مقاتلو جيش الفتح يأسرون ” علويين أتراك ” يقاتلون في صفوف جيش الأسد بـ جسر الشغور ( صور )

أثبت بشار الأسد بأنه أكبر رئيس أحمق بالتاريخ
لو أن بشار الأسد زار درعا وحل مشكلتها من بداية أحداثها عام ٢٠١١ الذي تسبب بها غباء أبن عمته العميد عاطف نجيب الذي أعتقل أطفال مدارسة كتبو شعارات الربيع العربي على حائط مدرستهم وبعد ذلك قام بتعذيب الأطفال وأطلق الرصاص على أهلهم لأنهم طالبو بأطلاق سراح أطفالهم لو قام بشار الأسد بزيارة عزاء أسر الضحايا الذين سقطو برصاص أبن عمته وأمر بإلقاء القبض والتحقيق مع الأرعن عاطف نجيب حتى ولو شكلياً لما قامت ثورة من الأساس – لكن بشار الأسد أثبت بأنه أكثر حماقة وغباء من أبن عمته عاطف نجيب وبدلاً من تهدائة أحتقان أهل درعا ومحاولة أستيعاب غضبهم قام بعدها هذا الرئيس الأهبل بسكب الزيت على النار وأقتحم الجامع العمري وقتل وجرح المعتصمين بداخله وأطلق الرصاص الحي على المتظاهرين العزل وتسبب بأشعال ثورة أنتشرت في كافة أرجاء سوريا أنتشار النار في الهشيم – وتوشك الثورة الأن على أسقاط نظام الأحمق بشار الأسد بعد أن قتلت أكثر من مئة ألف من ضباط وجنود وشبيحة الأسد أغلبهم من الطائفة العلوية الغبية

نرجو اعدامهم

حاربوا علشان الصباط ….وصار فوق راسهم

انا ما عم صدق أنو أتراك عم يدافعوا عن مجرم , وهذا لا يدل سوى أن هذه الطائفية متأصلة في دمائهم

اعلن باسم الشعب المسلم السني السوري اعترافنا بسيادة تركيا على لواء اسكندورن فنحن لا ينقصنا زبالة و زبالة الساحل تكفينا

ان كانوا من جنود معراج اورال فهم شركاء في مجزرة بنياس التي قتل فيه النساء والاطفال بدم بارد
شافوا غليلنا واجعلوا دمائهم تجري على الارض ثأراً لتلك الارواح البريئة