فشلوا بلم الشمل فلجؤوا إلى قوارب الموت .. البحر يمنع لاجئاً ” فلسطينياً – سورياً ” من لقاء عائلته مجدداً
قصة أخرى لقوارب الموت المبحرة من الجنوب إلى الشمال، يرويها لقناة الجزيرة فلسطيني لجأ إلى السويد التي أصبحت قبلة الفارين من ويلات الحرب بسوريا، وتمضي عائلته على خطاه لكنها لم تصل، أو بعبارة أدق فقد أثرها.
حسام سقيرق لاجئ من منطقة كفر سوسة بريف دمشق، حيث عاش وترعرع، قرر ترك مسقط رأسه وماله وتجارته بحثا عن مكان يبدأ فيه حياة جديدة، وساقته الأقدار إلى ليبيا حيث استقر مع عائلته المكونة من زوجة وخمسة أطفال، إضافة إلى والديه وإخوته وأبنائهم، ليبدأ الاستقرار وممارسة حياته والعمل من جديد.
ولكن اشتداد المعارك في ليبيا جعله يفكر في المغامرة بركوب أحد قوارب الموت للعبور إلى ضفة المتوسط الأخرى ليكمل منها طريقه نحو شمال أوروبا، حتى وصل إلى السويد بداية العام الماضي آملا لم شمل أسرته هناك بشكل قانوني حتى يجنبهم المغامرة بركوب البحر.
لكن عائلته أخفقت في اجتياز حدود دولة مجاورة لليبيا لاستكمال إجراءات لم الشمل في سفارة السويد، مما اضطره إلى أن يطلب من زوجته وأطفاله وأم زوجته المسنة ركوب إحدى سفن الموت من منطقة زوارة الليبية الساحلية إلى إيطاليا.
ويقول حسام لموقع القناة : “ركبت عائلتي إحدى تلك السفن في 23 من اغسطس/آب من العام الماضي 2014، وفي 24 من آب/أغسطس أعلن عن إنقاذ نحو 600 طالب لجوء إلى القارة الأوروبية قبالة السواحل الإيطالية. فذهبت إلى إيطاليا لكني لم أجد أسماءهم ضمن قوائم الناجين”.
وأضاف أن شهود عيان كانوا على متن السفينة أكدوا له أنه تم إنقاذ جميع أفراد أسرته، كما أكد أن هاتف زوجته كان يرن عندما يحاول الاتصال بها بعد عملية الإنقاذ.
وتواصل حسام مع السلطات الإيطالية لمعرفة مصير أسرته ولكن دون جدوى، وما زال أفراد عائلته حتى يومنا هذا في عداد المفقودين، وهو ما يرفضه حسام ونحو 150 ممن فقدوا عائلاتهم أو أفرادا منها في ذلك الحادث.
ويؤكد أن صديقا له كان مع عائلته في الرحلة نفسها شاهد صورة ابنه عبر مواقع التواصل الاجتماعي في أحد مخيمات اللجوء الإيطالية. ويتساءل، من المستفيد من إخفاء زوجته وأطفاله والآخرين الذين سجلوا في عداد المفقودين؟[ads3]
احتكمال تكون مرتو غيرت اسمها واسم ولادها
عيب عليك ت تعلق بهذه الطريقة وتتفلسف الظاهر وحدة من عائلتك غيرت اسمها بشان من تخلص من واحد متللك
نحنا ما وصلنا إلى ما وصلنا إليه إلا من طريقة تفكير وردّ الناس اللي مثلك. أولاً طريقة تفكيرنا تستبعد أسوأ الاحتمالات لأنها عاطفية وترى الدنيا من زاوية واحدة ولذلك فشلت الثورة السورية على سبيل المثال. ثم أن طريقة ردنا دوماً تهجمية عاطفية انتقامية من دون تفكير ولذلك فشلت الثورة السورية أيضاً. أنا قلت “احتمال” ولا ذكرت عائلتي ولا ذكرت أنو فيه واحدة غيرت اسمها مشان تتركني: كل هذا لا يغير من موضوعية ماذكرته أنا وهو أنه “احتما” وحطلي كلمة احتمال بين قوسين. الزلمة عمبيقول أنو جوالها كان عمبيرن وناس أكدولوا أنو تم إنقاذها و أنو شافو صورة ابنو. يعني اتبخرّت مثلاً. إذا أنت ذكي وفهيم اعطيني احتمالات أخرى بدل طريقة السباب والشتام اللي وصلتنا نحنا السوريين لتحت أقدام شعوب الأرض. أخيراً أنت أوربي سوري وتعلم علم اليقين أنو السلطات في أي دولة أوربة لم ولن وليس في مصلحتها أو ضمن سياساتها إخفاء شخصية أي مهاجر إن لم يكن هو أخفى شخصيته. سلملي على أسلوبك الحلو
لازم يخابر الرابطة الإسلامية في صقلية او لامبيدوزا والله انهم مايقصروا وساعدوا كثير بالاتصال بذويهم
لو هالقصة من عشرين سنة كنت بقول لحالي أوف الله يكون بعونون.
بس بهل أيام وكل الناس عندا انترنت وفيس بوك واتصالات مغطية العالم ولسا في ناس عم تضيع بعض شغل خبرني يا طير؟
يعني في أسهل منها بأوروبا عيلتو تدبر انترنت وتحاول تتواصل معو أو فرضاً ما عندو لا فيس ولا واتس ولا قرود السود بيحسنو يتواصلو مع حدا من رفقاتو أو الي مفكرين يلحقو وهو بيتواصل معو.
لك أضرب الشي بذكرو للمنظمة أنو جوزا بالسويد (مليان مترجمين) واسمو فلان بمنطقة فلان وبالكتير بشهر بلاقو.
يعني المنظمات بتقارن القوائم تبعاتا الي مذكور فيا هيك حالات وبحاولو يحلوا مو متل عنا إلا من رحم ربي.
بس الله العليم بجوز فعلاً هي بدا تخلص منو وهي كانت فرصتا
أو صرلون شي لا سمح الله وهي بقا شي تاني
الله يرحمنا أحسن شي بس يعني بتمنى من السادة المعلقين يفكرو قبل ما يعلقو ويقرو شو كاتبين قبل ما ينشرو