تفجيرات تضرب مكاتب حزب الشعب الديموقراطي الكردي في أضنة و مرسين ( صور )
وقع انفجاران يوم الاثنين في مقرين إقليميين لحزب الشعب الديموقراطي، وهو ائتلاف يساري مناصر للمطالب الكردية في تركيا، في وقت يتصاعد التوتر مع اقتراب الانتخابات التشريعية في السابع من يونيو، وفق ما قال مسؤول في الحزب.
وأوضح المسؤول، بحسب فرانس برس، أن 6 أشخاص أصيبوا في الانفجار في مقر الحزب في مدينة أضنة في جنوب البلاد، 3 منهم إصاباتهم خطيرة. ولفت إلى أن واجهة المبنى تضررت جراء الانفجار.
أما الانفجار الثاني فوقع في مدينة مرسين القريبة حيث انفجرت باقة ورود أرسلت إلى مكتب الحزب، من دون أن يسقط جرحى، بحسب ما قال مسؤول الحزب.
ولم توضح أسباب ودوافع التفجيرين على الفور، إلا أنه كان من المفترض أن يلقي رئيس حزب الشعب الديموقراطي صلاح الدين دمرداش خطابا جماهيريا في مرسين في وقت لاحق من اليوم.
وفي أبريل، فتح معتدون النار على مقر حزب الشعب الديموقراطي في العاصمة أنقرة من دون أن يوقعوا ضحايا، ودانت الحكومة الاعتداء واعتبرته صفعة للديموقراطية والاستقرار في تركيا.
ويتزايد التوتر السياسي قبل الانتخابات التشريعية التركية الشهر المقبل حيث يسعى حزب الشعب الديموقراطي إلى الحصول على عشرة في المئة من مقاعد البرلمان.
ومن شأن تحقيق هذا المسعى أن يضر بمخططات حزب العدالة والتنمية الحاكم للسيطرة على غالبية المقاعد الـ550 في البرلمان بهدف تعديل الدستور لصالح نظام رئاسي.
ان الدولة المارقة المسماة بالجمهورية الاسلامية والاسلام منها براء هي التي تفتعل كل المصائب وتثير الفوضى في المنطقة كلها وكلاب صيدها منتشرون في كل مكان فهم يعتبرون انفسهم جزءا من ايران ولا يدينون بالولاء الا لها وينفذون كل الجرائم لصالحها وليس ادل على ذلك من القتلة في سوريا ولبنان والعراق واليمن ولو كان بمقدورهم ان ينقلوا الصورة الى تركيا لما ترددوا لقوة الجيش التركي والتفاف الشعب حول حكومته ولكن لا بأس ان يقدم عملاء ايران على اثارة المشاكل هنا وهناك في تركيا المستقرة لالحاق الاذى بحكومتها وشعبها واثارة الفتنة ما امكنهم ذلك وبامر من الولي غير الفقيه
جاي الدور دم شعبنا غالي يا كلاب
الرجاء من كل الاخوة الاكراد والعرب والاتراك
الحذر هيك عمليات الي شامم فيها بصمات الموساد و جهات متعاونة معها لخلق بلبلة بتركيا والفتنة بين الاكراد والاتراك لتدخيلون بدوامة من العنف بعد المكاسب الكبيرة للتركيا ومكونتها من جميع الاعراق السعيد من اتعظ بغيره لا بنفسه سوريا والي صار فيها ما بعيد عليكون
في دولة يعتقل الجندي عندما يقوم بواجبه بتفتيش الشاحنات الذاهبة الى سوريا و معروف انها مليئة بالاسلحة و ذاهبة لداعش او النصرة سهل ان تعرف من يقوم بالتفجيرات
ان اردوغان و حزبه هم دواعش تركيا و لكنهم يحلقون لحاهم
و بالنسبة لمن يقول ان الجيش التركي قوي نعم انه قوي مع قبرص لانها دولة اوربية صغيرة و شعب مسالم لا يحب الحرب اما مع ايران فان الجيش التركي كالحشرة و يمكن سحق تركيا خلال ايام فقد انتهت السلطنة العثمانية التي كانت تقاتل بجنود من الشعوب المستعمرة بحجة الدين و الاتراك ليسوا مستعدين ليقاتلوا من اجل اردوغان فهمهم الاكبر هو المال و الاعمال و الاسهل على الجيش التركي قطع راس اردوغان اذا فكر يورطهم بشي حرب حتى مع سوريا الشبه منهارة ما بالك مع ايران
فتركيا متل الطبل حجم كبير و صوت عالي و من الداخل فقط هواء
النظام السوري الذي أرسل طائرة استطلاع فوق تلك المناطق البارحة هو السبب , الرد يجب ان يكون بسرعة .