مصادر أمريكية : الأسد لم يعد يسيطر سوى على 25 % من مساحة سوريا .. و رسالة شديدة اللهجة من أعضاء بمجلس الشيوخ لأوباما
قالت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأميركية الأربعاء إن زيادة مفاجئة في التنسيق بين خصوم الأسد وفي الشقاق داخل صفوفه قد تضطره إلى تقديم تنازلات كبيرة ليبقى في السلطة، بعد تشبثه بها أربع سنوات، لكنه اليوم يواجه انتكاسات ميدانية متتالية، قد تفرض ضغوطًا جديدة على تماسكه الداخلي، بالإضافة إلى أن سلسلة من التقارير الأخيرة تحدثت عن عمليات قتل واختفاء مريبة تشير إلى تطور حالة التوتر داخل نظامه.
وبحسب الصحيفة، يقول مراقبون: “استمرار نجاحات المعارضة بالتصاعد يفرض ضغوطًا أكبر على جيش النظام المنهك، والتوتر داخل النظام نفسه يضغط على رأس النظام ليدخل في التسوية”.
وتنقل الصحيفة عن روبرت فورد، الخبير في معهد الشرق الأوسط في واشنطن حاليًا والسفير الأميركي في سوريا سابقًا، قوله: “تتعلق الحسابات بخفض الخسائر، والتمسك بمنطقة رئيسية تدعم النظام، لكن تطور الأحداث سيدفع في غضون أشهر بعناصر مختلفة داخل النظام إلى البدء في التفكير في ما إذا كان عليها التفاوض على اتفاق ما لصالح النظام، بينما تبقى لديهم بعض المزايا النسبية في ما يتعلق بالسيطرة على بعض المناطق المأهولة بالسكان والقوة الجوية”.
لكن هناك من لا يتفق مع هذه النظرية. فقد نقلت كريستيان ساينس مونيتور عن دبلوماسي في الأمم المتحدة قوله: “الأسابيع الأخيرة كانت صعبة على النظام السوري، ومن الصعب تحديد رد فعله في الأشهر القادمة، إلا أن عقليته المتشددة لن تتغير”، رغم أن الهزائم الميدانية التي تعرض لها جيش النظام تتزامن مع تناحر داخل دوائر الأسد.
ففي خلال آذار (مارس) الماضي، قتل محمد الأسد، قريب بشار الأسد، بسبب خلاف مالي، ثم تم اعتقال منذر الأسد بناء على أوامر مباشرة من الرئيس لقيامه بنشاطات غير شرعية، من دون تحديد نوعية هذه الاعمال غير الشرعية، مع تلميحات البعض إلى أنها قد تكون تآمرًا على النظام.
وفي أيلول (سبتمبر) الماضي، طرد حافظ مخلوف، ابن خال بشار الذي ترأس مديرية أمن دمشق القوية، من منصبه ثم غادر سوريا إلى روسيا حيث يعيش والده.
وتنسب الصحيفة إلى محللين ودبلوماسيين إقليميين، بحسب ما نقلت “إيلاف”، قولهم إن تراجع النظام في إدلب وبصرى الشام ونصيب وبعد حلب يرجع جزئيًا إلى أن أعداء الأسد الإقليميين، لاسيما السعودية وتركيا وقطر والأردن، يتفقون على ضرورة توحيد فصائل المعارضة السورية للإطاحة بالأسد.
وكان من نتائج ذلك أن الأسد لم يعد يسيطر سوى على 25 بالمئة من مساحة سوريا، وتبدو النسبة أكبر لأن المدن الكبرى معه، وذلك بحسب معلومات أميركية موثوق بها.
من جهة أخرى، وجه السيناتور ريتشارد ديربن والسيناتور تيم كين والسيناتور لينزي جراهام والسيناتور جون ماكين رسالة مشتركة إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما، طالبوه فيها بفرض مناطق آمنة بسوريا بقوة السلاح، لوضع حد لعمليات النزوح والقتل والتدمير المروعة التي تشكل إهانة للعالم المتحضر، “لذا نهيب بالولايات المتحدة أن تعمل مع حلفائها من دون مماطلة، لإقامة منطقة آمنة أو أكثر في سوريا، توفر الحماية اللازمة للنازحين المدنيين السوريين، وتفتح ممرًا آمنًا للمساعدات الإنسانية كي تصل إليهم”.
وأضافوا في الرسالة: “مشين أن ما بدأ في آذار (مارس) 2011 من تظاهرات سلمية مطالبة بحريات سياسية أكبر قد تحول إلى حرب أهلية أنتجت أسوأ أزمة إنسانية في تاريخ العالم الحديث، إذ قتل أكثر من 200 ألف سوري خلال السنوات الأربع الماضية، بينهم الكثير من الأطفال، ويحتاج 12 مليون سوري للمعونات الإنسانية العاجلة، إلى 9 ملايين سوري مهجرين داخليًا أو منفيين بصورة دائمة في الدول المجاورة”.
وتابعت الرسالة: “صار استقبال النازحين في دول الجوار السوري أكثر صعوبة مع إغلاق هذه الدول حدودها. كما أن اللجوء هنا في الوطن محدود بشكل مخيّب للآمال، إذ استقبلت الولايات المتحدة أقل من 800 سوري منذ بداية النزاع”.
وتحدثت الرسالة عن معاناة من لم يُتح لهم مأوى آمن من وحشية الأسد والجماعات المتطرفة ومن الجوع والمرض، وتعرض الشعب السوري لجرائم حرب مرعبة بشكل لا يمكن وصفه، بدءًا بالبراميل المتفجرة إلى الاستخدام المستمر لغاز الكلور.
وأردفت الرسالة: “حان الوقت لتقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها بالعمل الفاعل حيال المعاناة الإنسانية الرهيبة في سوريا، وبناءً على ذلك نناشد بتأسيس منطقة أو أكثر من المناطق الإنسانية الآمنة على وجه السرعة مدعمة بما يلزم من الآليات بما في ذلك الاستخدام المحتمل لإمكاناتنا الجوية لتوفير الحماية للمدنيين وضمان وصول المعونات الإنسانية دون انقطاع”.[ads3]
ولكنه ما زال يسيطر على معصرته المثانية بصعوبة بالغة ..أما معصرته الشرجية فقد فقد السيطرة عليها نهائيا منذ زمن بعيد بفعل الخوازيق الضخمة التي كانت تمر من مؤخرته وهو سعيد ومنتشي و مستمتع بها
لو لم یبقی من وطنی الا بحد قبعتی سابقی و اقاوم(شهید احمدشاه مسعود)
احمد شاه مسعود الذي تستشهد بمقولته كان يجاهد ويحارب ضد الاحتلال الروسي الكافر الغاصب والملحد والذي هو نفسه يدعم حاليا نظامك المجرم وعصابته ورئيسه بشار الجحش بشكل مباشر وبكل وقاحة يعلن رفضه أن يتسلم المسلمون السلطة في سوريا .. العمى هيك بيطلع أحمد شاه مسعود مع مين وضد مين ومين سمير ..ضيعتك وخيلتك مهيكي بالفعل إنك نصيري قررد وجحش كمان كيفك فيا
أوباما شيعي فهموها بقى
اوباما شيعي و ابوه اسمو هوسين
حسن زميرة …………………
هل هو حسنٌ نصف الليرة ْ..؟….. أم ُيدعى حسناً ُزميــرة ْ
هل هو ابن المتعة حقـــــاً ..؟ …أم تسمع عن جحش ٍ غيره ْ
ذيل الفرس ِ ذليـــل ٌ نجس ٌ …….نتن ٌ وخسيس ْ بالفــــطرة ْ
نصر اللات عوى فارتعشت ….. في ذنب الخنزيرة شعرة ْ
يتمتع داخل حفـــــــــــرته ………بأمـان ٍ صفـــــوي النبرة ْ
فتهـــــــــلل شيــعته فـرحاً……….وهو يحك ّ بعنـف ٍ دبره ْ
تتساقط منه كلـــــــــــمات ٌ ……..كالبعرة تخرج والبعـــرة ْ
أويمضغ حقـداً صفــــــوياً………كالحـــــــيوانات المجترة ْ
سحنة كلب ٍ لحـــية تيس ٍ……….هرم ٍ وعــــيون محمرّة ْ
بقبقی دجاجة الارهابِ *** واطعنی بالزور کی فتشاءی
و انحنی لکل دیک اشر *** و ابیضی فی بیت بلا ابوابِ
بقبقی کشیخک العدنانی *** و اطعنی فی اسدنا اللبنانی
اترکی الجهاد فی اقصینا *** حاصری الدیر بشهر رمضانِ
و اصمتی لخمس و خمسین الیوم *** ثم قم فیا اخی صح النوم
غزة احترق و لم یتحرک *** خلیفة و عصبته بئس القوم
(ملاحظة:یوم نشدت هذا النشید کان متوجها لداعش و عندما یقال “شیخک العدنانی” قصدی کان ناطق باسم داعش “ابومحمد العدنانی” و لیس “عدنان العرعور”… وانا حین انشاد ما انتبهت بالشباهة بین عدنان و العدنانی…والان فهمت الموضوع..علی ای حال یمکن ان یستعمل کاستعارة للاثنینهما…