الجيش الايراني : قواتنا و مروحياتنا توغلت 40 كم داخل العراق لمواجهة داعش
حذر قائد القوة البرية للجيش الايراني العميد بوردستان من أن “الجماعات التكفيرية والارهابية متواجدة بالقرب من حدود البلاد”، لافتا الى أن “المروحيات الايرانية توغلت في العام الماضي 40 كيلومترا داخل العراق لمواجهة داعش”.
وفي كلمة خلال حضوره اجتماع مجلس الشورى الاسلامي، لمناسبة ذكرى تحرير مدينة خرمشهر بمحافظة خوزستان عام 1982 من يد قوات النظام البعثي العراقي، اشار الى “اننا نواجه اليوم صورة جديدة من التهديدات تختلف عما سبق من حيث النوع والشكل والحجم”.
وأوضح أنه “في مثل هذا الوقت من العام الماضي تم ابلاغنا من قبل الاركان العامة للقوات المسلحة بان الارهابيين متواجدون في جلولاء والسعدية وان خطوتهم التالية هي خانقين حيث كانوا بصدد الدخول الى بلادنا”، مؤكدا أن “هذه الجماعات التكفيرية كانت قد هيأت الاجواء واعدت مستودعات للعتاد ليكون دخولهم مترافقا مع تنفيذ الاغتيالات والتفجيرات واثارة الفوضى الا ان قواتنا الامنية احبطت مخططهم هذا في المهد”.
[ads3]
ان اكبر امنية عندي لو يلتقي سفلة قم ومجرمي فارس ووليهم غير الفقيه مع وحوش داعش وخليفتهم المزعوم
ولكن للاسف ان امنية كهذه لن تتحقق لان باطنيي قم يعرفون تماما ما يفعلون هم يريدون استعمار الوطن العربي وتشييع مسلميه وهذه ليست امنية لديهم بل هم يعملون بجد ونشاط لتحقيقها
الا انهم لايستخدمون الفرس بالمعركة فلديهم من السفلة القتلة الذين يلبون نداءهم وهم معصوبي الاعين كبغل الساقية الذي يدور ويدور ليخرج الماء ولا يشرب نقطة منه الابعد ان يؤدي واجبه كاملا
في مقدمة هؤلاء البغال يأتي دجال الضاحية الذي يقود لبنان وسوريا الى محرقة من اجل المشروع الصفوي النجس
ثم بشار الحقير الذي وان كان سابقا يدافع عن موقعه الذي ورثه اما الان فاصبح واحدا من بغال قم يدور حول ساقيتها
ثم الحوثيون والسافل الطالح وعصاباته الذين يقاتلون شعب اليمن ويمدون اياديهم النجسة لالحاق الضرر بالسعودية
ثم عبادي ومالكي العراق وحشدهم الشيعي والذين يستجدون العالم بشرقه وغربه ليقف الى جانبهم في محاربة داعش وبعد الانتهاء تستلم ايران مفاتيح العراق دون ان تغبر ثيابها
وهنالك مرتزقة الافغان وباكستان وهؤلاء مساكين وضعتهم ظروفهم الصعبة بين يدي المرابي الايراني المجرم
هذه حقائق واضحة العيان ولا لبس ولا غموض فيها الا لمن عمى الله عيونه وقلبه عن الحق
وعندما اقول ان لدي امنية فامنيتي ان ان تكون المعركة بكل المقاييس بي داعش والفرس ولكن ذلك لم ولن يحدث فايران تدير المعركة من بعيد مستخدمة بغال ساقيتها وربما كانت داعش واحدا منة هؤلاء البغال
افهموها ان المجوس في نهاية عمرهم
وان من اسس داعش المجوس
لم ولن نرى ان داعش ستقتل او تقاتل مجوسياً
داعش ممكن تقتل الجيش النظامي وضباطه لاجل الامن القومي الايراين المجوسي
هم يقتلوا ويقتحموا ارض السنة فقط
داعش ايرانية مجوسية
ويستغلها الفرس المجوس لتشويه سمعة الاسلام الذي هم يحاربونه يومياً
ولكن الله أبى الا ان يتم نوره
الى الجحيم كل من هو ضد الانسانية
ايران توغلت في العراق وقريبا عاصفة الحزم تتوغل في سوريا وبعدها العراق
ايران نفس داعش هدول مع بعض