متحدثة الخارجية الأمريكية: بيان أوباما حول مذبحة الأرمن ” قويًا جدًا “

علقت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، ماري هارف، الجمعة، على بيان الرئيس باراك أوباما الذي صدر عنه الخميس حول أحداث عام 1915 بقولها «نعلم أن البعض يريد أن نستخدم خطابًا مختلفًا ولكننا نعتقد أن هذا هو الطريق الصواب».

وأضافت «هارف» بحسب الاناضول أن بيان أوباما بخصوص الأحداث التاريخية كان بمثابة بيان «قويًا جدًا».

وردًا على سؤال حول تقييمها لبيان لجنة الحريات الدينية الدولية الأمريكية، أوضحت هارف أن اللجنة لا ترتبط بالإدارة الأمريكية ولذلك فإن بيانهم لا يعني تغييرًا في سياسة الإدارة الأمريكية.

وقال أوباما في بيان، الخميس: «هذا العام نسجل الذكرى المئوية للكارثة الكبرى وهي أول كارثة جماعية في القرن العشرين فمع بدء عام 1915 تم طرد وذبح وترحيل الأرمن في الإمبراطورية العثمانية سيرًا على الأقدام نحو موتهم».[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. يتحدثون عن مجزرة تمت قبل مائة عام ويتغاضون عن مجزرة بمئات الآلاف تحصل أمام أعينهم الآن في الشعب السوري ليلاً نهاراً وعلى مدار الساعة . عالم قذر منحط سافل .

  2. إلى خالد، بغض النظر عن سياسات النظام والمعارضة، لكن الصراع في سوريا، صراع سوري، يعني سوري يقتل ويذبح سوري، وكلا الطرفين مسؤولين عن ادخال إيران وحزب الله وداعش والنصرة، كل طرف احتضنهم، والشعب السوري المسكين يقتل لأجندات خارجية

  3. لان الذين قتلوا في الحرب التركيه الارمنيه نصارى صار في حقوق انسان اما مسلمي العراق وسوريا فلامانع من قتلهم فهذا التناقض في السياسه الامريكيه ليس له مبرر له الا مصالح ايران والصهيونيه