جنبلاط : أشعر بالإهانة عندما أرى ” بزة الجيش السوري ” تستجدي المساعدة من جنرالات كسرى
قال رئيس اللقاء الديمقراطي اللبناني وليد جنبلاط، إته :عندما قال الأمير سعود الفيصل بأن سوريا بلد محتل لم يكن مخطئاً”.
وتابع في تغريدات له على تويتر : “شاهدت بالأمس وزير الدفاع لما تبقى من الجيش العربي السوري يستجدي جنرالات كسرى للمساعدة. أعلم أن هذه الملاحظة ستزعج شريحة من اللبنانيين لكنها لن تغير أو تؤخر، سوى أنها كما أقول عادة أنها للتاريخ”.
وأضاف جنبلاط: “شعرتُ بمهانة أن ينتهي الجيش العربي السوري بهذا الشكل. وللقاصي والداني أتحدث عن النظام الذي دمر سوريا والجيش السوري نتيجة إستخدامه ضد الشعب السوري. كم أشعر بإهانة عندما أرى بزة الجيش السوري العربية تستجدي المساعدة من جنرالات كسرى”.
وقال: “عرفتُ بطولات هذا الجيش في حرب 1973و 1982 بالرغم من الغطرسة الإسرائيلية، وفي معارك السلطان يعقوب وعين زحلتا وبيروت وغيرها من المواقع”.
وقال أيضاً: “لن أستفيض لأن الحديث طويل، لكن حاكم سوريا دمر بلاده وجيشها وأنهى سوريا، لكن مهما طال الزمن لا بد أن يأتي فجر جديد للشعب السوري الأبي”.
وختم جنبلاط قائلاً: “كم هو جميل، لكن حزين نشيد موطني. سيأتي يوم تتحرر سوريا من النظام والطغيان من النظام الأسدي، وسياتي يوم تتحرر فلسطين من الصهيونية”.[ads3]
الجاكم على شاكلة الولد الوريث المعاق المخنث ابن صلاح جديد ، على استعداد أن يلعق كندرة رغدة أو جزمة ميادة حناوي وليس جنرالات ايران فقط في سبيل التشبث بعرشه المنهار …هذا العرش الذي هو السيطرة والنفوذ والسرقة والسلب والنهب والقتل والتدمير …..الذي يتيح للعنصر العلوي أن يضرب باب رئيس الوزراء بقدمه ويدخل ويمسكه من أذنه ويجره إلى الساحة فيبصق بوجهه ويبول عليه …..
قبل الثورة لايستطيع المواطن السوري المشي على الرصيف إلا بأمر من المخابرات ..أما بعد الثورة فإننا نخرى على المخابرات وعلى العلويين معاً ….
موأحسن مايستجدي المساعدات من آل سلول والصهاينة و العثمانيين
لما كنت تلحس صباط غازي كنعان يامنحط شو كنت
لعنة الله علك وعلى كل واحد من شاكلتك ياضفدع كامل
سيد وليد ما تراه هو الجيش العلوي الذي يستجدي المساعدات الإيرانية وليس الجيش السوري فنرجوا التصحيح .
الى المدعي نفسه سوري ، روح تعلم بالاول ماذا القومية العربية، ليس كما تعلمتوها من المقبور ، ويلي بيقتل شعبو بكون مجرم وخائن ،