قالت إن السوريين وقفوا متفرجين .. مدونة سورية تكشف عن تعرضها للتحرش و الضرب وسط اسطنبول
كشفت المدونة السورية شيرين الحايك يوم الاثنين أنها تعرضت يوم السبت الماضي للتحرش وسط مدينة اسطنبول التركية، ودخلت إثر ذلك في شجار مع المعتدي و نجحت في صد محاولاته الاعتداء عليها بالضرب، في الوقت الذي كان السوريون المتواجدون في المكان يلعبون دور المتفرج.
وفي التفاصيل، أوضحت “الحايك” في منشور على صفحتها الشخصية بموقع فيس بوك، أن شاباً يعمل في متجر “zaza Murat Giyim” للألبسة في اسطنبول، حاول التقرب منها، وعندما رفضت التجاوب معه، دفع بالثياب نحوها وأمسكها من يدها، فبادرت إلى ضربه، إلا أن المعتدي لم يكتف بتلك المحاولة و “تحول إلى ثور متوحش” فسارع إلى مسكها من شفتها و شعرها محاولاً ضرب رأسها بأي شيء يصادفه، ابتداء بزجاج سيارة كانت مركونة في المكان وانتهاء بالطاولات المتواجدة في المقهى المجاورة.
و روت “الحايك” معاتبة على مدونتها كيف كان السوريون المتواجدون (عاملون وزبائن) في مطعم “الزعيم” في الشارع الموازي لشارع الاستقلال يتابعون المشهد بصمت “كأنّ ما يحدث هو مباراة بين فريقي كرة قدم لا أكثر”، على حد تعبيرها.
وأضافت أنها توجهت إلى قسم الشرطة رفقة صديقة تركية، فلقيت تفاعلاً جيداً من قبلهم مع القضية، إذ ذهبت في سيارة تابعة للشرطة إلى المتجر المذكور، وتم اقتياد المعتدي للقسم، لافتة إلى أنه اعتذر منها وتعهد بعدم تكرار ما حدث.
وأوضحت “الحايك” أنها اتبعت تعليمات المحامي الذي نصحها بقبول الاعتذار، لأن رفع دعوى على الجاني يتطلب جلب شهود، بالإضافة إلى الكلفة المادية الكبيرة التي ستترتب عليها.[ads3]
لان الكافة المادية عالية تخلت عن كرامتها وعافت حقها ؟؟
لكن ليش بدها من الموجوديين يدافعو عنها ؟؟؟ ممكن لان اقل كلفة صح
يعني شو بدك من هالشباب العايفين حالهم يعملوا و اصلا لو ماشية بأدبها اكيد ما حدا بيقرب عليها
هذه اول مرة برد بتعليق…
“اصلا لو ماشية بأدبها اكيد ما حدا بقرب عليها”!!!!!!!
ليش ما فرضت ان هو قليل الأدب و الترباية, و ما أكثرهم……
بتفق معك ان الشباب عايفين حالهم و ما ناقصهم مشاكل, بس انك تفترض الحق عليها… لك يا أخي اذا الشرطة شافته مذنب انت بدك تطلعه براءة!!!!
تفو عليكم وعلى تعليقاتكم. يا غيرة الدين.
حتى لو كانت عارية مايعطيه الحق انو يلمسها.
وين غيرة السوري ع اختو السورية.
بس الله لا يبارك في حكومة استباحة أهلها قبل ان يستبيحها الغير.
انتى عبتسال عن غيرة السوريين وو ينهم ؟ اخي السوريين عبيشتغلو ببعض وعبنتفو بعض
مشكلة وصارت – حسب زعمك – وراحت في ارضها، ليش لحتى تنشريها وكانو عم تشتري فضيحة، وانا بتمنى لو حدا من الشباب اللي شافو الحادثة يخبرنا القصة بحيادية مو بجوز تكوني انتي الغلطانة؟؟
أصلاً قصة مثيرة للشك والريبة …
يعني شاب يعمل في متجر لماذا يتختارك من بين مئات بل ربما آلاف الفتيات من كل الجنسيات في العالم اللواتي يدخلن تلك المحلات ليتحرش بك ..
و لماذا يترك المحل ويخرج ليتحدث معك!!؟؟ وهل كانت الثياب التي دفعها معه خارج المحل ولماذا .. لأن وصفك للحادثة تدل أنها جرت خارج المحل (سيارات وطاولات مقهى) ..
تلك فقط أسئلة تخطر على بال كل قارئ …
شيء آخر .. العاملون في المتاجر وخاصة المحلات ذات الأسماء المعروفة أو في المناطق السياحية يتمتعون باحترافية بالتعامل باحترام مع الزبائن وتحمل غلاظات وتصرفات لا يتحملها شخص آخر …
وترى الشاب أو الفتاة يعملان في البيع وكل واحد يليس اللباس الخاص بالمتجر بكل أناقة بحيث لا يمكن أن ترى بائع ذو شعر أشعث أو حذاء غير نظيف بأي شكل من الأشكال .. رغم أن هؤلاء العمال في أكثرهم هم من أبناء طبقة بسيطة في العادة حيث لا يعمل في البيع إلا من يحتاج للعمل .. وأكثرهم بيوتهم في الضواحي أو (Gece kundu) أي بيوت مخالفات … بينما يعمل أبناء الطبقات الأفضل حالاً في المولات الكبيرة ومحال الماركات المشهورة … ولكن لا يمكنك أن ترى اختلافاً بين هؤلاء البائعين إلى ربما بمستوى جودة اللباس والحذاء وربما الساعة في اليد … أما القاسم المشترك فهو الاحترافية والصبر في التعامل مع الزبائن لأن ذلك ثقافة في العمل في الاسواق … وغير ذلك يتم طرد العامل فوراً …
فكيف وجد ذلك الثور المتوحش في محل يدخله زبائن .. وكيف صبر صاحب المحل على وجوده .. غريب ..
ياعامل يعني انت صرت بتفهم و عالبدافع عن شارع الا ستقلال الذي يتواجد فيه كل اصناف الأتراك ومنهم الأرزال وللك عيب عليكم تبرر جبنكم وقلة النخوة ياحيف بس قولوا ان صاحب المطعم جشع والعمال اكثرهم ارانب الانسان اما يعيش بكرامة او لا اطالب كل السوريين بمقاطعة هذا المطعم
اقرأوا مدونة طباشير .. وصاحبتها صاحبة القصة … روايتها تختلف نوعاً ما …
ومما قالته ما معناه (( كيفَ يمكن لأحدٍ، أيّ أحد، أن يقوم بإلقاء اللوم على الأنثى بحجّة أنّ ملابسها فاتنة أو تصرّفاتها غير لائقة أو أيّ سبب تافهٍ يلقي اللوم عليها. )) ….
لست أدري ما الداعي لقول ذلك .. وهل يمكن أن نفهم من ذلك أن الشاب لفت نظره لباس الفتاة غير المألوف ..
وتقول أيضاً ((عندما كان َ يحاول ضرب رأسي إلى الطاولة قاومتهُ بسهولةٍ أكبر وتمكنتُ من ركلهِ إلى الخلف قبل َ أن أمسك به من كتفيه وأبدأ بضربهِ بركبتي على القسم السفليّ من جذعهِ. هنا تدخّل أصدقاءه في محاولة لتخليصه من بينَ يديّ. لم أكن أمتلك عزيمته في الضرب بكلّ تأكيدٍ، لكنّ المسألة كانت في استخدامي تكنيكات تعلمتها في دروس قتال الشوارع التي عليها منذ سنين))
وهذا يعني وعلى لسانها أنها وضعت نفسها في موقع الند مع شاب في الشارع وبدأت تتعارك معه ..
وتقول أيضاً ((الأمر الذي أزعجني أكثر من الموقف ذاته، هو محاولة العديد من المحيطين بي، تحسيسي أنّ المشكلة الأساسيّة هي أنّي كنت المبادرة باستخدام العنف عندما صفعتهُ! وكأنّ مسكه ليدي في مكان عام ودون موافقتي ليسَ عنفاً!))
يعني الآنسة بدأت وصفعت الشاب على وجهه ..
وتقول: (( ردّة فعلي لن تختلف بوجود شاب أو عدم وجوده، الأمر يتعلّق بي، بمحاولة سلبي مساحتي من الحريّة التي أمتلكها والأمر ليس قابلاً للتساوم أبداً)) …
أعتقد أن هؤلاء العمال وغيرهم يضعون في المصاف الأول لقمة العيش .. فهم بعيدون في هذه الظروف عن الدفاع عن مفاهيم لم يعتد عليها … نعم يا آنسة .. مفاهيم المجتمع الذي عاشوا فيه ما زالت معششة في رؤوسهم .. ربما الأمر مبكر للبحث في العنف اللفظي والاعتداء على الحرية عندما تتجاوز حرية الآخر بداية أنفي …
لأن الحرية التي لم تتحقق حتى الآن هي حرية أن يعيش الإنسان دون أن يكون لك الحق بقتلي بالبراميل المتفجرة .. وبالكيماوي …
نرجو من أصحاب المدونات المثقفين ومعتنقي نظريات الحرية عدم تحميل الآخرين مسؤولية تحقيق تلك النظريات في الوقت الحالي .. لأن هؤلاء العمال هم في مرحلة كسب القوت ولقمة العيش .. وأنت لا تعرفين بالتأكيد حال كل واحد منهم وكيف يعيش ومن يترقب عودته إلى البيت بانتظار الخبز والطعام .. وربما الدواء …
نعم .. هناك مسافة شاسعة بين من يمكن وصفه بالمثقف الذي يبحث عن الحرية بمفاهيمها الواسعة .. وبين من اعتاد على تلقي صفعة شرطي أمام الناس بكل صمت بل ربما تقديم الاعتذار للشرطي وطلب السماح منه. هذا الذي يرى حريته بأن يستطيع مناقشة شرطي أو عنصر أمن صغير في شيء من حقوق المواطنة .. دون أن يتلقى صفعة ويلعن أبوك .. وربما تكون الأمور اسوأ .. وبالتأكيد نحن نعرف كثير من حالات اختفاء ناس أو سجن شاب لأجل كلمة … كلمة واحدة فقط
أصدرت الهيئة الشرعية في مدينة الضمير، يوم الجمعة الماضي بيانًا أفتى بقتال تنظيم داعش بعد كثرة الاعتداءات المرتكبة بحق الثوار.
وجاء في البيان بأن كلًّا من الشيخ “محمد راتب النابلسي وكريم راجح وأسامة الرفاعي وفايز العاتقي ومحمد علي الصابوني” أفتوا بجواز قتال ما يسمى تنظيم “داعش”، وذلك بعد الرفض المتكرر لقيادات التنظيم الخضوع للمحاكم الشرعية ورفض دعوات الصلح التي قُدمت لهم من أكثر من جهة.
إضافة لتصريحهم بأن قتال الثوار أولى من قتال “بشار الأسد” بدعوى الكفر والردة، حيث تم سفك دماء المقاتلين وأخذ المناطق المحررة والتكفير بغير حجة ولا دليل وإشغال الثوار عن قتال نظام “بشار الأسد”.
وانهم لم يسمعوا قولاً من عالم يؤيد أو يمدح فعلهم، وان من الخطأ تجاهل كلام العلماء، أو اغفاله، وان البيان جاء بسبب كثرة اعتداءات التنظيم على “المجاهدين”، عن قتال النظام، وإظهار الغلو.
وطالب العلماء والمشايخ في البيان بضرورة رصّ الصفوف لمواجهة هذا التنظيم دون الغفلان عن قتال النظام محذرين بأنهم سيقاتلون أي فصيل أو جهة تقدم البيعة والتعاون للتنظيم حتى يتم كف شرهم ودفع أذاهم.
للاسف كثير من السوريين اصبحو دون نخوة وشرف غير انهم اصبحو يسعون للحرام من سلب وسرقة وتهريب وكل شئ وهذه الحرب كشفتهم
تعالي شوفي رجال سورية الأشواس الأسود على الفيس بوك …. ولك أذا واحد بيقول وحده الله يا شباب ما بيخلو مسبة على أختو وأمه و عمته و لك بيمسحو الأرض فيه و الاهم من هاد كله أنو رجولتهم الأفتراضية في العالم الأفتراضي لا مثيل او مقابل لها و الله العظيم لسانتهم أوسخ من الحمام العمومي و بدون يكسروا و يدمورا ويطلعوا وينزلوا وبس يتعرضوا لموقف بدوا رجوله حقيقة ما حدا منن هون … شعب أفتراضي الله وكيلك
السوريين لم يتدخلوا لأنو وضعون مو نظامي بتركيا مو لأنو مافي نخوة…أي مشكلة بيدخلو بحلها ممكن تئذي وضعون بهالبلد
الله بنسى وطنه مو غريب ينسى شرفه يا انسة
لأغلب اللي تركو سوريا هربو خوفا على حياتهم وشرفهم لأنو ماعاد في حدود لحيوانات بشار ممكن يوقفو عندها وحاج نهاجم بعض ياناس الله أعلم بالقصة !!! يعني مثلا السوريين بتركيا غالبا خايفين ينطردو وهنن كمان الهم زوجات وبنات وين بيروحو فيهم وكمان يعني الأخت اللي تعرضت للأعتداء يعني مكتوب ع جبينها سورية هنن شافو مشكلة بين وحدة وواحد وأكيد ظن كل واحد أنو غيرو وضعو أفضل أو قانوني من الأتراك مثلا بيتدخل !!!!
ماحد يقول النخوة ماتت النخوة موجودة بس كل واحد يمكن شاف المشكلة من منظوره !!! يعني حتى الأتراك وهنن شعب مسلم وأصيل ما بيقبلو أنو أي رجل يهين أمرأة مين ماكان ومين ما كانت ؟؟؟؟؟
لشو صار السوريين يفكروا بطريقة العصابة؟ يعني اذا سوري تخانق بالغربة لازم كل السوريين ينخرطو في مشكلتو؟ ويا ترى لو كان هالسوري مظلوم معقول يتركوه اصحاب البلد – الغربا- اللي حاضرين المشكلة من غير ما يساعدوه؟
إللي بيطلع من داره بيقل مقداره .
اخرس ياوسخ ولاتحكم عالناس قبل ماتعرفهم صرماية البنت اشرف منكم في تركيا يوجد بعض الغير مؤدبين واصحاب المشاكل وخصوصا من يأتي من من مناطق الجنوب وقرى التخلف ويعيشون في استانبول ولكن قمة الانحطاط والتدالة
عندما يتساءل الاندال امثالكم ليش بدنا نتدخل اين الرجولة والمروءة والنخوة للاسف النظام ربى جيل من عديمي من عديمي الأخلاق والنانيين وهذا المطعم في تقسيم وللاسف اصحابه من الماديين الجشعين كما الكثير في دمشق والعاملين فيه اكثرهم من الأرانب للاسف هذه بعض تربية النظام اقول وللاسف بعض السويين غير معاونين للبعضهم في الغربة
ياحيف عالرجولة والشباب عالأقل كان يخلصوهم هذا المطعم يقع في تقسيم والعمال اما بعضهم جبان وعديم المروءة اوبعضهم خاف على عمله من صاحب المطعم وهذا مؤسف وهذه بعض تربية دمشق بين احضان النظام لايهمهم سوى مصالحهم حتى في دمشق بعضهم يسمع الشتائم و الاهانات من كلاب النظام المسيطرين على اكثر مرافيء الحياة ويسكتون تعودوا ان يكونوا من دون كرامة حتى المدعومين منه يستهزىء بهم
((فسارع إلى مسكها من شفتها و شعرها ))
مسكها من شفتها !!!!!!!!
نافخة شفايفها لدرجة صارت تنمسك منن
يعني متى كان السوريون يدافعون عن شخص اللهم كل مين ايدو الو . ثم انسيتم لما كان عنصر أمن صغير يقتل ويضرب ولا أحد يفتح فمة والكل يهرب طبعا خوفا على حالة . للاسف الشديد هاذا هو واقعنا الماضي والحاضر …
موضوع الوقوف مع الجلاد ضد الضحية تبين انه ثقافه ليست منوطة بالشبيحه فيمكن التشبيح في اي مجال و باي مكان على مبدأ لو ما طلعت من البيت ما كان اعتقلك
المتل بقول : يلي مابيدلي زنبيلو , ماحدا بعبيلوا
مافي واحد بيهجم على وحدة من الباب للطاقة شو عملتي و شو لابسة بيلعب دور كبير
ومنيح أن الشباب لعبوا دور المتفرج أحسن ما يموت تنين تلاتة بأسم الحمية و بيكون السبب أنت ومو العامل بالمحل لأن العامل بالمحل بتركيا كل يوم بشوف شوفات ما منشوفها بالسنة
أووكد أن تصرف عامل المحل خطأ و لكن الحل ليس بالحمية و الضرب ولكن الشرطة التركية موجودة و تركيا دولة قانون و مو متل سوريا دولة مين مدعوم و مين بيدفع أكتر
و برأيي لا تتنازلي وارفعي قضية و لو كلفت هو بيدفع كل شي إذا الحق عليه
اذا تدخل السوريون في مشاكل وهم لاجئون منهم من يملكون اقامات مؤقته ومنهم من لايملك شيئا وستكبر المشكله اكبر اما تبليغ الشرطه والرجل المعتدي معروف مكانه فهو افضل ويحدث في اي دوله في العالم يحكمها القانون
أولا : لانعرف سبب المشكلة
ثانياً : السوريون اللي مادافعوا عنك هم في بلد غريب
تخيلي حضرتك لو واحد فيهم قام وضرب هذا الرجل
راح يجوا الاتراك ويقتلوا كل سوري بنفس الشارع
السوري ضيف في تركيا ولازم يحترم نفسه وأولهم أنتي
اذا مشيتي بشارع مرة ثانية وشفتي شيء غريب من الرجال امشي بسرعة واتركي المكان
مش تعملي نفسك ام علي وتعملي حالك محمد علي كلاي
النتيجة : أنا بصراحة أشك بمشكلتك وانك كنت ناويه تعملي مشكلة للشباب السوريين المعثرين
وأظن أنك تابعة للنظام كما هو الكثير من المعلقين هنا فرحوا لحدوث هذه المشكلة وتمنوا لو تورط فيها السوريين المقيمين في تركيا لتوريطهم بمشاكل لم يبقى الا هذا الفكر عند الشبيحة التابعين للنظام
وبالنسبة لمن يتكلم عن الغيرة : ليس مكانها هنا روح غار على عرضك
الغيرة ليست على كل من هب ودب
لانه احيانا ممكن تعمل حالك ابو علي وتجخل نفسك في مصائب انت في غنى عنها وخاصة اذا كان الضحية والجلاد شبيحه
ليحيكوا مؤامرة كونية كما هو حالهم
الكثير من المعلقين برزوا اليوم وعاملين حالهم غيورين جداا بالكلام طبعا
ولكن في الحقيقة هم يسعون لتوريط السوريين بمشاكل هم في غنى عنها
لو من وقت ماحاول معاك ذهبتي للشرطة لكان انتهى كل شيء
اللي محيرني اش معنى المشكلة حصلت عند مطعم سوري
يعني 100% مقصودة منك توريط كل سوري في المطعم وتصير مجزرة
من اسبوع حصل نفس مشكلتك بس سمعوا الاتراك بخبر ان سوري اعتدى على تركي حرقوا كل محلات السوريين
السوري في تركيا ضيف
في تركيا يوجد شرطة 100% شرطة مش مثل شرطتنا إمعات لايتحرك الا بأوامر مجوسية ممانعية مكذبجية
بصراحة كانت منك لعبة كبيرة بس الحمد لله مانجحت
وأتمنى ان اكون مخطئاً
كل سوري ينتبه بعد اليوم لان الشبيحة اتجهوا لهذا السبيل من المشاكل بعد ان ضاقت عليهم الارض بمارحبت
اخت شيرين بالتحديد هذه المنطقة منطقة وسخة حتى بنات الليل بقعدوا هناك——فقط ابتعدي عن هذه المنطقة و خلاص و لا حد يتجرئ على التحرش بك
ارجوا تزودنا باسم و مواصفات الشاب صاحب القضية و صورة اذا امكن ليتم اجراء اللازم حسب الاصول