أشارت الاحصاءات الرسمية الألمانية إلى أن عدد المساجد التي تم احراقها من قبل المتطرفيين الألمان في الفترة ما بين 2001 و 2014 قد وصل الى 297 مسجداً.
وقالت صحيفة ” يني عقد” التركية إلى انه يتم حرق ما معدله 20 مسجد سنويا في المدن الالمانية.
وفي ذات السياق تلفت الصحيفة إلى أن السلطات على مدار العشر السنوات الاخيرة لم تتخذ أي إجراءات احترازية لحماية المساجد من الاعتداءات التي تتعرض لها من بعض الجماعات العنصرية الألمانية مما أثار حفيظة المسلمين في البلاد.[ads3]
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
تعليق واحد
للاسف المسلمون في اوروبا يعيشون في غيتوهات صنعوها بأنفسهم ويرفضون الاندماج في تلك المجتمعات لانها مجتمعات (كافرة ولا خير فيها ) و يعكسون صورة سلبية للغاية عن الاسلام في محيطهم ثم يتسائلون : لماذا يكرهوننا؟!!! نعم هناك فئة من الاوروبيين المتطرفين دينيا” وايديولوجيا” والمتأثرين بالاعلام المعادي للمسلمين ولكن المجتمعات الاوروبية بالاجمال تبني نظرتها عن اية فئة بناء على قيم التعايش المشتركة التي تحترمها تلك الفئة ومدى اندماج تلك الفئة في المجتمع المحلي , دافعوا عن مساجدكم بترسيخ وجودكم في تلك المجتمعات بشكل ايجابي و تقديم المثال الطيب عن المسلم المنفتح المتفهم دون التفريط بثوابت الدين و اتباع اسلوب الحوار البناء , يكفي تقوقع و استعداء للآخرين.
للاسف المسلمون في اوروبا يعيشون في غيتوهات صنعوها بأنفسهم ويرفضون الاندماج في تلك المجتمعات لانها مجتمعات (كافرة ولا خير فيها ) و يعكسون صورة سلبية للغاية عن الاسلام في محيطهم ثم يتسائلون : لماذا يكرهوننا؟!!! نعم هناك فئة من الاوروبيين المتطرفين دينيا” وايديولوجيا” والمتأثرين بالاعلام المعادي للمسلمين ولكن المجتمعات الاوروبية بالاجمال تبني نظرتها عن اية فئة بناء على قيم التعايش المشتركة التي تحترمها تلك الفئة ومدى اندماج تلك الفئة في المجتمع المحلي , دافعوا عن مساجدكم بترسيخ وجودكم في تلك المجتمعات بشكل ايجابي و تقديم المثال الطيب عن المسلم المنفتح المتفهم دون التفريط بثوابت الدين و اتباع اسلوب الحوار البناء , يكفي تقوقع و استعداء للآخرين.