قوات إيرانية في سوريا ولم يرسلوا أية قوة”.
وأضاف متطرقاً إلى إيران الحليف الرئيسي لحكومته “إن قادة وضباطاً يتنقلون بين البلدين بناء على تعاون قائم بيننا منذ فترة طويلة. وهذا الأمر يختلف عن المشاركة في القتال”.
ونفى الأسد أن تكون قواته استخدمت غاز الكلور في آذار ضد قطاعات للمعارضة المسلحة في إدلب، اثر اتهامات بهذا الصدد وجهتها منظمة “هيومن رايتس ووتش”.
وقال: “لا هذا خطأ، إنها رواية خاطئة قدمتها حكومات غربية”، مضيفاً: “نحن لم نستخدم الكلور ولسنا بحاجة لذلك. لدينا أسلحتنا التقليدية وبإمكاننا تحقيق أهدافنا من دون استخدامه”.
يذكر أن حسن نصر الله أكد في تصريحات سابقة أن عدد الإيرانيين المشاركين في القتال إلى جانب قوات الأسد لا يتجاوز الـ 50، فيما تنتشر عشرات الصور و المقاطع المصورة التي تظهر مقتل العشرات من عناصره إلى جانب الإيرانيين والأفغان والعراقيين في سوريا.[ads3]
علی ما یبدوا عکس السیر لایمیز الافغان من الایرانیین…هدول فی الصورة افغان مو ایرانیین…
كلهم كلاب لكن السؤال كيف عرفتهم ..لا شك أن الكلاب تميز بعضها و تعرف كل فصائلها الكلبية
أو أن نكاح المتعة يخلط الجينات والمورثات فلا يمكن أن يتعرف عليها إلا من هو نتاج نكاح المتعة بين أفراد الفصيلة
اما انت كذاب او حسن نص ليرة كذاب ……يعني ياحيوان الخبر عبيتحدث عن وجود ايرانين في سوريا وليس هل هذه الصورة لافغان او ايرانين (مع العلم ان في ايران مواطنين اشكالهم افغانية لإنهم من اصل افغاني مثلما هناك عرب في الاحواز وايضا تركمان واكراد)
لا … فرقت شبر .
ليش هدول الأوباش الأفغان ولاد المتعة مين جندهم و جابهم لسوريا ؟؟؟ بابا نويل مثلا ؟
نفس خرى بس غير ريحة
قصده حثالات ايرانية وهذا يتضمن ابو البراميل وعصابات حسن نصر الله
الى الاخت بنت اللادئية دققي منيح انت
يقول المثل غذا كذبت فاكذب كذبة يصدقها ولو قليل من الناس إذا الذين فطسوا من القادة الإيرانيين في سوريا وشيعوا في طهران بشكل رسمي هم بالعشرات فضلاً عن المقاتلين العاديين فكيف يقوم السيد الرئيس بالكذب المفضوح ألا يخجل من أسياده المشيعين لفطائسهم في طهران