إعلام النظام يؤكد : وفاة رئيس شعبة الأمن السياسي رستم غزالة

الى الخلد يا بصل ….. اذهب وقل لمن سبقك ….قل لحافض وقل لباسل …. قل لهم ان من قتلك ليس الشعب السوري البطل بل المغفل القابع في قصره ذنب ايران وكلب اسرائيل المدلل …. اخبرهم ان الشعب السوري استفاق وهو يحارب مبادئكم المزيفة التي زرعتموها على مدى السنين …يحارب الحثالة التي ائتمنتوها على هذا الوطن المجروح ..يحارب الظلم ويحارب الفساد ويحارب المجرمين من قرى الجبال ومرتزقة ايران والعراق و ضاحية الذل …. قل لهم ان ماذن سوريا التي قصفتموها واستمر بشار بقصفها قد اضحت تنادي على الجهاد قل لهم ان راية الاسلام ترفرف في سوريا قل لهم ان حناجر الشعب تصدح بالتكبير …. قل لهم كم جنديا قتل وكم عدد المرتزقة الذين عادوا الى بلادهم على الاكفان ….قل لهم ان الجيش الذي بنيتموه لقمع الشعب قد اهلك …. قل لهم ذلك فسوف يزيدهم هذا الكلام عذابا ….. قل لهم ذلك ايها المغفل

أذكر يوم قال إنه يريد أن يعيش في جنة بشار الأسد !!!!! ياترى ماذا حل به لو أحد يخبرنا هل ﻻ زال يفضل جنة بشار الأسد

المشكلة مو هون المشكلة بالحمير الباقين اللي لساتون مفكرين انو النظام حاميهون بس حتى الحمير تزعل من التشبيه امتى تصحو يانايمين

ليكن هذا درس لكل سني يلعق ط– النظام و يطبل له

هاي اخرة كل البشر ,, ولكن هؤلاء لهم مكانه في جهنم كبيره ان شاء الله ,,, لن يتفعكم لا سلطه ولا جاه ,, مخابراتك كللها لن تنجيك على ما اقترفته يداك ,, دعوة المظلومين ستهوي بك الى اسفل السافلين وستبقى تلاحقك كل لحظه في قبرك , ارنا ماذا يمكن لبشار ان يفعل لك وهو مصيره مثلك في النهايه ,,,,, سيأتيكم الموت ولو كنتم في بروج مشيده ,,,

له له له له له نقصوا الحمير واحد .

هههههههههه

إلى جهنم وبئس المصير إن شاء الله…….مين اللي بعده….عقبال مملوك…ومعلمهم بشار القاتل وكامل العصابة الأسدية

هذه نهايتكم الوسخة ياخنازير انتم رؤوس الكفر والفساد والخراب بدأ العد التنازلي العجيب من هؤلاء الكلاب اننا لم لهم في حياتهم موقفا وطنيا او عملا من اجل بلدهم هم واهل الجهل والخداع من حولهم, لم تتركوا مكان في بلاد الشام لم تزرعوا فيه الشر والمنكر ستلاحقك اللعنات حتى بعد موتك ,يجب ملاحقة كل عائلته والقصاص منهم ومصادرة اموالهم واعدامهم لأن السكوت عن الظلم والمنكر نفس اثم فعله وحتى يكونوا عبرة لباقي كلاب المجوس وعبدة الأئمة ااقصاص قادم والعدالة قادمة عاجلا ام اجلا

اغلب التعليقات بتنم ع طائفية متاصلة بداخل الكل، بس اللي حابب اذكر الكل فيه، انو الفاسد اللي كان موجود بالبلد ما كان من طائفة واحدة فقط، ولكن كان من كل الاطراف، ولو كان بدرجات مختلفة، واللي ساواه غزالة والخدام والميرو وأل طلاس وكتير متلون ومن اغلب المحافظات السورية، بيجوز تجاوز فساد اغلبية المتنفذين العلويين. ولا ينسى الكل لحتى اليوم غالبية الوزاراء هن مو علويين، واللي بيقول انو العلويين مستلمين الجيش، انا بايد الكل بانو جيش مجرد من الاخلاق وجيش همجي، بس لحتى هل اللحظة السني فيه يدخل لمناطق النظام ولو بوجود صعوبات، بس الشخص المدني المو سني ما فيه يعدي من مناطق الثوار بدون ما يقتلوه ويمثلو فيه، وبالاخص العلويين والاسماعيليين.
ومتل ما النظام قتل وعفس وعمل رد فعل من الشعب، نفس الامر من الثوار اللي عمل عند باقي الطوائف رد فعل خائف من القتل والتشدد الاسلامي القادم.
والله يفرجها على البلد يا رب

رستم غزالة ..وحقيقة مقتله ……….
تعددت الروايات في الأسباب التتي أدت إلى تصفية رستم غزالة من قبل نظامه ..فبلغت أكثر من عشرروايات .لكننا سنختصرها في روايتين ثم نبين الحقيقة .الأولى أنه رفض تمركز الايرانيين أو عناصرحسن زميرة في قصره في ( قرفا ) لقصف حوران ، وهي رواية ضعيفة جداً وقد قال له رفيق شحادة بعد مداولات ( أنت وقصرك ومالك وأرضك وأهلك ملك للقائد الملهم بشار ) . والثانية أن شحادة صادر صهاريج المازوت التي يبيعها أقرباء رستم إلى الموطنين بعشرة اضعاف سعرها وربح مبالغ خيالية إضافة إلى الاتجار بالآثار السورية . وكلا الروايتين واه ٍ لا سند له ولا أساس وهي من فبركة المخابرات .
الحقيقة أن رستم بعد أن استولى الايرانيون على مقدرات الحكم ، بدت له النهاية الوخيمة للنظام وهو ضابط استطلاع ومخابرات يستقرىء جيداً مسيرالأحداث ومآلها ..وتخيل نهاية النظام ونهايته المؤلمة ، واستعرض الجرائم التي ارتكبها لصالح النظام فهاله حجمها ، كما أن لديه معلومات غاية الأهمية لكل الجرائم التي ارتكبها حافظ أسد ومن بعده ابنه الوريث ، وأقلها السرقة والسلب والنهب والاغتصاب والقتل والاغتيال لأكثر من مئة شخصية في لبنان وسورية بما فيهم من الفلسطينيين و فيها خلية الأزمة ومنهم عمر سليمان والانصياع للعدو الصهيوني ( لديه مراسلات خطية ) ومن ثم الايراني ، وأكبرها الاشراف على قتل رفيق الحريري …وقد وثق ّ رستم هذا الأحداث في وثائق على شكل أوامر خطية وشفهية وصور، سربها إلى الخارج في أحد البنوك السرية طاناً أنه يحمي نفسه من القتل …..
وحاول النظام طيلة شهرين انتزاع مكان الوثائق من رجل نصف ميت ، ليس فيه عضو حي غير لسانه الناطق ، وكان قد فتك به رجال رفيق شحادة فتكاً ذريعاً في التشريط والتمزيق والسلخ و التكسير، لكنهم كانوا حريصين على عدم قتله بناء على تعليمات القائد الولد الملهم …
جاءت الأوامر من القصر بتصفية رستم غزالة منذ خمسة ايام بالتحديد فكان ماكان ….